جامعة بيرزيت- الأولى فلسطينيا و240 عالميا وفقا لتصنيف UI Green Metric
نشر بتاريخ: 07/12/2019 ( آخر تحديث: 07/12/2019 الساعة: 17:04 )
رام الله- معا- صنفت جامعة بيرزيت في المرتبة الأولى على مستوى الجامعات الفلسطينية وفي المرتبة الـ240 على مستوى العالم، وذلك في تصنيف UI Green MetriC العالمي 2019، الذي يقوم بتصنيف الجامعات بناء على معايير تعبر عن مدى اهتمام الجامعات بالقضايا التي تتعلق في التنمية المجتمعية والاستدامة البيئية، ومدى التزامها بالممارسات الصديقة للبيئة، وحرصها على زيادة الوعي ضمن نشاطاتها داخل الحرم الجامعي والمجتمع.
وحافظت جامعة بيرزيت على تميزها وتصدرها الجامعات الفلسطينية في هذا التصنيف، كما وحققت قفزة في تصنيفها حيث كانت قد صنفت العام الماضي 2018 في المرتبة 305.
ويقوم التصنيف على 6 معايير رئيسية تهتم بقياس عدد من المؤشرات هي: بيئة العمل والبنية التحتية في الحرم الجامعي، والطاقة والتغير المناخي، وإدارة النفايات، والاستخدام الأمثل للمياه، ومدى الاهتمام في الاستدامة البيئية في مجال التعليم وطرحها لمساقات متخصصة بالبيئة والتنمية المستدامة ضمن برامجها الأكاديمية، وفي مجال وسائل المواصلات والتنقل داخل الحرم الجامعي.
وتنفذ الجامعة حالياً العديد من المشاريع الخضراء خاصة المتعلقة بالطاقة المتجددة تماشيا مع رؤيتها في استخدام مصادر الطاقة المتجددة والصديقة للبيئة وتوفير بدائل لخفض الكلفة المتعلقة باستهلاك الكهرباء، والتغلب على أي مشكلات تتعلق بانقطاع الكهرباء باستخدام أفضل الأنظمة والبرمجيات ذات الكفاءة العالية. ويحتضن الحرم الجامعي حالياً 5 محطات لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية تصل إلى 442 كيلو واط، ما يعني أن 22% من استهلاك الطاقة في الجامعة يأتي من الطاقة المتجددة والنظيفة.
كما وتسعى الجامعة إلى المحافظة على المساحات المفتوحة والخضراء داخل الحرم الجامعي وزيادتها، والاهتمام في معالجة المياه العادة واستخدامها لري المزروعات، وبدأت الجامعة مشروعا جديدا لمحطة إنشاء طاقة على مساحة تقدر بحوالي 15 دونم لإنتاج ما يقارب 1 ميجا من الكهرباء. يضاف هذا إلى اهتمام الجامعة المتواصل في طرح برامج أكاديمية، كان آخرها برنامج البكالوريوس في الهندسة البيئية، ومساقات متنوعة تهتم في موضوع البيئة والاستدامة، وتنظيم ورش وندوات تعنى في هذا الموضوع.
وحافظت جامعة بيرزيت على تميزها وتصدرها الجامعات الفلسطينية في هذا التصنيف، كما وحققت قفزة في تصنيفها حيث كانت قد صنفت العام الماضي 2018 في المرتبة 305.
ويقوم التصنيف على 6 معايير رئيسية تهتم بقياس عدد من المؤشرات هي: بيئة العمل والبنية التحتية في الحرم الجامعي، والطاقة والتغير المناخي، وإدارة النفايات، والاستخدام الأمثل للمياه، ومدى الاهتمام في الاستدامة البيئية في مجال التعليم وطرحها لمساقات متخصصة بالبيئة والتنمية المستدامة ضمن برامجها الأكاديمية، وفي مجال وسائل المواصلات والتنقل داخل الحرم الجامعي.
وتنفذ الجامعة حالياً العديد من المشاريع الخضراء خاصة المتعلقة بالطاقة المتجددة تماشيا مع رؤيتها في استخدام مصادر الطاقة المتجددة والصديقة للبيئة وتوفير بدائل لخفض الكلفة المتعلقة باستهلاك الكهرباء، والتغلب على أي مشكلات تتعلق بانقطاع الكهرباء باستخدام أفضل الأنظمة والبرمجيات ذات الكفاءة العالية. ويحتضن الحرم الجامعي حالياً 5 محطات لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية تصل إلى 442 كيلو واط، ما يعني أن 22% من استهلاك الطاقة في الجامعة يأتي من الطاقة المتجددة والنظيفة.
كما وتسعى الجامعة إلى المحافظة على المساحات المفتوحة والخضراء داخل الحرم الجامعي وزيادتها، والاهتمام في معالجة المياه العادة واستخدامها لري المزروعات، وبدأت الجامعة مشروعا جديدا لمحطة إنشاء طاقة على مساحة تقدر بحوالي 15 دونم لإنتاج ما يقارب 1 ميجا من الكهرباء. يضاف هذا إلى اهتمام الجامعة المتواصل في طرح برامج أكاديمية، كان آخرها برنامج البكالوريوس في الهندسة البيئية، ومساقات متنوعة تهتم في موضوع البيئة والاستدامة، وتنظيم ورش وندوات تعنى في هذا الموضوع.