وفد فتحاوي من مفوضية العلاقات الدولية يلتقي بشخصيات برتغالية
نشر بتاريخ: 09/12/2019 ( آخر تحديث: 09/12/2019 الساعة: 18:15 )
رام الله- معا- قام وفد من حركة فتح وبرئاسة روحي فتوح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض العلاقات الدولية، والسفر صبري عطية مسؤول قسم إيبرو- أميركا في المفوضية، و م.أحمد فتوح رئيس ديوان المفوض العام للعلاقات الدولية،بزيارات هامة لعدد من الاحزاب والشخصيات البرتغالية الوازنه.
حيث إلتقاء الوفد مع عضو مكتب السياسي للحزب الشيوعي البرتغالي ،" أنخليو الفيز"، وكذلك بمسؤول العلاقات الدولية للحزب الإشتراكي البرتغالي ،" فرانشيسكو انداري".وإضافة إلى لقاء مع رئيس ديوان رئيس وزراء البرتغال ،" أنتونيو كوستا".
كما إلتقى الوفد مسؤول العلاقات الدولية عن حزب الكتلة اليسارية ،" لويز فازيندا" .
كان من ضمن اللقاءات اضطلاع الاحزاب على الانتهاكات الاسرائيلية والامريكية للقانون الدولي وضرورة مساندتهم من اجل التصدي لهذه الخروقات الخطيرة وتاثيرها السلبي على المنطقة. وتم تاكيد الاحزاب السياسسية على رفضهم التام لهذه القرارات المجحفة ومساندة الفلسطينين في نضالهم من اجل التحرر، وهي سياسة دولة البرتغال بكل اطيافها التي يجمع عليها الجمبع ، حيث كان اخرها تصويت البرلمان البرتغالي على الاعتراف بحق العودة للفلسطينين والدفاع عن حق الفلسطينين في اقامة دولة ذات سيادة في الاراضي المحتلة وعاصمتها القدس الشرقية تماشيا مع قرارات الامم المتحدة.
وقبلوا الاحزاب البرتغالية دعوة حركة فتح لزيارة فلسطين كنوع من انواع التضامن وللاطلاع على خروقات الاحتلال على الارض، حيث اكد كل من الحزب الاشتراكي والشيوعي وكتلة اليسار على تلبية الدعوة في مطلع العام القادم، وتكثيف اليات التضامن بين الشعبين. والعمل مع حركة فتح لتبادل الخبرات بين الكوادر من خلال عقد ورشات عمل في البلدين.
حيث إلتقاء الوفد مع عضو مكتب السياسي للحزب الشيوعي البرتغالي ،" أنخليو الفيز"، وكذلك بمسؤول العلاقات الدولية للحزب الإشتراكي البرتغالي ،" فرانشيسكو انداري".وإضافة إلى لقاء مع رئيس ديوان رئيس وزراء البرتغال ،" أنتونيو كوستا".
كما إلتقى الوفد مسؤول العلاقات الدولية عن حزب الكتلة اليسارية ،" لويز فازيندا" .
كان من ضمن اللقاءات اضطلاع الاحزاب على الانتهاكات الاسرائيلية والامريكية للقانون الدولي وضرورة مساندتهم من اجل التصدي لهذه الخروقات الخطيرة وتاثيرها السلبي على المنطقة. وتم تاكيد الاحزاب السياسسية على رفضهم التام لهذه القرارات المجحفة ومساندة الفلسطينين في نضالهم من اجل التحرر، وهي سياسة دولة البرتغال بكل اطيافها التي يجمع عليها الجمبع ، حيث كان اخرها تصويت البرلمان البرتغالي على الاعتراف بحق العودة للفلسطينين والدفاع عن حق الفلسطينين في اقامة دولة ذات سيادة في الاراضي المحتلة وعاصمتها القدس الشرقية تماشيا مع قرارات الامم المتحدة.
وقبلوا الاحزاب البرتغالية دعوة حركة فتح لزيارة فلسطين كنوع من انواع التضامن وللاطلاع على خروقات الاحتلال على الارض، حيث اكد كل من الحزب الاشتراكي والشيوعي وكتلة اليسار على تلبية الدعوة في مطلع العام القادم، وتكثيف اليات التضامن بين الشعبين. والعمل مع حركة فتح لتبادل الخبرات بين الكوادر من خلال عقد ورشات عمل في البلدين.