الاتحاد الأوروبي يقدم 10 ملايين لدعم السلطة
نشر بتاريخ: 10/12/2019 ( آخر تحديث: 11/12/2019 الساعة: 07:59 )
القدس- معا- أعلن الاتحاد الأوروبي، عن مساهمته بمبلغ 10 ملايين يورو لدعم السلطة الفلسطينية في دفع المخصصات الاجتماعية للأسر المحتاجة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأوضح الاتحاد الأوروبي في بيان له، مساء اليوم الثلاثاء، أنه يدعم برنامج التحويلات النقدية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية في السلطة الوطنية والمسؤول عن توفير الحماية الاجتماعية الأساسية لأشد الأسر فقرا في الضفة الغربية وغزة، وتدفع المخصصات الاجتماعية على أساس ربع سنوي لنحو 105 آلاف أسرة محتاجة.
وأشار إلى أن هذه الدفعة الثالثة في 2019، ستغطي مساهمة الاتحاد الأوروبي البالغة 10 ملايين يورو المخصصات الاجتماعية إلى 68,743 أسرة تعيش 78% منها في قطاع غزة.
وقال القائم بأعمال ممثل الاتحاد الأوروبي توماس نيكلاسن: "تتزامن هذه المساهمة مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان. هذا يذكرنا مرة أخرى بأن الفقر لا يزال واحدا من أخطر التحديات التي تواجه حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. وهو تحدٍ معقد لأنه سبب ونتاج لانتهاكات حقوق الإنسان على حد سواء. بالتالي، فإن مكافحة الفقر ليست مسألة عمل خيري، ولكنها هدف مشترك ينبغي أن نُدافع عنه جميعا".
وتابع: "في فلسطين، نفخر بشراكتنا الطويلة مع وزارة التنمية الاجتماعية، وقد عملنا يداً بيد لسنوات عديدة على مكافحة الفقر ودعم المحتاجين. وهذا يتماشى مع قيمنا المشتركة التي تضع حقوق الإنسان في المقام الأول ولا تترك أحدا وراءها".
وأوضح الاتحاد الأوروبي في بيان له، مساء اليوم الثلاثاء، أنه يدعم برنامج التحويلات النقدية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية في السلطة الوطنية والمسؤول عن توفير الحماية الاجتماعية الأساسية لأشد الأسر فقرا في الضفة الغربية وغزة، وتدفع المخصصات الاجتماعية على أساس ربع سنوي لنحو 105 آلاف أسرة محتاجة.
وأشار إلى أن هذه الدفعة الثالثة في 2019، ستغطي مساهمة الاتحاد الأوروبي البالغة 10 ملايين يورو المخصصات الاجتماعية إلى 68,743 أسرة تعيش 78% منها في قطاع غزة.
وقال القائم بأعمال ممثل الاتحاد الأوروبي توماس نيكلاسن: "تتزامن هذه المساهمة مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان. هذا يذكرنا مرة أخرى بأن الفقر لا يزال واحدا من أخطر التحديات التي تواجه حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. وهو تحدٍ معقد لأنه سبب ونتاج لانتهاكات حقوق الإنسان على حد سواء. بالتالي، فإن مكافحة الفقر ليست مسألة عمل خيري، ولكنها هدف مشترك ينبغي أن نُدافع عنه جميعا".
وتابع: "في فلسطين، نفخر بشراكتنا الطويلة مع وزارة التنمية الاجتماعية، وقد عملنا يداً بيد لسنوات عديدة على مكافحة الفقر ودعم المحتاجين. وهذا يتماشى مع قيمنا المشتركة التي تضع حقوق الإنسان في المقام الأول ولا تترك أحدا وراءها".