هجمات صاروخية كبيرة- إسرائيل تتوقع حرب مقبلة مع دولتين عربيتين
نشر بتاريخ: 25/12/2019 ( آخر تحديث: 26/12/2019 الساعة: 09:23 )
بيت لحم- معا- توقع رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي "أفيف كوخافي"، اليوم الاربعاء، أن الجبهة الداخلية في اسرائيل سوف تتعرض لهجمات صاروخية كبيرة خلال الحرب المقبلة مع لبنان أو مع قطاع غزة.
وقال كوخافي، في ندوة خاصة بذكرى وفاة رئيس اركان جيش الاحتلال الأسبق "أمنون ليفكين شاحاك": خلال الحرب المقبلة مع لبنان أو مع حماس ستتعرض الجبهة الداخلية لإسرائيل لهجمات صاروخية كبيرة معظمها غير دقيقة ولكن سيكون لها تأثير وعلينا إدراك ذلك".
وأضاف كوخافي "في الحرب القادمة سنضطر أن نهاجم بقوة كبيرة في المناطق المأهولة، "فالعدو" اختار أن يتركز هناك، فنصل إليه، وهو لا يتواجد هناك فحسب، بل إنه يطلق النار من هناك على الاسرائيليين، وستكون غاراتنا معتمدة على الاستخبارات، وسنحذّر المجتمع المدني وسنسمح له بإخلاء المنطقة، وبعدها سنضرب بقوة".
وقال إن الحرب دائما هي الحل الأخير، ولكنه في بعض الأحيان قد تكون حل يجب اللجوء إليه في حال استنفذت كل الوسائل الأخرى، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي سيعمل بقوة فعالة جدًا وكبيرة بهدف الدفاع في أي حرب مقبلة.
ولفت كوخافي، إلى ضرورة أن يصل الجيش الإسرائيلي إلى فترات من الهدوء الأمني المتواصل والطويل. مبينًا أن مثل هذه الفترات تأتي عادةً بعد تحقيق قوة عسكرية رادعة، إما بالحرب أو بمواجهة عسكرية محدودة تنتهي بنتائج واضحة لصالح إسرائيل، وتحقق الردع المطلوب وتبعد شبح المواجهة لزمن بعيد.
وقال كوخافي، في ندوة خاصة بذكرى وفاة رئيس اركان جيش الاحتلال الأسبق "أمنون ليفكين شاحاك": خلال الحرب المقبلة مع لبنان أو مع حماس ستتعرض الجبهة الداخلية لإسرائيل لهجمات صاروخية كبيرة معظمها غير دقيقة ولكن سيكون لها تأثير وعلينا إدراك ذلك".
وأضاف كوخافي "في الحرب القادمة سنضطر أن نهاجم بقوة كبيرة في المناطق المأهولة، "فالعدو" اختار أن يتركز هناك، فنصل إليه، وهو لا يتواجد هناك فحسب، بل إنه يطلق النار من هناك على الاسرائيليين، وستكون غاراتنا معتمدة على الاستخبارات، وسنحذّر المجتمع المدني وسنسمح له بإخلاء المنطقة، وبعدها سنضرب بقوة".
وقال إن الحرب دائما هي الحل الأخير، ولكنه في بعض الأحيان قد تكون حل يجب اللجوء إليه في حال استنفذت كل الوسائل الأخرى، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي سيعمل بقوة فعالة جدًا وكبيرة بهدف الدفاع في أي حرب مقبلة.
ولفت كوخافي، إلى ضرورة أن يصل الجيش الإسرائيلي إلى فترات من الهدوء الأمني المتواصل والطويل. مبينًا أن مثل هذه الفترات تأتي عادةً بعد تحقيق قوة عسكرية رادعة، إما بالحرب أو بمواجهة عسكرية محدودة تنتهي بنتائج واضحة لصالح إسرائيل، وتحقق الردع المطلوب وتبعد شبح المواجهة لزمن بعيد.