الأتيرة تعلن موقع "بركة عُسكر" منطقة محمية في قلقيلية
نشر بتاريخ: 26/12/2019 ( آخر تحديث: 26/12/2019 الساعة: 15:48 )
قلقيلية- معا- أعلنت رئيس سلطة جودة البيئة عدالة الأتيرة، عن قرار اعتماد موقع "بركة عُسكر"، في شمال قرية جينصافوط منطقة محمية.
ويأتي قرار الأتيرة استنادا لإحكام القانون الأساسي المعدل لسنة 2003 وتعديلاته، ولأحكام القانون رقم (7) لسنة 1999 بشأن البيئة المعدل، سيما المواد 40 و41 و44 منه.
وشمل القرار على مجموعة من التعليمات للحفاظ على الموقع والذي يحظر أي أعمال أو أنشطة أو التصرف فيها وفي محيطها الامر، الذي من شأنه التأثير على البيئة الطبيعية.
وأشارت الأتيرة في بيان صحفي اليوم الخميس، إلى أن موقع بركة عُسكر (بالوع) والذي يعد جزءا من المنطقة الشمالية العازلة المحيطة لمحمية وادي قانا ذات نظام بيئي طبيعي من نوعه، حيث تتجمع فيه مياه الامطار في فصل الشتاء حتى بداية فصل الصيف، بسبب الطبيعة الجيولوجية والتكوين الصخري، التي يصل عمقها عند الذروة من 35 وحتى 40 مترا، ما جعلها ذات قيمة بيئية مهمة وتراثا طبيعيا.
وأضافت ان عدة دراسات بيئية وابحاث علمية اجريت عن البركة، التي نتج عنها وجود نباتات وحيوانات نادرة لم يتم ايجادها في أي مكان في المحافظات الشمالية.
وتعتبر البركة منطقة مائية رطبة هامة جدا للكثير من الطيور المقيمة والمهاجرة، وهي احدى برك تجميع مياه الامطار التي كانت منتشرة في المنطقة، ولكن بسبب عمليات الطمر للبرك واستغلال مساحتها للزراعة والبناء وشق الطرق وتوسيعها في المنطقة فقد أضحت هي البركة الوحيدة التي تتجمع فيها مياه الامطار.
ويأتي قرار الأتيرة استنادا لإحكام القانون الأساسي المعدل لسنة 2003 وتعديلاته، ولأحكام القانون رقم (7) لسنة 1999 بشأن البيئة المعدل، سيما المواد 40 و41 و44 منه.
وشمل القرار على مجموعة من التعليمات للحفاظ على الموقع والذي يحظر أي أعمال أو أنشطة أو التصرف فيها وفي محيطها الامر، الذي من شأنه التأثير على البيئة الطبيعية.
وأشارت الأتيرة في بيان صحفي اليوم الخميس، إلى أن موقع بركة عُسكر (بالوع) والذي يعد جزءا من المنطقة الشمالية العازلة المحيطة لمحمية وادي قانا ذات نظام بيئي طبيعي من نوعه، حيث تتجمع فيه مياه الامطار في فصل الشتاء حتى بداية فصل الصيف، بسبب الطبيعة الجيولوجية والتكوين الصخري، التي يصل عمقها عند الذروة من 35 وحتى 40 مترا، ما جعلها ذات قيمة بيئية مهمة وتراثا طبيعيا.
وأضافت ان عدة دراسات بيئية وابحاث علمية اجريت عن البركة، التي نتج عنها وجود نباتات وحيوانات نادرة لم يتم ايجادها في أي مكان في المحافظات الشمالية.
وتعتبر البركة منطقة مائية رطبة هامة جدا للكثير من الطيور المقيمة والمهاجرة، وهي احدى برك تجميع مياه الامطار التي كانت منتشرة في المنطقة، ولكن بسبب عمليات الطمر للبرك واستغلال مساحتها للزراعة والبناء وشق الطرق وتوسيعها في المنطقة فقد أضحت هي البركة الوحيدة التي تتجمع فيها مياه الامطار.