السلطة: مستمرون بالعمل في مناطق (ج)
نشر بتاريخ: 16/01/2020 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 04:59 )
رام الله- معا - أكد وزير الحكم المحلي المهندس مجدي الصالح على الاستمرار بالعمل في مناطق (ج) رغم كل ممارسات الاحتلال وعنجهيته.
جاء ذلك خلال زيارة الصالح إلى بلدات المزرعة القبلية وأبو شخيدم وكوبر شمال غرب محافظة رام الله والبيرة، واطلع على احتياجاتهم من المشاريع التطويرية والتنموية، والتوسع الاستيطاني في المنطقة، وممارسات الاحتلال ومستوطنيه هناك.
وشملت الزيارة الميدانية التي قام بها اليوم الخميس، ورافقه فيها طواقم الوزارة والمديرية، على جولات ميدانية في شوارع البلدات واراضيها المهددة بالاستيطان، والتقى مع رؤساء وأعضاء المجالس وعدد من الأهالي والفعاليات.
وأكد الصالح خلال جولته على الاستمرار بالعمل في مناطق (ج) ضمن الخطة والأنظمة التي جاري العمل على اعدادها، بناء على قرار مجلس الوزراء بالانفكاك عن الاحتلال وبسط السيادة على مناطق (ج) رغم كل تصريحات وزراء الاحتلال وممارساتهم العنجهية ضد ارضنا وأبناء شعبنا.
واستمع الصالح والوفد المرافق لرؤساء المجالس والاهالي، واستعراضهم لأبرز الاحتياجات من المشاريع، خاصة مشاريع تطوير البنية التحتية، ومشاريع مواجهة التوسع الاستيطاني في المنطقة، والقضايا التي تؤرقهم في القيام بأعمالهم والتحديات التي يواجهونها.
وشملت الجولة منطقة عين حراشة في المزرعة القبلية التي يقوم الاحتلال ومستوطنيه بشق طرق فيها والسيطرة على مساحات واسعة من أراضي المستوطنين، وأيضا منطقة جبل نعلان المهددة، والتقى بشبان القرية المرابطون هناك منذ أكثر من عام ونصف للحفاظ على الجبل من استيلاء المستوطنين، واستمع منهم لهمومهم ومعاناتهم وبعض احتياجاتهم.
وشملت الزيارة الميدانية التي قام بها اليوم الخميس، ورافقه فيها طواقم الوزارة والمديرية، على جولات ميدانية في شوارع البلدات واراضيها المهددة بالاستيطان، والتقى مع رؤساء وأعضاء المجالس وعدد من الأهالي والفعاليات.
وأكد الصالح خلال جولته على الاستمرار بالعمل في مناطق (ج) ضمن الخطة والأنظمة التي جاري العمل على اعدادها، بناء على قرار مجلس الوزراء بالانفكاك عن الاحتلال وبسط السيادة على مناطق (ج) رغم كل تصريحات وزراء الاحتلال وممارساتهم العنجهية ضد ارضنا وأبناء شعبنا.
واستمع الصالح والوفد المرافق لرؤساء المجالس والاهالي، واستعراضهم لأبرز الاحتياجات من المشاريع، خاصة مشاريع تطوير البنية التحتية، ومشاريع مواجهة التوسع الاستيطاني في المنطقة، والقضايا التي تؤرقهم في القيام بأعمالهم والتحديات التي يواجهونها.
وشملت الجولة منطقة عين حراشة في المزرعة القبلية التي يقوم الاحتلال ومستوطنيه بشق طرق فيها والسيطرة على مساحات واسعة من أراضي المستوطنين، وأيضا منطقة جبل نعلان المهددة، والتقى بشبان القرية المرابطون هناك منذ أكثر من عام ونصف للحفاظ على الجبل من استيلاء المستوطنين، واستمع منهم لهمومهم ومعاناتهم وبعض احتياجاتهم.