تأهيل فتيات نابلس ينظم لقاء "معرفة الذات"
نشر بتاريخ: 03/02/2020 ( آخر تحديث: 03/02/2020 الساعة: 16:30 )
نابلس- معا- عقد مركز تأهيل ورعاية الفتيات التابع لوزارة التنمية الاجتماعية في نابلس اللقاء الثاني في تدريب المهارات الحياتية ، بعنوان "معرفة الذات" ، تخلله عدد من الانشطة ، التي تمثلت بالثقه بالنفس، واهميتها في حياتنا سواء على الصعيد الشخصي أو الاجتماعي لتحقيق الهدف المنشود، ومساعدت الفتيات في التفكير على كيفية تعديل الصفة السلبية وتعزيز الايجابية وكان اللقاء هادف في زيادة المعرفة لدى الفتيات عن معرفة الذات واهميتها.
كما تطرق اللقاء لتعريف المهارات الحياتية بأنها كافة الأعمال التي يؤديها الإنسان وتفاعلاته مع الأشخاص المحيطين به ،و تعامله مع المعدات و الآلآت و هي مهارات إجتماعية و سلوكية تدفع الفرد إلى تكوين علاقات ناجحة مع من حوله ،و تجنب الأزمات التي تعترض طريقه وزيادة قدرته على ايجاد حلول مبتكرة.
الى ذلك نظم مركز رونالدو الاجتماعي لتأهيل الشبيبة نشاط لامنهجي مع المعلمة آيات محارمة، بهدف تحقيق النظافة العامة في المركز، وتعزيز روح التعاون والمشاركة بين الطلبة، وتشجيعهم على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي، حيث قام الطلبة بتنظيف الساحات بالمركز ، كما تم تدريب الطلبة على كيفية (اعادة التدوير ) وآلية الاستفادة من المواد الخام المتوفرة في البيئة وتحويلها الى أشكال فنية أو وسائل تعليمية هادفه بأقل التكاليف بهدف الزينة أو الانتاجية واثراء البيئة التعليمية، واكساب الطلاب مهارات متعددة.
واشارت محارمة لأهمية تعزيز روح العمل التطوعي لما له من انعكاسات إيجابية على المجتمع بأسره وترسيخ القيم الأخلاقية العليا والمبادئ المثلى في المجتمع، وتفعيل طاقات الطلبة واستثمارها.
كما أكدت محارمه على ضرورة الاستفادة من المواد الخام المتوفرة في البيئة وتحويلها الى مواد ذات قيمة وبأقل التكاليف ، وهي بمثابة استثمار بتلك المواد وأيضا اكساب الطلبة القدرة على مهارات جديدة.
كما تطرق اللقاء لتعريف المهارات الحياتية بأنها كافة الأعمال التي يؤديها الإنسان وتفاعلاته مع الأشخاص المحيطين به ،و تعامله مع المعدات و الآلآت و هي مهارات إجتماعية و سلوكية تدفع الفرد إلى تكوين علاقات ناجحة مع من حوله ،و تجنب الأزمات التي تعترض طريقه وزيادة قدرته على ايجاد حلول مبتكرة.
الى ذلك نظم مركز رونالدو الاجتماعي لتأهيل الشبيبة نشاط لامنهجي مع المعلمة آيات محارمة، بهدف تحقيق النظافة العامة في المركز، وتعزيز روح التعاون والمشاركة بين الطلبة، وتشجيعهم على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي، حيث قام الطلبة بتنظيف الساحات بالمركز ، كما تم تدريب الطلبة على كيفية (اعادة التدوير ) وآلية الاستفادة من المواد الخام المتوفرة في البيئة وتحويلها الى أشكال فنية أو وسائل تعليمية هادفه بأقل التكاليف بهدف الزينة أو الانتاجية واثراء البيئة التعليمية، واكساب الطلاب مهارات متعددة.
واشارت محارمة لأهمية تعزيز روح العمل التطوعي لما له من انعكاسات إيجابية على المجتمع بأسره وترسيخ القيم الأخلاقية العليا والمبادئ المثلى في المجتمع، وتفعيل طاقات الطلبة واستثمارها.
كما أكدت محارمه على ضرورة الاستفادة من المواد الخام المتوفرة في البيئة وتحويلها الى مواد ذات قيمة وبأقل التكاليف ، وهي بمثابة استثمار بتلك المواد وأيضا اكساب الطلبة القدرة على مهارات جديدة.