فتوح يطلع القنصل العام السويدي على اخر المستجدات السياسية
نشر بتاريخ: 05/02/2020 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:09 )
رام الله- معا- أطلع المفوض العام للعلاقات الدولية لحركة ، عضو اللجنة المركزية روحي فتوح ، اليوم الأربعاء ، القنصل العام السويدي "تجسيما الاوسون" على اخر التطورات والمستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية.
قال فتوح ان مؤامرة ترامب ونتنياهو وصفعةلتدمير السلام ولا تصنع اي رؤية لإستئناف عملية السلام، فهي مخالفة للمعاير الدولية والإتفاقات الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل.
وان الموقف الفلسطيني الرافض لهذه الخطة والذي عبر عنه الرئيس محمود عباس امام مجلس جامعة الدول العربية يجسد وحدة الموقف الفلسطيني بأطيافه السياسية كافة.
وسيعرض الرئيس ابو مازن الموقف الفلسطيني امام مجلس الأمن يوم ١١ فبراير القادم .
وثمن فتوح خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه في مدينة رام الله ، موقف السويد الداعم لكفاح الشعب الفلسطيني ودورها الفاعل في منطقة الشرق الأوسط. كما ثمن المفوض فتوح بيان السيد جوزيف بوريل الذي عبر فيه عن موقف الاتحاد الاوروبي الرافض لمبادرة ترامب ونتنياهو، وتمسك اوروبا بخيار حل الدولتين على حدود ٤ حزيران ١٩٦٧ وإقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية ، وحق تقرير المصير وعودة اللاجئين وان هذه الخطة (الامريكية - الإسرائيلية ) تناقض المعاير الدولية والقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومجلس الأمن والجمعية العامه.
من جانبها ، أكدت الاوسون موقف بلادها من "صفقة القرن" ،وان الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، والقانون الدولي هما أساس التسوية، مشددة على أن السويد ستعمل مع كافة الأصدقاء في العالم من أجل رؤية شاملة للحل وفقا لذلك.
قال فتوح ان مؤامرة ترامب ونتنياهو وصفعةلتدمير السلام ولا تصنع اي رؤية لإستئناف عملية السلام، فهي مخالفة للمعاير الدولية والإتفاقات الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل.
وان الموقف الفلسطيني الرافض لهذه الخطة والذي عبر عنه الرئيس محمود عباس امام مجلس جامعة الدول العربية يجسد وحدة الموقف الفلسطيني بأطيافه السياسية كافة.
وسيعرض الرئيس ابو مازن الموقف الفلسطيني امام مجلس الأمن يوم ١١ فبراير القادم .
وثمن فتوح خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه في مدينة رام الله ، موقف السويد الداعم لكفاح الشعب الفلسطيني ودورها الفاعل في منطقة الشرق الأوسط. كما ثمن المفوض فتوح بيان السيد جوزيف بوريل الذي عبر فيه عن موقف الاتحاد الاوروبي الرافض لمبادرة ترامب ونتنياهو، وتمسك اوروبا بخيار حل الدولتين على حدود ٤ حزيران ١٩٦٧ وإقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية ، وحق تقرير المصير وعودة اللاجئين وان هذه الخطة (الامريكية - الإسرائيلية ) تناقض المعاير الدولية والقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ومجلس الأمن والجمعية العامه.
من جانبها ، أكدت الاوسون موقف بلادها من "صفقة القرن" ،وان الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، والقانون الدولي هما أساس التسوية، مشددة على أن السويد ستعمل مع كافة الأصدقاء في العالم من أجل رؤية شاملة للحل وفقا لذلك.