القواسمي يرحب برسالة اعضاء الكونجرس الرافضة لصفقة القرن
نشر بتاريخ: 07/02/2020 ( آخر تحديث: 07/02/2020 الساعة: 20:19 )
الخليل- معا - رحب عضو المجلس الثوري، المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي بالرسالة التي وجهها 108 أعضاء في الكونجرس الامريكي الى الرئيس دونالد ترامب رفضوا خلالها خطة السلام المعروفة باسم "صفقة القرن".
وقال القواسمي في تصريح لوكالة معا "نرحب بهذه الرسالة الهامة من اعضاء الكونجرس الذين صوتوا ضد خطة ترامب ووصفوها بأنها تعمل على ابقاء الاحتلال الى الأبد" مؤكدا ان هذا يضاف الى جهد محترم سابق نفذه 226 عضو كونجرس تبنوا خلاله حل الدولتين ومنهم 5 اعضاء جمهوريين.
وأضاف القواسمي "هذه الاصوات الحرة الصادرة من مشرعين امريكيين ومن مرشحين للرئاسة يرفضون هذه الخطة ومن ناشطين وكتاب وأصحاب رأي وطلاب جامعات ومؤسسات امريكية كثيرة نقدرها عاليا وننظر اليها باهتمام بالغ وهي دليل على ان الشعب الامريكي بدأ يفهم حقيقة الصراع وضرورة انهاء الاحتلال الاسرائيلي لاراضي دولة فلسطين المحتلة وتطبيق الشرعية الدولية".
وأكد القواسمي على دور الجالية الفلسطينية ومؤسساتها المختلفة ومراكزها الفاعلة ونشطائها في توعية المجتمع الامريكي في هذا الموضوع.
واشاد القواسمي بالمظاهرات التي خرجت في العديد من الولايات الامريكية رفضا لخطة ترامب، وتأكيدا على حق الفلسطينيين بإقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال القواسمي في تصريح لوكالة معا "نرحب بهذه الرسالة الهامة من اعضاء الكونجرس الذين صوتوا ضد خطة ترامب ووصفوها بأنها تعمل على ابقاء الاحتلال الى الأبد" مؤكدا ان هذا يضاف الى جهد محترم سابق نفذه 226 عضو كونجرس تبنوا خلاله حل الدولتين ومنهم 5 اعضاء جمهوريين.
وأضاف القواسمي "هذه الاصوات الحرة الصادرة من مشرعين امريكيين ومن مرشحين للرئاسة يرفضون هذه الخطة ومن ناشطين وكتاب وأصحاب رأي وطلاب جامعات ومؤسسات امريكية كثيرة نقدرها عاليا وننظر اليها باهتمام بالغ وهي دليل على ان الشعب الامريكي بدأ يفهم حقيقة الصراع وضرورة انهاء الاحتلال الاسرائيلي لاراضي دولة فلسطين المحتلة وتطبيق الشرعية الدولية".
وأكد القواسمي على دور الجالية الفلسطينية ومؤسساتها المختلفة ومراكزها الفاعلة ونشطائها في توعية المجتمع الامريكي في هذا الموضوع.
واشاد القواسمي بالمظاهرات التي خرجت في العديد من الولايات الامريكية رفضا لخطة ترامب، وتأكيدا على حق الفلسطينيين بإقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية.