الخضري يرحب بدعوة ديمقراطيين في الكونجرس لرفع الحصار عن غزة
نشر بتاريخ: 22/02/2020 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:09 )
غزة- معا- رحب النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار بدعوة ديمقراطيين في مجلس النواب الأميركي، إدارة الرئيس دونالد ترامب، بإعادة المساعدات الأمريكية إلى قطاع غزة، بسبب الأزمة الإنسانية هناك، وتمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين.
وشدد الخضري على أن هذه الدعوة وما تضمنته من ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي عن غزة، تأتي في وقت حساس، خاصة في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية وتفاقم الأزمات.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم السبت 22-2-2020 على عدم وجود حراك فعلي لإنهاء الواقع المأساوي والكارثي في غزة، وأن هذه الدعوات يجب استثمارها وتفعيلها.
وأشار إلى حاجة غزة لكل جهد دولي حقيقي وفاعل لمساندة غزة ورفع حصارها غير القانوني وغير الأخلاقي وغير الإنساني، الذي يعد عقوبة جماعية وفق القوانين الدولية.
وأكد أن استمرار الصمت الدولي على هذه المخاطر التي تطال الوضع الإنساني في غزة شجع الاحتلال على ارتكاب المزيد وتشديد الحصار والعودة إلى المربع الأول في الحصار والإغلاق والتقييد.
وذكر الخضري بواقع القطاع المحاصر حيث 85 % من السكان يعيشون تحت خط الفقر، فيما وصلت آثار الحياة إلى كافة مناحي الحياة من مياه وكهرباء وصحة وتعليم.
وجدد الخضري التأكيد أن الحل الرئيسي لإنهاء هذه الكارثة هو رفع الحصار كلياً وفتح كافة المعابر والسماح بحرية الحركة للأفراد والبضائع، والسماح بالاستيراد والتصدير دون قوائم ممنوعات، والعمل الفوري لدعم كافة القطاعات التي تضررت نتيجة الحصار وهي القطاع الصحي والاقتصادي والتعليمي والبيئي والكهرباء والمياه.
وشدد الخضري على أن هذه الدعوة وما تضمنته من ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي عن غزة، تأتي في وقت حساس، خاصة في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية وتفاقم الأزمات.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم السبت 22-2-2020 على عدم وجود حراك فعلي لإنهاء الواقع المأساوي والكارثي في غزة، وأن هذه الدعوات يجب استثمارها وتفعيلها.
وأشار إلى حاجة غزة لكل جهد دولي حقيقي وفاعل لمساندة غزة ورفع حصارها غير القانوني وغير الأخلاقي وغير الإنساني، الذي يعد عقوبة جماعية وفق القوانين الدولية.
وأكد أن استمرار الصمت الدولي على هذه المخاطر التي تطال الوضع الإنساني في غزة شجع الاحتلال على ارتكاب المزيد وتشديد الحصار والعودة إلى المربع الأول في الحصار والإغلاق والتقييد.
وذكر الخضري بواقع القطاع المحاصر حيث 85 % من السكان يعيشون تحت خط الفقر، فيما وصلت آثار الحياة إلى كافة مناحي الحياة من مياه وكهرباء وصحة وتعليم.
وجدد الخضري التأكيد أن الحل الرئيسي لإنهاء هذه الكارثة هو رفع الحصار كلياً وفتح كافة المعابر والسماح بحرية الحركة للأفراد والبضائع، والسماح بالاستيراد والتصدير دون قوائم ممنوعات، والعمل الفوري لدعم كافة القطاعات التي تضررت نتيجة الحصار وهي القطاع الصحي والاقتصادي والتعليمي والبيئي والكهرباء والمياه.