الديمقراطية تطالب بان كي مون بتحمل مسؤولياته تجاه مواطني القطاع
نشر بتاريخ: 01/04/2008 ( آخر تحديث: 01/04/2008 الساعة: 15:18 )
غزة- معا- دانت الجبهة الديمقراطية تقليص قوات الاحتلال لكميات الوقود والمحروقات الواردة للقطاع مطالبة أمين عام الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياته تجاه مواطني القطاع محملة المجتمع الدولي مسؤولية تعرض حياة المواطنين الأبرياء للخطر.
وقال ناطق إعلامي باسم الجبهة الديمقراطية بغزة, "إن تقليص قوات الاحتلال الإسرائيلي لكميات الوقود والمحروقات ما هو إلا إمعان مشين في الحصار الخانق المندرج ضمن سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل بحق مواطني قطاع غزة، ضاربة عرض الحائط بالقانون الدولي وكافة المواثيق والاتفاقات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان".
وحذر الناطق الإعلامي من تبعات تفاقم أزمة شح الوقود بالقطاع, وما قد تسببه من تهديد لحياة المواطنين الأبرياء خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن, مستهجناً الصمت الدولي المريب اتجاه جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وفي مقدمتها حصار أكثر من مليون ونصف المليون مواطن مدة طويلة.
وقال: "إن إسرائيل بحصارها وعدوانها المتواصل تظن واهمة، إنها تستطيع ثني إرادة الشعب الفلسطيني عن المقاومة والمطالبة بحقوقه في الاستقلال والحرية وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين لديارهم التي شردوا منها العام 48".
وطالب الناطق باسم الديمقراطية, المجتمع الدولي وفي مقدمته اللجنة الرباعية, و"بان كي مون" أمين عام الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياته تجاه مواطني قطاع غزة الذين يعانون حصاراً خانقاً منذ شهور، والعمل فوراً على رفع الحصار الجائر عن الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
كما دعا الناطق باسم الديمقراطية الشعب العربي وأحرار العالم كافة, ومنظمات حقوق الإنسان، للتحرك العاجل والعمل بفعالية أكثر لفضح الممارسات الإسرائيلية بحق الإنسان الفلسطيني, والضغط على حكومة إسرائيل لفك حصارها عن الشعب الفلسطيني.
وقال ناطق إعلامي باسم الجبهة الديمقراطية بغزة, "إن تقليص قوات الاحتلال الإسرائيلي لكميات الوقود والمحروقات ما هو إلا إمعان مشين في الحصار الخانق المندرج ضمن سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل بحق مواطني قطاع غزة، ضاربة عرض الحائط بالقانون الدولي وكافة المواثيق والاتفاقات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان".
وحذر الناطق الإعلامي من تبعات تفاقم أزمة شح الوقود بالقطاع, وما قد تسببه من تهديد لحياة المواطنين الأبرياء خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن, مستهجناً الصمت الدولي المريب اتجاه جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وفي مقدمتها حصار أكثر من مليون ونصف المليون مواطن مدة طويلة.
وقال: "إن إسرائيل بحصارها وعدوانها المتواصل تظن واهمة، إنها تستطيع ثني إرادة الشعب الفلسطيني عن المقاومة والمطالبة بحقوقه في الاستقلال والحرية وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين لديارهم التي شردوا منها العام 48".
وطالب الناطق باسم الديمقراطية, المجتمع الدولي وفي مقدمته اللجنة الرباعية, و"بان كي مون" أمين عام الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياته تجاه مواطني قطاع غزة الذين يعانون حصاراً خانقاً منذ شهور، والعمل فوراً على رفع الحصار الجائر عن الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
كما دعا الناطق باسم الديمقراطية الشعب العربي وأحرار العالم كافة, ومنظمات حقوق الإنسان، للتحرك العاجل والعمل بفعالية أكثر لفضح الممارسات الإسرائيلية بحق الإنسان الفلسطيني, والضغط على حكومة إسرائيل لفك حصارها عن الشعب الفلسطيني.