جامعة النجاح الوطنية تحتفل بتوزيع جوائز مسابقة القرى المدمرة
نشر بتاريخ: 03/04/2008 ( آخر تحديث: 03/04/2008 الساعة: 20:17 )
نابلس- معا احتفل قسم التاريخ في كلية الآداب بجامعة النجاح الوطنية اليوم بتوزيع جوائز مسابقة القرى المدمرة التي نظمها القسم، وأقيم الحفل في قاعة الأنشطة الطلابية في مقر عمادة شئون الطلبة وحضره الأستاذ الدكتور ماهر النتشة، نائب رئيس الجامعة للشئون الادكاديمية، والأستاذ الدكتور خليل عودة، عميد كلية الآداب، والدكتور عدنان ملحم، رئيس قسم التاريخ في الجامعة، وأعضاء لجنة التحكيم.
وفي بداية الاحتفال القى الدكتور عدنان ملحم كلمة قصيرة رحب فيها بالأستاذ الدكتور ماهر النتشة، وبعميد كلية الآداب والباحثين الفائزين من مختلف الجامعات الفلسطينية والحضور وتحدث عن الآلية التي تم بها اختيار القرى والأبحاث، وقدم شكره لرئيس الجامعة أ.د.رامي حمد الله على دعمه الكبير وتشجيعه للبحث العلمي في الجامعة.
وألقى أ.د. عميد الآداب كلمة شكر فيها قسم التاريخ على تنظيمه هذه المسابقة، واعتبر أن البحث في موضوع القرى المدمرة مهم لإثبات أن هذه القرى دمرت وهجر أهلها منها، وأضاف أن هذه القرى عالقة في أذهان جميع الفلسطينيين.
وهنأ أ.د. ماهر النتشة الفائزين وشكر قسم التاريخ على اهتمامه بهذه الأبحاث وتشجيعه للباحثين من اجل اجراء الأبحاث المتعلقة بها، وفي نهاية الاحتفال قام د. النتشة، ود. عودة، ود. ملحم بتوزيع الجوائز على الباحثين الخمسة الذين فازوا بالمسابقة.
وذكر الدكتور عدنان ملحم أن الطلبة الخمسة الفائزين بالمسابقة تم اختيار أبحاثهم من بين 185 بحثا قدمت للجنة المشرفة على التحكيم،و الفائزون هم ضياء سامي جواليل، والطالبة مليحة سعيد طعمة، والطالبة ريما يوسف مرعي، والطالب راشد عبد العزيز، والطالبة عبد الفتاح، وأضاف أن المسابقة في السنة القادمة ستخصص لجمع 20 رواية شفوية للحديث عن اليوم الذي تم تهجير الفلسطينيين فيه من ديارهم وما حل بهم في ذلك اليوم لان الروايات التي تناقلتها وسائل الإعلان أغلفت ما حدث في نفس يوم التهجير وعلى الطرقات أثناء إخراج المواطنين من ديارهم.
وفي بداية الاحتفال القى الدكتور عدنان ملحم كلمة قصيرة رحب فيها بالأستاذ الدكتور ماهر النتشة، وبعميد كلية الآداب والباحثين الفائزين من مختلف الجامعات الفلسطينية والحضور وتحدث عن الآلية التي تم بها اختيار القرى والأبحاث، وقدم شكره لرئيس الجامعة أ.د.رامي حمد الله على دعمه الكبير وتشجيعه للبحث العلمي في الجامعة.
وألقى أ.د. عميد الآداب كلمة شكر فيها قسم التاريخ على تنظيمه هذه المسابقة، واعتبر أن البحث في موضوع القرى المدمرة مهم لإثبات أن هذه القرى دمرت وهجر أهلها منها، وأضاف أن هذه القرى عالقة في أذهان جميع الفلسطينيين.
وهنأ أ.د. ماهر النتشة الفائزين وشكر قسم التاريخ على اهتمامه بهذه الأبحاث وتشجيعه للباحثين من اجل اجراء الأبحاث المتعلقة بها، وفي نهاية الاحتفال قام د. النتشة، ود. عودة، ود. ملحم بتوزيع الجوائز على الباحثين الخمسة الذين فازوا بالمسابقة.
وذكر الدكتور عدنان ملحم أن الطلبة الخمسة الفائزين بالمسابقة تم اختيار أبحاثهم من بين 185 بحثا قدمت للجنة المشرفة على التحكيم،و الفائزون هم ضياء سامي جواليل، والطالبة مليحة سعيد طعمة، والطالبة ريما يوسف مرعي، والطالب راشد عبد العزيز، والطالبة عبد الفتاح، وأضاف أن المسابقة في السنة القادمة ستخصص لجمع 20 رواية شفوية للحديث عن اليوم الذي تم تهجير الفلسطينيين فيه من ديارهم وما حل بهم في ذلك اليوم لان الروايات التي تناقلتها وسائل الإعلان أغلفت ما حدث في نفس يوم التهجير وعلى الطرقات أثناء إخراج المواطنين من ديارهم.