الميزان ينظم محاضرة تثقيفية في اتفاقية "حقوق الطفل" بغزة
نشر بتاريخ: 04/04/2008 ( آخر تحديث: 04/04/2008 الساعة: 11:24 )
غزة - معا - نظم مركز الميزان لحقوق الإنسان محاضرة تثقيفية حول "حقوق الطفل"، بالتعاون مع مدرسة الماجدة وسيلة بن عمار"أ" الأساسية العليا للبنات.
وتأتي هذه المحاضرة ضمن سلسلة محاضرات عقدها المركز في إطار سعيه إلى نشر وتعزيز مفاهيم حقوق الإنسان، وحقوق الطفل والديمقراطية في أوساط العاملين في مجال التعليم والطلاب وأولياء الأمور.
شارك في المحاضرة (41) من المعلمات وأولياء الأمور والطالبات، وهدفت إلى تعريف المشاركين بالإطار التاريخي، والأخلاقي، والقانوني لتطور حقوق الطفل، وتعريفهم بأهم المفاهيم المتعلقة بالطفل والحقوق التي تكفلها اتفاقية حقوق الطفل لجميع الأطفال بدون تمييز، بما في ذلك حق كل طفل في البقاء والنماء، وفي الحماية والمشاركة.
وتطرقت المشاركات أثناء المحاضرة إلي ممارسات قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تتنافى مع قواعد اتفاقية حقوق الطفل، والقانون الدولي، والانتهاكات التي تمارسها تلك القوات بحق الأطفال الفلسطينيين.
كما طالبت المشاركات في نهاية المحاضرة بأن يتحمل المجتمع الدولي مسئولياته القانونية وإلزام إسرائيل بتطبيق القانون والاتفاقية، وتوفير الحماية للأطفال الفلسطينيين.
وأكدت المحاضرة على أهمية تأسيس نظام يكفل مساهمة جميع فروع المجتمع - بما في ذلك الأسرة، والمدرسة، والمؤسسات الحكومية والدولية - في حماية الطفل وخلق الظروف الضرورية لتمتعه بحقوقه الأساسية، ومراعاة المصالح الفضلى له في جميع الأحوال.
وتأتي هذه المحاضرة ضمن سلسلة محاضرات عقدها المركز في إطار سعيه إلى نشر وتعزيز مفاهيم حقوق الإنسان، وحقوق الطفل والديمقراطية في أوساط العاملين في مجال التعليم والطلاب وأولياء الأمور.
شارك في المحاضرة (41) من المعلمات وأولياء الأمور والطالبات، وهدفت إلى تعريف المشاركين بالإطار التاريخي، والأخلاقي، والقانوني لتطور حقوق الطفل، وتعريفهم بأهم المفاهيم المتعلقة بالطفل والحقوق التي تكفلها اتفاقية حقوق الطفل لجميع الأطفال بدون تمييز، بما في ذلك حق كل طفل في البقاء والنماء، وفي الحماية والمشاركة.
وتطرقت المشاركات أثناء المحاضرة إلي ممارسات قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تتنافى مع قواعد اتفاقية حقوق الطفل، والقانون الدولي، والانتهاكات التي تمارسها تلك القوات بحق الأطفال الفلسطينيين.
كما طالبت المشاركات في نهاية المحاضرة بأن يتحمل المجتمع الدولي مسئولياته القانونية وإلزام إسرائيل بتطبيق القانون والاتفاقية، وتوفير الحماية للأطفال الفلسطينيين.
وأكدت المحاضرة على أهمية تأسيس نظام يكفل مساهمة جميع فروع المجتمع - بما في ذلك الأسرة، والمدرسة، والمؤسسات الحكومية والدولية - في حماية الطفل وخلق الظروف الضرورية لتمتعه بحقوقه الأساسية، ومراعاة المصالح الفضلى له في جميع الأحوال.