الاحصاء: لاتقدم في مجال الحد من وفيات الاطفال دون الخامسة و76,134 أسرة ما زالت لا تحصل على مياه شرب امنه
نشر بتاريخ: 06/04/2008 ( آخر تحديث: 06/04/2008 الساعة: 19:57 )
رام الله -معا- استعرض الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الواقع الصحي في الأراضي الفلسطينية، عشية السابع من نيسان اليوم العالمي للصحة وذلك من خلال بيان صحفي أصدره اليوم الاحد بهذه المناسبة، والذي استعرض خلاله ابرز التطورات على المؤشرات المتعلقة بجودة الحياة في المجال الصحي.
ونوه الجهاز إلى أن هذا الإعلان يأتي انطلاقاً من حرصه وتأكيده على أهمية هذا اليوم خاصة وأن الواقع الصحي كغيره من القطاعات تمر في منعطفات متباينة، وانسجاماً مع سياسة النشر المتبعة في الجهاز .
وقال المركز ان الواقع الصحي في الأراضي الفلسطينية انخفض بنسبة 5.5% على وفيات الأطفال دون الخامسة في الضفة الغربية بين عامي 2000-2006، وارتفاع بسيط في قطاع غزة.
وأشارت البيانات الصادرة عن الجهاز إلى أن هناك ثباتاً على معدلات الخصوبة خلال الفترة ما بين عامي 2004 و2006، حيث بلغت 4.6 مولود لكل امرأة في الأراضي الفلسطينية في أواخر العام 2006، وهو نفس المعدل في عام 2004، بواقع 4.2 في الضفة الغربية و5.4 في قطاع غزة.
من جهة أخرى لم يحصل تقدم يذكر في مجال الحد من وفيات الرضع خلال الفترة ما بين عامي 2000 و2006 ، إذ بلغ هذا المعدل 25.3 لكل ألف ولادة حية في العام 2006، وأشارت البيانات إلى أن قطاع غزة سجل معدلاً لوفيات للرضع أعلى منه في الضفة الغربية (28.8 مقابل 22.9) على التوالي، في حين بلغت هذه المعدلات 25.5 لكل ألف ولادة حيه في الأراضي الفلسطينية في العام 2000.
وعلى صعيد وفيات الأطفال دون الخامسة، بينت النتائج أنه لم يتم تحقيق تقدم ملموس أيضا في مجال الحد من وفيات الأطفال دون الخامسة على المستوى الوطني، حيث بلغت هذه المعدلات 28.2 لكل ألف ولادة حية في العام 2006، مقابل 28.7 لكل ألف ولادة حية في العام 2000، بالمقابل حصل انخفاض قدرة 5.5% على هذه الوفيات في الضفة الغربية خلال الفترة ما بين 2000-2006، أما في قطاع غزة فقد ارتفع هذا المعدل بنسبة 1.6% خلال الفترة المذكورة.
وقالت البيانات ان 76,134 أسرة ما زالت لا تحصل على مياه شرب آمنة، و89,527 أسرة لا تستهلك الملح المؤيدن على الرغم من حصول تقدم على نسبة الأسر التي تحصل على مياه الشرب الآمن خلال الفترة ما بين 2004-2006، إلا أن هناك حوالي 76,134 أسرة ما زالت لا تحصل على مياه الشرب الآمنة، أي بنسبة 12.2%، ولعل محافظتي طوباس ودير البلح كانتا الأكثر حرمانا من الحصول على مثل هذه المياه، حيث بلغت النسبة فيهما (25.3% و31.5%) على التوالي.
من جانب آخر طرأ ارتفاعا قدره 31.2% طرأ على نسبة الأسر التي تستهلك الملح المؤيدن خلال الفترة 2004-2006، وعلى الرغم من هذا الارتفاع إلا أن هناك حوالي 89,527 أسرة لا تستهلك الملح المؤيدن، أي بنسبة (14.3%)، وأن محافظتي نابلس ودير البلح سجلتا أعلى النسب في عدم استهلاك الملح المؤيدن (20.1% و21.2% على التوالي).
وفي موضوع الأمراض المزمنة، أشارت البيانات إلى أن هناك ارتفاعاً قدره 31.1% في انتشار الأمراض المزمنة خلال الفترة 2004-2006، وأن أمراض الضغط والسكري شكلت النسب الأعلى للإصابة بين الأفراد في الفئات العمرية المتقدمة، وبلغت نسبة الإصابة بالسكري بين الأفراد 60 سنة فأكثر 24.8%، فيما بلغت نسبة الإصابة بضغط الدم لنفس الفئة العمرية 35.2%. يذكر أن نسبة الأفراد المصابين بمرض مزمن واحد على الأقل بلغت 10.1% و7.7% في عامي 2006 و2004 على التوالي.
وفيما يتعلق بالتدخين، لم يطرأ تغير جوهري يذكر في نسب انتشار التدخين في الفترة ما بين 2004-2006 وأشارت البيانات أن هناك فرداً من بين كل 5 أفراد في العمر 12 سنة فأكثر في الأراضي الفلسطينية يمارسون عادة التدخين وترتفع هذه النسبة في الضفة الغربية مقارنة بقطاع غزة، وتشير البيانات الى أن النسبة الأعلى لانتشار التدخين كانت في الفئة العمرية 40-49 سنة، حيث بلغت 30.0% في العام 2006.
وبين ان 12.5% من السيدات يرغبن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة ولا يستخدمن
أشارت بيانات عام 2006 إلى أن 49.8% من النساء (15-49) سنة المتزوجات لا يستخدمن أي وسيلة من وسائل تنظيم الأسرة في الأراضي الفلسطينية، أي أن هناك حوالي 250,135 من الأزواج لا يستخدمون أي وسيلة لتنظيم الأسرة، وبلغت هذه النسبة أعلاها في محافظة الخليل (52.1%) وفي خانيونس في قطاع غزة (63.1%).
من جهة أخرى أوضحت بيانات العام 2006 أن هناك 12.5% من السيدات يرغبن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة ولا يستخدمنها، وأن 3.3% من هؤلاء يرغبن بالاستخدام لتأخير الحمل و9.2% لأغراض الحد من حدوث الحمل.
فيما يتعلق برعاية السيدات أثناء ولادتهن، أشارت بيانات عام 2006 الى أن هناك حوالي 9,389 مولودا ولدوا دون إشراف كادر طبي مؤهل (1.1%)، وان محافظة سلفيت في الضفة الغربية سجلت النسبة الأعلى (7.3%) مقارنة بباقي المحافظات.
من جانب آخر لوحظ انخفاض نسبة النساء اللواتي راجعن كادر طبي مؤهل بعد ولادتهن مقارنة بالوضع أثناء الحمل، حيث بينت النتائج أن 30 سيده فقط من بين كل 100 راجعن كادر طبي للحصول على الرعاية بعد الولادة، أي بانخفاض قدره 12.0% خلال الفترة ما بين 2004-2006.
فيما يتعلق بانتشار الرضاعة الطبيعية في الأراضي الفلسطينية، وعلى الرغم من الانتشار الجيد للرضاعة الطبيعية بين الأطفال، إلا أن الرضاعة الطبيعية المطلقة لا زالت تشكل التحدي الأبرز في هذا المجال، ففي الوقت الذي بلغت فيه نسبة الأطفال (0-5) شهور ورضعوا رضاعة طبيعية مطلقة 26.5%، فان هناك 91,203 أطفال في الفئة العمرية 0-5 شهور لم يرضعوا رضاعة مطلقة (73.5%)، وقد سجلت محافظات طوباس وبيت لحم النسبة الأدنى مقارنة بمحافظات الضفة الغربية (10.4% و12.1%) على التوالي، فيما سجلت محافظات غزة ودير البلح النسب الأدنى مقارنة بمحافظات قطاع غزة (21.2% و20.1%) على التوالي.
وبينت الدراسة ان 14 طفلاً من بين كل 100 طفل دون الخامسة عانوا من التهابات الجهاز التنفسي.
من جهة أخرى فقد أشارت البيانات إلى أن هناك حوالي 62,347 طفلا دون سن الخامسة في الأراضي الفلسطينية قد تعرضوا للإصابة بالإسهال في العام 2006، أي ما يعادل 11.7%، وأن محافظة قلقيلية في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (15.8%)، ومحافظة غزة سجلت أعلى معدل (13.2%) في قطاع غزة. وعن إصابة الأطفال بالتهابات الجهاز التنفسي بينت النتائج أن حوالي 79,890 طفلا دون الخامسة قد أصيبوا بالتهابات الجهاز التنفسي في العام 2006، أي ما يعادل 14.1%، وأن محافظة طولكرم في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (21.4%)، ومحافظة شمال غزة في قطاع غزة سجلت أعلى معدل هناك (18.4%).
بالنسبة لانتشار سوء التغذية بين الأطفال دون الخامسة، أشارت البيانات إلى أن هناك 10 أطفال من بين كل 100 طفل تقل أعمارهم عن 5 سنوات يعانون من قصر القامة المزمن أو الحاد، بارتفاع قدره 3.0% خلال الفترة ما بين 2004-2006، وبلغت هذه النسبة 7.9% في الضفة الغربية مقابل 12.4% في قطاع غزة.
وبينت النتائج أيضا أن هناك 13,741 طفلا يعانون من نقص الوزن أي بنسبة %2.9، وأن محافظة أريحا والأغوار في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (6.4%)، ومحافظة شمال غزة سجلت أعلى معدل (3.7%) في قطاع غزة.
من جهة أخرى أوضحت البيانات أن حوالي 38,818 من الأطفال كانت أوزانهم أقل من المعدل الطبيعي وقت ولادتهم (7.3%) وأن محافظات الخليل وخانيونس سجلت أعلى النسب بين هؤلاء الأطفال بواقع (9.2% و8.4%) على التوالي.
ونوه الجهاز إلى أن هذا الإعلان يأتي انطلاقاً من حرصه وتأكيده على أهمية هذا اليوم خاصة وأن الواقع الصحي كغيره من القطاعات تمر في منعطفات متباينة، وانسجاماً مع سياسة النشر المتبعة في الجهاز .
وقال المركز ان الواقع الصحي في الأراضي الفلسطينية انخفض بنسبة 5.5% على وفيات الأطفال دون الخامسة في الضفة الغربية بين عامي 2000-2006، وارتفاع بسيط في قطاع غزة.
وأشارت البيانات الصادرة عن الجهاز إلى أن هناك ثباتاً على معدلات الخصوبة خلال الفترة ما بين عامي 2004 و2006، حيث بلغت 4.6 مولود لكل امرأة في الأراضي الفلسطينية في أواخر العام 2006، وهو نفس المعدل في عام 2004، بواقع 4.2 في الضفة الغربية و5.4 في قطاع غزة.
من جهة أخرى لم يحصل تقدم يذكر في مجال الحد من وفيات الرضع خلال الفترة ما بين عامي 2000 و2006 ، إذ بلغ هذا المعدل 25.3 لكل ألف ولادة حية في العام 2006، وأشارت البيانات إلى أن قطاع غزة سجل معدلاً لوفيات للرضع أعلى منه في الضفة الغربية (28.8 مقابل 22.9) على التوالي، في حين بلغت هذه المعدلات 25.5 لكل ألف ولادة حيه في الأراضي الفلسطينية في العام 2000.
وعلى صعيد وفيات الأطفال دون الخامسة، بينت النتائج أنه لم يتم تحقيق تقدم ملموس أيضا في مجال الحد من وفيات الأطفال دون الخامسة على المستوى الوطني، حيث بلغت هذه المعدلات 28.2 لكل ألف ولادة حية في العام 2006، مقابل 28.7 لكل ألف ولادة حية في العام 2000، بالمقابل حصل انخفاض قدرة 5.5% على هذه الوفيات في الضفة الغربية خلال الفترة ما بين 2000-2006، أما في قطاع غزة فقد ارتفع هذا المعدل بنسبة 1.6% خلال الفترة المذكورة.
وقالت البيانات ان 76,134 أسرة ما زالت لا تحصل على مياه شرب آمنة، و89,527 أسرة لا تستهلك الملح المؤيدن على الرغم من حصول تقدم على نسبة الأسر التي تحصل على مياه الشرب الآمن خلال الفترة ما بين 2004-2006، إلا أن هناك حوالي 76,134 أسرة ما زالت لا تحصل على مياه الشرب الآمنة، أي بنسبة 12.2%، ولعل محافظتي طوباس ودير البلح كانتا الأكثر حرمانا من الحصول على مثل هذه المياه، حيث بلغت النسبة فيهما (25.3% و31.5%) على التوالي.
من جانب آخر طرأ ارتفاعا قدره 31.2% طرأ على نسبة الأسر التي تستهلك الملح المؤيدن خلال الفترة 2004-2006، وعلى الرغم من هذا الارتفاع إلا أن هناك حوالي 89,527 أسرة لا تستهلك الملح المؤيدن، أي بنسبة (14.3%)، وأن محافظتي نابلس ودير البلح سجلتا أعلى النسب في عدم استهلاك الملح المؤيدن (20.1% و21.2% على التوالي).
وفي موضوع الأمراض المزمنة، أشارت البيانات إلى أن هناك ارتفاعاً قدره 31.1% في انتشار الأمراض المزمنة خلال الفترة 2004-2006، وأن أمراض الضغط والسكري شكلت النسب الأعلى للإصابة بين الأفراد في الفئات العمرية المتقدمة، وبلغت نسبة الإصابة بالسكري بين الأفراد 60 سنة فأكثر 24.8%، فيما بلغت نسبة الإصابة بضغط الدم لنفس الفئة العمرية 35.2%. يذكر أن نسبة الأفراد المصابين بمرض مزمن واحد على الأقل بلغت 10.1% و7.7% في عامي 2006 و2004 على التوالي.
وفيما يتعلق بالتدخين، لم يطرأ تغير جوهري يذكر في نسب انتشار التدخين في الفترة ما بين 2004-2006 وأشارت البيانات أن هناك فرداً من بين كل 5 أفراد في العمر 12 سنة فأكثر في الأراضي الفلسطينية يمارسون عادة التدخين وترتفع هذه النسبة في الضفة الغربية مقارنة بقطاع غزة، وتشير البيانات الى أن النسبة الأعلى لانتشار التدخين كانت في الفئة العمرية 40-49 سنة، حيث بلغت 30.0% في العام 2006.
وبين ان 12.5% من السيدات يرغبن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة ولا يستخدمن
أشارت بيانات عام 2006 إلى أن 49.8% من النساء (15-49) سنة المتزوجات لا يستخدمن أي وسيلة من وسائل تنظيم الأسرة في الأراضي الفلسطينية، أي أن هناك حوالي 250,135 من الأزواج لا يستخدمون أي وسيلة لتنظيم الأسرة، وبلغت هذه النسبة أعلاها في محافظة الخليل (52.1%) وفي خانيونس في قطاع غزة (63.1%).
من جهة أخرى أوضحت بيانات العام 2006 أن هناك 12.5% من السيدات يرغبن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة ولا يستخدمنها، وأن 3.3% من هؤلاء يرغبن بالاستخدام لتأخير الحمل و9.2% لأغراض الحد من حدوث الحمل.
فيما يتعلق برعاية السيدات أثناء ولادتهن، أشارت بيانات عام 2006 الى أن هناك حوالي 9,389 مولودا ولدوا دون إشراف كادر طبي مؤهل (1.1%)، وان محافظة سلفيت في الضفة الغربية سجلت النسبة الأعلى (7.3%) مقارنة بباقي المحافظات.
من جانب آخر لوحظ انخفاض نسبة النساء اللواتي راجعن كادر طبي مؤهل بعد ولادتهن مقارنة بالوضع أثناء الحمل، حيث بينت النتائج أن 30 سيده فقط من بين كل 100 راجعن كادر طبي للحصول على الرعاية بعد الولادة، أي بانخفاض قدره 12.0% خلال الفترة ما بين 2004-2006.
فيما يتعلق بانتشار الرضاعة الطبيعية في الأراضي الفلسطينية، وعلى الرغم من الانتشار الجيد للرضاعة الطبيعية بين الأطفال، إلا أن الرضاعة الطبيعية المطلقة لا زالت تشكل التحدي الأبرز في هذا المجال، ففي الوقت الذي بلغت فيه نسبة الأطفال (0-5) شهور ورضعوا رضاعة طبيعية مطلقة 26.5%، فان هناك 91,203 أطفال في الفئة العمرية 0-5 شهور لم يرضعوا رضاعة مطلقة (73.5%)، وقد سجلت محافظات طوباس وبيت لحم النسبة الأدنى مقارنة بمحافظات الضفة الغربية (10.4% و12.1%) على التوالي، فيما سجلت محافظات غزة ودير البلح النسب الأدنى مقارنة بمحافظات قطاع غزة (21.2% و20.1%) على التوالي.
وبينت الدراسة ان 14 طفلاً من بين كل 100 طفل دون الخامسة عانوا من التهابات الجهاز التنفسي.
من جهة أخرى فقد أشارت البيانات إلى أن هناك حوالي 62,347 طفلا دون سن الخامسة في الأراضي الفلسطينية قد تعرضوا للإصابة بالإسهال في العام 2006، أي ما يعادل 11.7%، وأن محافظة قلقيلية في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (15.8%)، ومحافظة غزة سجلت أعلى معدل (13.2%) في قطاع غزة. وعن إصابة الأطفال بالتهابات الجهاز التنفسي بينت النتائج أن حوالي 79,890 طفلا دون الخامسة قد أصيبوا بالتهابات الجهاز التنفسي في العام 2006، أي ما يعادل 14.1%، وأن محافظة طولكرم في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (21.4%)، ومحافظة شمال غزة في قطاع غزة سجلت أعلى معدل هناك (18.4%).
بالنسبة لانتشار سوء التغذية بين الأطفال دون الخامسة، أشارت البيانات إلى أن هناك 10 أطفال من بين كل 100 طفل تقل أعمارهم عن 5 سنوات يعانون من قصر القامة المزمن أو الحاد، بارتفاع قدره 3.0% خلال الفترة ما بين 2004-2006، وبلغت هذه النسبة 7.9% في الضفة الغربية مقابل 12.4% في قطاع غزة.
وبينت النتائج أيضا أن هناك 13,741 طفلا يعانون من نقص الوزن أي بنسبة %2.9، وأن محافظة أريحا والأغوار في الضفة الغربية سجلت أعلى معدل (6.4%)، ومحافظة شمال غزة سجلت أعلى معدل (3.7%) في قطاع غزة.
من جهة أخرى أوضحت البيانات أن حوالي 38,818 من الأطفال كانت أوزانهم أقل من المعدل الطبيعي وقت ولادتهم (7.3%) وأن محافظات الخليل وخانيونس سجلت أعلى النسب بين هؤلاء الأطفال بواقع (9.2% و8.4%) على التوالي.