في انطلاقتها الثالثة- "كفى" تجدد رفضها لسيطرة حماس على القطاع وتؤكد دعمها لشرعية الرئيس عباس
نشر بتاريخ: 06/04/2008 ( آخر تحديث: 06/04/2008 الساعة: 22:30 )
رام الله -معا- جددت حركة كلنا فلسطينيون (كفى) رفضها لسيطرة حركة حماس على قطاع غزة وما وصفته "خروجها عن الشرعية الفلسطينية وخلقها شرخاً وتقديمها فرصة ذهبية للاحتلال للاستفراد بشعبنا وقضيتنا".
وقال الأمين العام للحركة تامر سهيل أن الأوضاع السياسية التي نجمت عن سيطرة حماس للقطاع أضرت بمصالح شعبنا وبقضيته الوطنية العادلة، مما يتطلب العودة إلى الشعب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة".
وأضاف سهيل تأكيد حركته على الاستمرار في الكفاح ضد الاحتلال، مناشداً المؤسسات الحقوقية بالتدخل وفضح ممارسات الاحتلال المخالفة للقوانين والمواثيق الدولية.
وأشار سهيل إلى ضرورة فتح حوار شامل جاد ومعمق لمناقشة الأوضاع الداخلية الفلسطينية عقب سيطرة حماس على القطاع ومحاولة مشددا على ضرورة مشاركة كافة القوى والفعاليات ومؤسسات المجتمع المدني بالحوار لإرساء قواعد الديمقراطية والحكم الرشيد، بعيداً عن الحسابات والمصالح الفئوية والإقليمية الضيقة.
هذا وجددت الحركة مبايعتها للرئيس محمود عباس "أبو مازن" ولحكومة الدكتور سلام فياض، ولدعمها لكافة الإجراءات والاصلاحات التي يقوم بها الرئيس .
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي أقامته الحركة أمس السبت في فندق البست ايسترن بمدينة رام الله بمناسبة الذكرى الثالثة لتأسيسها تحت شعار " نعم للانتخابات التشريعية المبكرة، ودعماً للشرعية الفلسطينية"، بحضور أنصارها ومؤيديها.
كما أكدت الحركة على تجديد الثقة لأعضاء أمانتها العامة.
وقال الأمين العام للحركة تامر سهيل أن الأوضاع السياسية التي نجمت عن سيطرة حماس للقطاع أضرت بمصالح شعبنا وبقضيته الوطنية العادلة، مما يتطلب العودة إلى الشعب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة".
وأضاف سهيل تأكيد حركته على الاستمرار في الكفاح ضد الاحتلال، مناشداً المؤسسات الحقوقية بالتدخل وفضح ممارسات الاحتلال المخالفة للقوانين والمواثيق الدولية.
وأشار سهيل إلى ضرورة فتح حوار شامل جاد ومعمق لمناقشة الأوضاع الداخلية الفلسطينية عقب سيطرة حماس على القطاع ومحاولة مشددا على ضرورة مشاركة كافة القوى والفعاليات ومؤسسات المجتمع المدني بالحوار لإرساء قواعد الديمقراطية والحكم الرشيد، بعيداً عن الحسابات والمصالح الفئوية والإقليمية الضيقة.
هذا وجددت الحركة مبايعتها للرئيس محمود عباس "أبو مازن" ولحكومة الدكتور سلام فياض، ولدعمها لكافة الإجراءات والاصلاحات التي يقوم بها الرئيس .
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي أقامته الحركة أمس السبت في فندق البست ايسترن بمدينة رام الله بمناسبة الذكرى الثالثة لتأسيسها تحت شعار " نعم للانتخابات التشريعية المبكرة، ودعماً للشرعية الفلسطينية"، بحضور أنصارها ومؤيديها.
كما أكدت الحركة على تجديد الثقة لأعضاء أمانتها العامة.