وكيل وزارة الشؤون الخارجية يلتقي سفيري الأرجنتين والأوروغواي
نشر بتاريخ: 08/04/2008 ( آخر تحديث: 08/04/2008 الساعة: 20:16 )
رام الله -معا- إستقبل د. أحمد صبح وكيل وزارة الشؤون الخارجيةبعد ظهر هذا اليوم بمقر الوزارة في رام الله " أتيلو مولتيني " سفير جمهورية الأرجنتين في تل أبيب، و" ألفريدو كازيس "، بحضور د.مفيد الشامي الوكيل المساعد في وزارة الشؤون الخارجية رئيس إدارة الأمريكيتين.
وقدم د.صبح للضيفين شرحا تفصيليا عن الأوضاع الفلسطينية وأولويات الحكومة في تحقيق الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني. وتأكيد الرئيس عباس ورئيس الوزراء فياض على وحدة الوطن وتحسين الظروف المعيشية لأبناء الشعب الفلسطيني. كما وضع د.صبح الدبلوماسيين في صورة نتائج القمة العربية، وتأكيد العرب على السلام كخيار إستراتيجي شريطة أن يقبلها الاسرائيليون كما هي، ووضعهم بصورة الإستعدادات لمؤتمر موسكو وغيره من مؤتمرات وعلى رأسها مؤتمر بيت لحم الاقتصادي.
وشرح صبح للضيفين بإسهاب الظروف الحياتية لأبناء الشعب الفلسطيني بسبب الممارسات الاحتلالية الاسرائيلية المتمثلة بإغلاق المؤسسات الفلسطينية في القدس، والاجتياحات والاغتيالات والاعتقالات وعدم إزالة البؤر الاستيطانية وتكثيف الاستيطان في الضفة الغربية والقدس وإزالة الحواجز الإحتلالية في الضفة الغربية وكلها من متطلبات المرحلة الأولى من خارطة الطريق، فيما أوفى الفلسطينيون بكل التزاماتهم.
وأكد الدبلوماسيان على موقف بلديهما في دعم الشرعية الفلسطينية والحقوق الوطنية لشعبنا في إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
من جهة أخرى سلم د.صبح سفير الأرجنتين رسالة من الرئيس أبو مازن يدعو فيها رئيسة الأرجنتين لزيارة فلسطين، كما ناقش مع سفير الأروغواي مسألة التبادل الدبلوماسي بين البلدين، وفتح ممثلية لدولة الأوروغواي لدى السلطة الوطنية الفلسطينية.
وقدم د.صبح للضيفين شرحا تفصيليا عن الأوضاع الفلسطينية وأولويات الحكومة في تحقيق الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني. وتأكيد الرئيس عباس ورئيس الوزراء فياض على وحدة الوطن وتحسين الظروف المعيشية لأبناء الشعب الفلسطيني. كما وضع د.صبح الدبلوماسيين في صورة نتائج القمة العربية، وتأكيد العرب على السلام كخيار إستراتيجي شريطة أن يقبلها الاسرائيليون كما هي، ووضعهم بصورة الإستعدادات لمؤتمر موسكو وغيره من مؤتمرات وعلى رأسها مؤتمر بيت لحم الاقتصادي.
وشرح صبح للضيفين بإسهاب الظروف الحياتية لأبناء الشعب الفلسطيني بسبب الممارسات الاحتلالية الاسرائيلية المتمثلة بإغلاق المؤسسات الفلسطينية في القدس، والاجتياحات والاغتيالات والاعتقالات وعدم إزالة البؤر الاستيطانية وتكثيف الاستيطان في الضفة الغربية والقدس وإزالة الحواجز الإحتلالية في الضفة الغربية وكلها من متطلبات المرحلة الأولى من خارطة الطريق، فيما أوفى الفلسطينيون بكل التزاماتهم.
وأكد الدبلوماسيان على موقف بلديهما في دعم الشرعية الفلسطينية والحقوق الوطنية لشعبنا في إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
من جهة أخرى سلم د.صبح سفير الأرجنتين رسالة من الرئيس أبو مازن يدعو فيها رئيسة الأرجنتين لزيارة فلسطين، كما ناقش مع سفير الأروغواي مسألة التبادل الدبلوماسي بين البلدين، وفتح ممثلية لدولة الأوروغواي لدى السلطة الوطنية الفلسطينية.