حركة فتح إقليم قلقيلية تستنكر الحملة الاسرائيلية التي طالت البشر والحجر في المحافظة
نشر بتاريخ: 09/04/2008 ( آخر تحديث: 10/04/2008 الساعة: 00:42 )
قلقيلية - معا - استنكرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" إقليم قلقيلية اليوم التصعيد الإسرائيلي الخطير على محافظة قلقيلية ومداهمتها لعدة أحياء في المدينة وسط إطلاق نار كثيف وترويع الأهالي الآمنين .
واستنكرت الحركة في بيان لها اقتحام قوات الاحتلال لمبنى جامعة القدس المفتوحة والمكتبة العامة في المدينة ومصادرة محتوياتها وإغلاقها بالشمع الأحمر واقتحام لعدد من المطابع بالمدينة.
وأوضحت الحركة إن التصعيد الإسرائيلي ليس جديداً على سياسة الاحتلال فهو يتزامن مع ذكرى مذبحة دير ياسين والاستمرار بتشديد الحصار الجائر على قطاع غزة وسقوط عشرات الضحايا من المرضى نتيجة الإغلاق والهجمة الشرسة على محافظة نابلس واعتقال أكثر من عشرون مواطنا.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي و منظمات حقوق الإنسان الدولية بالتدخل العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي وجرائمه ضد شعبنا وممتلكاته مشددتا على أن يتحملوا مسؤولياتهم لوقف هذا العدوان الإسرائيلي المتصاعد ضد أبناء شعبنا منعاً لتدهور الأمور وأن يكف المجتمع الدولي عن صمته الذي يعطي الاحتلال ضوء أخضر لمواصلة عدوانه ضد شعبنا.
ودعت كافة المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية أن تتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية في توفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين ودعم صمودهم وصد الهجمة الإسرائيلية التي تمارس ضد أبناء شعبنا في شتى قراه و محافظاته.
واستنكرت الحركة في بيان لها اقتحام قوات الاحتلال لمبنى جامعة القدس المفتوحة والمكتبة العامة في المدينة ومصادرة محتوياتها وإغلاقها بالشمع الأحمر واقتحام لعدد من المطابع بالمدينة.
وأوضحت الحركة إن التصعيد الإسرائيلي ليس جديداً على سياسة الاحتلال فهو يتزامن مع ذكرى مذبحة دير ياسين والاستمرار بتشديد الحصار الجائر على قطاع غزة وسقوط عشرات الضحايا من المرضى نتيجة الإغلاق والهجمة الشرسة على محافظة نابلس واعتقال أكثر من عشرون مواطنا.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي و منظمات حقوق الإنسان الدولية بالتدخل العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي وجرائمه ضد شعبنا وممتلكاته مشددتا على أن يتحملوا مسؤولياتهم لوقف هذا العدوان الإسرائيلي المتصاعد ضد أبناء شعبنا منعاً لتدهور الأمور وأن يكف المجتمع الدولي عن صمته الذي يعطي الاحتلال ضوء أخضر لمواصلة عدوانه ضد شعبنا.
ودعت كافة المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية أن تتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية في توفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين ودعم صمودهم وصد الهجمة الإسرائيلية التي تمارس ضد أبناء شعبنا في شتى قراه و محافظاته.