خلال اجتماع الهيئة العامة للاتصالات- المصري:الشركة ستوزع ارباح نقدية على المساهمين بقمية 26،3مليون دولار
نشر بتاريخ: 12/04/2008 ( آخر تحديث: 12/04/2008 الساعة: 23:00 )
بيت لحم -معا- أعلن صبيح المصري، رئيس مجلس إدارة مجموعة الاتصالات الفلسطينية "بالتل"، أن مجلس الإدارة أوصى الهيئة العامة للشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 25% من القيمة الاسمية للسهم وبقيمة أجمالية تبلغ 26,3 مليون دينار أردني.
جاء ذلك خلال الاجتماع السنوي الـ 11 العادي للهيئة العامة لمجموعة الاتصالات الفلسطينية، الذي عقد السبت 12/4 في قاعة فندق قصر جاسر (انتركونتيننتال) بمدينة بيت لحم وبواسطة الفيديو كونفرس في غزة.
واضاف المصري أن المجموعة حققت العام المنصرم، نموا في الأرباح التشغيلية بواقع 34% لتصل إلى 79,6 مليون دينار أردني مقابل 59,3 مليون دينار في العام 2006، كما حققت ارتفاعا في صافي الأرباح يصل الى 65,5 مليون دينار أردني للعام 2007 مقارنة بـ 56,2 مليون دينار في العام 2006 أي بزيادة مقدارها 17%، مشيرا إلى النمو الكبير الذي تحقق بالإيرادات لتصل إلى 226 مليون دينار أردني بارتفاع 24% عن العام المنصرم.
وأشار المصري أن هذه النتائج تعزز الأداء المالي الصلب والمتين وتبين الخطط طويلة الأمد التي أتبعتها الإدارة لتحقيق أعلى وأفضل النتائج والتي تعكس إصرار شعبنا على النجاح.
كما اكد المصري على أن للمجموعة رؤية مبنية على بناء وإدارة شبكة اتصالات متطورة تقدم كافة خدمات الاتصالات للمواطن وتساهم في بناء الوطن، مضيفا أن التزام الشركة قولا وفعلا بالتنمية الشمولية التكاملية هو راسخ.
بدوره قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة د. عبد المالك الجابر في التقرير السنوي أن العام 2007 شكل باكورة نتائج الخطط طويلة الأمد التي اعتمدت خلال العام 2005 وبدأ تطبيقها خلال عام 2006 وأصبحت مجموعة الاتصالات الفلسطينية الأولى في العالم التي تنتهج إستراتيجية المشغل المتكامل، وتقدم للمشترك حزمة متكاملة من الخدمات.
وربط د. الجابر النهج الذي تتبعه مجموعة الاتصالات وخططها بمواصلة تحقيق الأرباح ومعدلات النمو المرتفعة ما يجعل منها مثالا عاليا للتنمية ليس فقط على مستوى شركاتها وإنما على مستوى الوطن، والخطوط المتشابكة التي ربطتها المجموعة بفتح شركات جديدة متخصصة وتهيئة فرص عمل متسارعة من خلالها واختيارها لفلسطين قاعدة استثمارية وإطلاقها للعديد من المشاريع التنموية المهمة التي تساهم في خلق تنمية مجتمعية وعلمية وتنموية بدءا من تأسيس صندوق للطلبة وتبني القدرات الإبداعية إلى إنشاء صندوق للحاسوب.
وأكد د. الجابر أن إصرار المجموعة على التنمية المتكاملة يتجلى باختيار الشركة لبيت لحم لتكون وجهة مجموعة الاتصالات لعقد الهيئة العامة لأن هذه المدينة لها مكانتها المتميزة وستلعب قريبا دور الحاضنة لأهم حدث اقتصادي فلسطيني دولي.
ويوضح تقرير الاتصالات الانجازات المهمة التي حققتها شركات مجموعة الاتصالات، والمتمثلة بوصول شركة "جوال" إلى المليون مشترك مرورا بزيادة عدد مشتركي خدمة النطاق العريض ليصلوا إلى 50 ألف مشترك والحملات والنشاطات التي قامت بها الشركات خلال العام 2007.
جاء ذلك خلال الاجتماع السنوي الـ 11 العادي للهيئة العامة لمجموعة الاتصالات الفلسطينية، الذي عقد السبت 12/4 في قاعة فندق قصر جاسر (انتركونتيننتال) بمدينة بيت لحم وبواسطة الفيديو كونفرس في غزة.
واضاف المصري أن المجموعة حققت العام المنصرم، نموا في الأرباح التشغيلية بواقع 34% لتصل إلى 79,6 مليون دينار أردني مقابل 59,3 مليون دينار في العام 2006، كما حققت ارتفاعا في صافي الأرباح يصل الى 65,5 مليون دينار أردني للعام 2007 مقارنة بـ 56,2 مليون دينار في العام 2006 أي بزيادة مقدارها 17%، مشيرا إلى النمو الكبير الذي تحقق بالإيرادات لتصل إلى 226 مليون دينار أردني بارتفاع 24% عن العام المنصرم.
وأشار المصري أن هذه النتائج تعزز الأداء المالي الصلب والمتين وتبين الخطط طويلة الأمد التي أتبعتها الإدارة لتحقيق أعلى وأفضل النتائج والتي تعكس إصرار شعبنا على النجاح.
كما اكد المصري على أن للمجموعة رؤية مبنية على بناء وإدارة شبكة اتصالات متطورة تقدم كافة خدمات الاتصالات للمواطن وتساهم في بناء الوطن، مضيفا أن التزام الشركة قولا وفعلا بالتنمية الشمولية التكاملية هو راسخ.
بدوره قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة د. عبد المالك الجابر في التقرير السنوي أن العام 2007 شكل باكورة نتائج الخطط طويلة الأمد التي اعتمدت خلال العام 2005 وبدأ تطبيقها خلال عام 2006 وأصبحت مجموعة الاتصالات الفلسطينية الأولى في العالم التي تنتهج إستراتيجية المشغل المتكامل، وتقدم للمشترك حزمة متكاملة من الخدمات.
وربط د. الجابر النهج الذي تتبعه مجموعة الاتصالات وخططها بمواصلة تحقيق الأرباح ومعدلات النمو المرتفعة ما يجعل منها مثالا عاليا للتنمية ليس فقط على مستوى شركاتها وإنما على مستوى الوطن، والخطوط المتشابكة التي ربطتها المجموعة بفتح شركات جديدة متخصصة وتهيئة فرص عمل متسارعة من خلالها واختيارها لفلسطين قاعدة استثمارية وإطلاقها للعديد من المشاريع التنموية المهمة التي تساهم في خلق تنمية مجتمعية وعلمية وتنموية بدءا من تأسيس صندوق للطلبة وتبني القدرات الإبداعية إلى إنشاء صندوق للحاسوب.
وأكد د. الجابر أن إصرار المجموعة على التنمية المتكاملة يتجلى باختيار الشركة لبيت لحم لتكون وجهة مجموعة الاتصالات لعقد الهيئة العامة لأن هذه المدينة لها مكانتها المتميزة وستلعب قريبا دور الحاضنة لأهم حدث اقتصادي فلسطيني دولي.
ويوضح تقرير الاتصالات الانجازات المهمة التي حققتها شركات مجموعة الاتصالات، والمتمثلة بوصول شركة "جوال" إلى المليون مشترك مرورا بزيادة عدد مشتركي خدمة النطاق العريض ليصلوا إلى 50 ألف مشترك والحملات والنشاطات التي قامت بها الشركات خلال العام 2007.