كتائب الأقصى تتبنى مهاجمة نقطة عسكرية اسرائيلية بالقرب من موقع ابو طبيق العسكري شرق البريج
نشر بتاريخ: 14/04/2008 ( آخر تحديث: 14/04/2008 الساعة: 17:31 )
غزة- معا- اعلنت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين ان احدى مجموعاتها هاجمت نقطة عسكرية اسرائيلية متمركزة بالقرب من موقع أبو مطيبق العسكري شرقي مخيم البريج. ودارت اشتباكات عنيفة بين المقاومين وبين الجنود .
وقالت الكتائب في بيان وصل معا نسخة منه انها استهدفت جنود الاحتلال على ثلاث مراحل لتنفيذ الهجوم.
المرحلة الأولى تركزت في إطلاق 3 قذائف هاون محلية الصنع ، والمرحلة الثانية الهجوم بالأسلحة الرشاشة على النقطة العسكرية ، والمرحلة الثالثة استدراج الجنود إلى خارج النقطة العسكرية والاشتباك معهم بشكل مباشر.
وقال أبو المنتصر عمر أحد القادة الميدانيين في كتائب الأقصى أن هذا الهجوم جاء كردٍ أولي على محاولة اغتيال القائد العسكري في الكتائب أبو خالد حجازي.
وتوعد القيادي أبو المنتصر عمر الجيش الاسرائيلي وقادته بمزيداً من الضربات الموجعة والتي لن يحمد عقباها.
من جانبه أكد أبو ثائر الناطق الرسمي باسم كتائب شهداء الأقصى في فلسطين - مجلس شورى مجموعات الشهيد أيمن جودة ، أن القيادي أبو خالد حجازي لم يصب بأذى وينعم بصحةٍ جيدة ، مضيفاً " على الاحتلال أن لا يفرح بمحاولات الاغتيال التي تطال قادة المقاومة " ومهدداً بعمليات نوعية رداً على الغارة الاسرائيلية.
يشار إلى أن القيادي أبو خالد حجازي نجا من عدة محاولات اغتيال اسرائيلية في السنوات الماضية ويعتبر المطلوب الأول للجيش في قطاع غزة.
وقالت الكتائب في بيان وصل معا نسخة منه انها استهدفت جنود الاحتلال على ثلاث مراحل لتنفيذ الهجوم.
المرحلة الأولى تركزت في إطلاق 3 قذائف هاون محلية الصنع ، والمرحلة الثانية الهجوم بالأسلحة الرشاشة على النقطة العسكرية ، والمرحلة الثالثة استدراج الجنود إلى خارج النقطة العسكرية والاشتباك معهم بشكل مباشر.
وقال أبو المنتصر عمر أحد القادة الميدانيين في كتائب الأقصى أن هذا الهجوم جاء كردٍ أولي على محاولة اغتيال القائد العسكري في الكتائب أبو خالد حجازي.
وتوعد القيادي أبو المنتصر عمر الجيش الاسرائيلي وقادته بمزيداً من الضربات الموجعة والتي لن يحمد عقباها.
من جانبه أكد أبو ثائر الناطق الرسمي باسم كتائب شهداء الأقصى في فلسطين - مجلس شورى مجموعات الشهيد أيمن جودة ، أن القيادي أبو خالد حجازي لم يصب بأذى وينعم بصحةٍ جيدة ، مضيفاً " على الاحتلال أن لا يفرح بمحاولات الاغتيال التي تطال قادة المقاومة " ومهدداً بعمليات نوعية رداً على الغارة الاسرائيلية.
يشار إلى أن القيادي أبو خالد حجازي نجا من عدة محاولات اغتيال اسرائيلية في السنوات الماضية ويعتبر المطلوب الأول للجيش في قطاع غزة.