رغم اعلان الحصار رسميا مسؤول اسرائيلي ينفي حرمان غزة من الوقود : حماس تستهدف المعابر التي تنقل المساعدات
نشر بتاريخ: 20/04/2008 ( آخر تحديث: 20/04/2008 الساعة: 15:17 )
غزة - معا - عقب رئيس مديرية التنسيق والارتباط في "إيريز", الكولونيل نير برس, على ما وصفه بـ" الادعاءات بشان نقص الوقود لسيارات الإسعاف", قائلا: "مع كل الأسف, نحن نشهد يوميا فعاليات ومحاولات من طرف المنظمات الإرهابية هدفها الضرر والتخريب بكل فرصة بعلاقات الجيرة بين إسرائيل وقطاع غزة, على حساب المواطنين في القطاع".
وأضاف : إن الهجمات على المعابر في "ناحال عوز" و"كيرم شالوم" الذين يستعملان لتوفير الوقود والبضائع للقطاع, تجسد وتشير إلى الجهة التي تحاول وتعمل على مساعدة مواطني القطاع (إسرائيل) والجهة التي تعمل وتحاول أن تضر بالمواطنين الغزيين (منظمات الإرهاب).
ومن وجهة نظره : قبيل العملية في "ناحال عوز", كان توفير وضخ الوقود من إسرائيل يتم بشكل يومي إلى المعبر, واستمر الضخ بعد العملية. إلا انه مجددا كانت هنالك محاولة لضرب شاحنة لنقل الوقود, وذلك بيوم الخميس الماضي في ساعات بعد الظهر, بعد يومين فقط من فتح المعبر مجددا.
هنالك كميات كبيرة من البنزين والسولار موجودة في الصهاريج في الجانب الفلسطيني من معبر "ناحال عوز", حيث أن الجانب الفلسطيني يرفض استلام الكمية منذ 3 أسابيع ويرفض توزيعها على محطات الوقود وحتى للاحتياجات الإنسانية, بما في ذلك سيارات الإسعاف. كمية الوقود هذه مخصصة أيضا للزراعة, للصيادين, لاحتياجات السلطات المحلية وغيرها.
يجب على الفلسطينيين أن يفهموا أن الإرهاب المستمر بقيادة حماس يضر قبل كل شيء بمواطني قطاع غزة.قال المسؤول الاسرائيلي في بيانه الصحافي .
وأضاف : إن الهجمات على المعابر في "ناحال عوز" و"كيرم شالوم" الذين يستعملان لتوفير الوقود والبضائع للقطاع, تجسد وتشير إلى الجهة التي تحاول وتعمل على مساعدة مواطني القطاع (إسرائيل) والجهة التي تعمل وتحاول أن تضر بالمواطنين الغزيين (منظمات الإرهاب).
ومن وجهة نظره : قبيل العملية في "ناحال عوز", كان توفير وضخ الوقود من إسرائيل يتم بشكل يومي إلى المعبر, واستمر الضخ بعد العملية. إلا انه مجددا كانت هنالك محاولة لضرب شاحنة لنقل الوقود, وذلك بيوم الخميس الماضي في ساعات بعد الظهر, بعد يومين فقط من فتح المعبر مجددا.
هنالك كميات كبيرة من البنزين والسولار موجودة في الصهاريج في الجانب الفلسطيني من معبر "ناحال عوز", حيث أن الجانب الفلسطيني يرفض استلام الكمية منذ 3 أسابيع ويرفض توزيعها على محطات الوقود وحتى للاحتياجات الإنسانية, بما في ذلك سيارات الإسعاف. كمية الوقود هذه مخصصة أيضا للزراعة, للصيادين, لاحتياجات السلطات المحلية وغيرها.
يجب على الفلسطينيين أن يفهموا أن الإرهاب المستمر بقيادة حماس يضر قبل كل شيء بمواطني قطاع غزة.قال المسؤول الاسرائيلي في بيانه الصحافي .