الشؤون الاجتماعية المقالة توزع 15 ألف طردا غذائيا على العمال والأسر المحتاجة
نشر بتاريخ: 23/04/2008 ( آخر تحديث: 23/04/2008 الساعة: 15:26 )
غزة - معا - وزعت وزارة الشؤون الاجتماعية المقالة 15 ألف طردا غذائيا ضمن الدفعة الثالثة من مشروع المساعدات الطارئة التي تقدمها الوزارة المقالة، على الأسر المحتاجة والفقيرة والعمال العاطلين عن العمل وأصحاب المنازل المتضررة من العدوان الإسرائيلي في جميع محافظات قطاع غزة.
وذكرت الوزارة المقالة في بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي المقال اليوم، إن الطرود الغذائية قدمت بدعم من المساعدات العربية وخاصة من "الجمعية الشرعية بمصر"، حيث تم توزيعها من خلال مداريات وزارة الشؤون الاجتماعية المنتشرة في كافة محافظات قطاع غزة.
وأوضح البيان أن الدفعة الثالثة من المساعدات تأتي بعد إتمام توزيع الدفعة الأولى التي شملت توزيع 10 ألاف طردا غذائيا، والدفعة الثانية التي شملت توزيع 15 ألف طردا غدائيا وشوال طحين من خلالها في الشهرين الماضيين، على الأسر الفقيرة والمحتاجة والعمال والمتضررين من العدوان الإسرائيلي، منوها إلى أنه بذلك تكون الوزارة المقالة قد أتمت توزيع 40 الف طردا غدائيا على ثلاث دفع للمحتاجين.
وأشار البيان إلى أن الوزارة المقالة ستواصل تقديم المساعدات للمواطنين رغم شح الإمكانيات وصعوبة وصولها لقطاع غزة بسبب إغلاق المعابر، منوهاً إلى قيام الوزارة بالعديد من الاتصالات مع بعض الجهات والهيئات الخيرية العربية للمساهمة في تخفيف هذه المعاناة عن المواطن الفلسطيني.
وذكرت الوزارة المقالة في بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي المقال اليوم، إن الطرود الغذائية قدمت بدعم من المساعدات العربية وخاصة من "الجمعية الشرعية بمصر"، حيث تم توزيعها من خلال مداريات وزارة الشؤون الاجتماعية المنتشرة في كافة محافظات قطاع غزة.
وأوضح البيان أن الدفعة الثالثة من المساعدات تأتي بعد إتمام توزيع الدفعة الأولى التي شملت توزيع 10 ألاف طردا غذائيا، والدفعة الثانية التي شملت توزيع 15 ألف طردا غدائيا وشوال طحين من خلالها في الشهرين الماضيين، على الأسر الفقيرة والمحتاجة والعمال والمتضررين من العدوان الإسرائيلي، منوها إلى أنه بذلك تكون الوزارة المقالة قد أتمت توزيع 40 الف طردا غدائيا على ثلاث دفع للمحتاجين.
وأشار البيان إلى أن الوزارة المقالة ستواصل تقديم المساعدات للمواطنين رغم شح الإمكانيات وصعوبة وصولها لقطاع غزة بسبب إغلاق المعابر، منوهاً إلى قيام الوزارة بالعديد من الاتصالات مع بعض الجهات والهيئات الخيرية العربية للمساهمة في تخفيف هذه المعاناة عن المواطن الفلسطيني.