وزارتا الثقافة والتربية والتعليم في جنين ينظمان حفل تخريج دورات أدب الأطفال
نشر بتاريخ: 23/04/2008 ( آخر تحديث: 23/04/2008 الساعة: 17:28 )
جنين - معا - نظمت وزارة الثقافة, بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم, في جنين, حفل تخريج لملتحقي مشروع دورات أدب الأطفال, من معلمين ومشرفين تربويين في قاعة بلدية جنين, بدعم من المؤسسة السويدية "دياكونيا", بحضور معلمين ومعلمات, وممثلين من وزارتي الثقافة والتربية والتعليم, ومدراء المدارس.
وشارك في الاحتفال, عبد الله ملحم, ممثل مديرية التربية والتعليم في جنين, وعبد الله بركات, ممثل محافظ جنين, وعزت ابو الرب, مدير مديرية الثقافة في جنين, وعلي الشاتي, رئيس بلدية جنين بالإنابة, وكان عريف الحفل, عبد السلام عابد, منسق المشروع في تربية جنين ممثلا عن وزارة الثقافة.
وبدأ الاحتفال, بآيات من الذكر الحكيم, والسلام الوطني, والوقوف دقيقة صمت, مع قراءة الفاتحة, على أرواح الشهداء.
الكلمة الترحيبية
ورحب علي الشاتي, في كلمته الترحيبية بالحضور, موجها الشكر إلى وزارتي الثقافة والتربية, داعيا إلى التمسك بالحرية والعلم, الذي بهما تقوم بها الدولة, مؤكدا على ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية.
و أشاد عبد الله بركات, في كلمة نيابة عن محافظ جنين قدورة موسى, بنوعية البرنامج, متمنيا انتقالها إلى مرحلة إستراتيجية اكبر, لرعاية جيل, سيكونون قدوة للأجيال القادمة.
وأشاد بدور مديريتي اثلقافة والتربية والتعليم, لما لهما من دور كبير في التنشئة الاجتماعية, والثقافة المجتمعية, مشيرا إلى, انه لا بد من مواكبة التقدم والعلم, والذي سيكون أحوج إليهما, خلال إقامة الدولة.
ودعا, إلى خلق حالة من المعرفة, التي لا تقوم على التعليم فقط, وإنما تقوم أيضا على الثقافة أيضا, فالتعليم والثقافة, لهما دور كبير في بلورة الشخصية الفلسطينية.
وأكد, على ان مسؤولية الشعب الفلسطيني بأكمله, هو في خلق جيل جديد, يأخذ على عاتقه في بناء ولملمة الجراح, من اجل النهوض والتقدم الى إقامة الدولة الفلسطينية, وعاصمتها القدس الشريف.
كلمة التربية والتعليم
بينما أشار عبد الله ملحم, في كلمة التربية والتعليم, إلى أن التربية والتعليم كان لها دور في المشروع, في تقديم المعلمين والمعلمات, وقدم المشرفون في التربية التدريب في بعض المواضيع, في أدب الأطفال.
وتطرق إلى النتائج التي تعلمها المعلمون والمعلمات, في الدورات, حيث نتج ذلك, في تقديمها للأطفال, ومشاركتهم في كتاباتهم في الأدب والتعبير والقراءة والمطالعة والمهارات الإبداعية, في كتابة القصص والكتابة الإبداعية.
ودعا المعلمين والمعلمات, إلى الاستمرار في العمل وتطبيقه, رغم انتهاء الدورة, لما له من فائدة, ورأيناه على ارض الواقع.
كلمة الثقافة
ووجه عزت أبو الرب, في كلمة مديرية الثقافة, الشكر إلى المعلمين والمعلمات والمشرفين ومنسقي المشروع, وخاصة عبد السلام عابد, لما له من اثر وتنسيق في المشروع منذ بدايته وحتى نهايته.
وأشاد, برسالة المعلمين والمعلمات المنشودة, داعيا الى التمسك بها, والتواصل بها .
وأشار أبو الرب, إلى أن أكثر من 300 معلم ومعلمة, انضموا للمشروع, كما تم عقد 15دورة طوال المشروع في السنوات الأربع, وان المستفيدين هم المعلمون والمعلمات والمشرفون في مديرية التربية والتعليم, نقلوا ما تم تعليمه في الدورات إلى المدارس, الذي ظهر على الطلبة والطالبات, كما أن المشروع عقد في كافة محافظات الوطن .
وفي نهاية الاحتفال, تم توزيع الشهادات إلى المستفيدين من المشروع .
وشارك في الاحتفال, عبد الله ملحم, ممثل مديرية التربية والتعليم في جنين, وعبد الله بركات, ممثل محافظ جنين, وعزت ابو الرب, مدير مديرية الثقافة في جنين, وعلي الشاتي, رئيس بلدية جنين بالإنابة, وكان عريف الحفل, عبد السلام عابد, منسق المشروع في تربية جنين ممثلا عن وزارة الثقافة.
وبدأ الاحتفال, بآيات من الذكر الحكيم, والسلام الوطني, والوقوف دقيقة صمت, مع قراءة الفاتحة, على أرواح الشهداء.
الكلمة الترحيبية
ورحب علي الشاتي, في كلمته الترحيبية بالحضور, موجها الشكر إلى وزارتي الثقافة والتربية, داعيا إلى التمسك بالحرية والعلم, الذي بهما تقوم بها الدولة, مؤكدا على ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية.
و أشاد عبد الله بركات, في كلمة نيابة عن محافظ جنين قدورة موسى, بنوعية البرنامج, متمنيا انتقالها إلى مرحلة إستراتيجية اكبر, لرعاية جيل, سيكونون قدوة للأجيال القادمة.
وأشاد بدور مديريتي اثلقافة والتربية والتعليم, لما لهما من دور كبير في التنشئة الاجتماعية, والثقافة المجتمعية, مشيرا إلى, انه لا بد من مواكبة التقدم والعلم, والذي سيكون أحوج إليهما, خلال إقامة الدولة.
ودعا, إلى خلق حالة من المعرفة, التي لا تقوم على التعليم فقط, وإنما تقوم أيضا على الثقافة أيضا, فالتعليم والثقافة, لهما دور كبير في بلورة الشخصية الفلسطينية.
وأكد, على ان مسؤولية الشعب الفلسطيني بأكمله, هو في خلق جيل جديد, يأخذ على عاتقه في بناء ولملمة الجراح, من اجل النهوض والتقدم الى إقامة الدولة الفلسطينية, وعاصمتها القدس الشريف.
كلمة التربية والتعليم
بينما أشار عبد الله ملحم, في كلمة التربية والتعليم, إلى أن التربية والتعليم كان لها دور في المشروع, في تقديم المعلمين والمعلمات, وقدم المشرفون في التربية التدريب في بعض المواضيع, في أدب الأطفال.
وتطرق إلى النتائج التي تعلمها المعلمون والمعلمات, في الدورات, حيث نتج ذلك, في تقديمها للأطفال, ومشاركتهم في كتاباتهم في الأدب والتعبير والقراءة والمطالعة والمهارات الإبداعية, في كتابة القصص والكتابة الإبداعية.
ودعا المعلمين والمعلمات, إلى الاستمرار في العمل وتطبيقه, رغم انتهاء الدورة, لما له من فائدة, ورأيناه على ارض الواقع.
كلمة الثقافة
ووجه عزت أبو الرب, في كلمة مديرية الثقافة, الشكر إلى المعلمين والمعلمات والمشرفين ومنسقي المشروع, وخاصة عبد السلام عابد, لما له من اثر وتنسيق في المشروع منذ بدايته وحتى نهايته.
وأشاد, برسالة المعلمين والمعلمات المنشودة, داعيا الى التمسك بها, والتواصل بها .
وأشار أبو الرب, إلى أن أكثر من 300 معلم ومعلمة, انضموا للمشروع, كما تم عقد 15دورة طوال المشروع في السنوات الأربع, وان المستفيدين هم المعلمون والمعلمات والمشرفون في مديرية التربية والتعليم, نقلوا ما تم تعليمه في الدورات إلى المدارس, الذي ظهر على الطلبة والطالبات, كما أن المشروع عقد في كافة محافظات الوطن .
وفي نهاية الاحتفال, تم توزيع الشهادات إلى المستفيدين من المشروع .