عبدالله الافرنجي يُعلن انتهاء مهمته الدبلوماسية كسفير لدولة فلسطين بألمانيا نهاية هذا العام
نشر بتاريخ: 26/10/2005 ( آخر تحديث: 26/10/2005 الساعة: 13:46 )
خانيونس- معا - أعلن عبد الله الإفرنجي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مسؤول مكتب التعبئة والتنظيم انه سوف ينهى مهمته الدبلوماسية كسفير لدولة فلسطين في ألمانيا نهاية العام الحالي.
وأوضح الافرنجي خلال مؤتمر صحافي عقده بمكتب التعبئة والتنظيم في غزة بعد أن استقبل كلا من وكيل وزارة الخارجية الألمانية هورست فرايتاج، وسفير ألمانيا في فلسطين ميجيل بيرجر، أن زيارتهم جاءت من اجل ترتيب حفل وداع وتكريم لسفير فلسطين بعد أن أمضى الإفرنجي في السلك الدبلوماسي الفلسطيني فترة زمنية طويلة كرسها خدمة للقضية الفلسطينية في كافة المنابر الدبلوماسية الأوروبية، وإبراز صورة ومعاناة الشعب الفلسطيني للرأي العام الغربي.
وقد بحث الإفرنجي خلال اللقاء سبل المساعدات التي قدمتها ألمانيا للشعب الفلسطيني واتفاقيات التعاون ما بين السلطة الوطنية الفلسطينية والحكومة الألمانية والتي بلغت 46 مليون دولار أمريكي، تضمنت مساعدات في الجوانب التعليمية وبناء المدارس، وتوفير فرص عمل للعاطلين، وتطوير البنية التحتية، ودعم الشركات الصغيرة، والشركات المتوسطة، ودعم مشاريع التخلص من النفايات الصلبة، وغيرها من المشروعات المهمة والتي ساعدت الشعب الفلسطيني في تطوير مؤسساته وبناه التحتية.
وأضاف الإفرنجي:" اعتقد أن ألمانيا أكدت من جديد التزامها الكامل بدعم الشعب الفلسطيني، ودعم المؤسسات والاقتصاد الفلسطيني، وأكدوا تطلعهم إلى إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط وفي فلسطين بيننا وبين الإسرائيليين.
وأوضح الإفرنجي انه لا يعلم من سيكون السفير الجديد، لأن المرشح لهذا المنصب من اختصاص الرئيس ووزير الخارجية.
وأوضح الافرنجي خلال مؤتمر صحافي عقده بمكتب التعبئة والتنظيم في غزة بعد أن استقبل كلا من وكيل وزارة الخارجية الألمانية هورست فرايتاج، وسفير ألمانيا في فلسطين ميجيل بيرجر، أن زيارتهم جاءت من اجل ترتيب حفل وداع وتكريم لسفير فلسطين بعد أن أمضى الإفرنجي في السلك الدبلوماسي الفلسطيني فترة زمنية طويلة كرسها خدمة للقضية الفلسطينية في كافة المنابر الدبلوماسية الأوروبية، وإبراز صورة ومعاناة الشعب الفلسطيني للرأي العام الغربي.
وقد بحث الإفرنجي خلال اللقاء سبل المساعدات التي قدمتها ألمانيا للشعب الفلسطيني واتفاقيات التعاون ما بين السلطة الوطنية الفلسطينية والحكومة الألمانية والتي بلغت 46 مليون دولار أمريكي، تضمنت مساعدات في الجوانب التعليمية وبناء المدارس، وتوفير فرص عمل للعاطلين، وتطوير البنية التحتية، ودعم الشركات الصغيرة، والشركات المتوسطة، ودعم مشاريع التخلص من النفايات الصلبة، وغيرها من المشروعات المهمة والتي ساعدت الشعب الفلسطيني في تطوير مؤسساته وبناه التحتية.
وأضاف الإفرنجي:" اعتقد أن ألمانيا أكدت من جديد التزامها الكامل بدعم الشعب الفلسطيني، ودعم المؤسسات والاقتصاد الفلسطيني، وأكدوا تطلعهم إلى إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط وفي فلسطين بيننا وبين الإسرائيليين.
وأوضح الإفرنجي انه لا يعلم من سيكون السفير الجديد، لأن المرشح لهذا المنصب من اختصاص الرئيس ووزير الخارجية.