وزارة الثقافة بالتعاون مع التربية والتعليم والبيئة تنظم يوماً تفريغياً ترفيهياً بمدرسة أبي سلمى للذكور بطولكرم
نشر بتاريخ: 24/04/2008 ( آخر تحديث: 24/04/2008 الساعة: 11:23 )
طولكرم- معا- نظم مكتب وزارة الثقافة بالتعاون مديرية التربية والتعليم ومكتب وزارة البيئه في مدرسة أبي سلمى الأساسية للذكور بمحافظة طولكرم اليوم، يوماً تفريغياً ترفيهياً ثقافياً لطلبة المدرسه ومجلس الامهات.
ورحبت مديرة المدرسة دعاء صريدي بالحضور، مؤكدة على ضرورة تكثيف البرامج الفنية والثقافية في المدارس وإفساح المجال للطلبة للتعرف على ذاتهم ومساعدة الطالبة للكشف عن مواهبهم وتنمية قدراتهم في مجال الفن والثقافة وتعزيز دورهم في المدرسة والأسرة.
ونوه مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم منتصر الكم، إلى أن هذه الفعاليات تأتي ضمن سياسة الوزارة التي تتبعها بالتنسيق مع مديرة التربية والتعليم، بهدف التفريغ للأطفال خاصة مع بداية فصل الصيف للتغيير الإيجابي والتفريغ النفسي.
واشتمل النشاط الرسم على الرول والورق، بهدف الترفيه عن الأطفال وتوجيه طاقاتهم بشكل إيجابي وإبراز مواهبهم والمساعدة في صقل شخصياتهم.
ولفتت صريدي إلى أن الأطفال أبدوا تفاعلهم مع الأنشطة التفريغية التي تعتبر نوعاً من التغيير الروتيني.
كما شاركت وزارة البيئه في نفس النشاط مع الامهات ضمن ورشة تحت عنوان ( أثر التقلبات المناخية على صحة اطفالنا )، حيث تحدث بالورشة كل من اماني ابو بكر ورولا عازم موضحات اسباب تغير المناخ وظاهرة الانحباس الحراري وخسارة مخزون المياه وانتشار الآفات والامراض، كما تم التطرق الى بعض الحلول بواسطة ترشيد استعمال الطاقة والاستفادة من الطاقة المتجمدة مثل الشمس والهواء.
ورحبت مديرة المدرسة دعاء صريدي بالحضور، مؤكدة على ضرورة تكثيف البرامج الفنية والثقافية في المدارس وإفساح المجال للطلبة للتعرف على ذاتهم ومساعدة الطالبة للكشف عن مواهبهم وتنمية قدراتهم في مجال الفن والثقافة وتعزيز دورهم في المدرسة والأسرة.
ونوه مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم منتصر الكم، إلى أن هذه الفعاليات تأتي ضمن سياسة الوزارة التي تتبعها بالتنسيق مع مديرة التربية والتعليم، بهدف التفريغ للأطفال خاصة مع بداية فصل الصيف للتغيير الإيجابي والتفريغ النفسي.
واشتمل النشاط الرسم على الرول والورق، بهدف الترفيه عن الأطفال وتوجيه طاقاتهم بشكل إيجابي وإبراز مواهبهم والمساعدة في صقل شخصياتهم.
ولفتت صريدي إلى أن الأطفال أبدوا تفاعلهم مع الأنشطة التفريغية التي تعتبر نوعاً من التغيير الروتيني.
كما شاركت وزارة البيئه في نفس النشاط مع الامهات ضمن ورشة تحت عنوان ( أثر التقلبات المناخية على صحة اطفالنا )، حيث تحدث بالورشة كل من اماني ابو بكر ورولا عازم موضحات اسباب تغير المناخ وظاهرة الانحباس الحراري وخسارة مخزون المياه وانتشار الآفات والامراض، كما تم التطرق الى بعض الحلول بواسطة ترشيد استعمال الطاقة والاستفادة من الطاقة المتجمدة مثل الشمس والهواء.