القوى والفصائل الفلسطينية تتداعى لاجتماع في بيت العميد المقدح
نشر بتاريخ: 27/04/2008 ( آخر تحديث: 27/04/2008 الساعة: 12:31 )
لبنان- معا- تداعت القوى والفصائل الفلسطينية في مخيم عين الحلوة الى عقد اجتماع في دارة قائد الكفاح المسلح الفلسطيني في لبنان العميد منير المقدح لتدارس الاوضاع الامنية في المخيم.
وتراس العميد المقدح الاجتماع الذي ضم فصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" و"قوى التحالف الفلسطيني"و" القوى الاسلامية " و" انصار الله" وامين سر حركة "فتح" في منطقة صيدا وليد ورد، وتدارس المجتمعون الاوضاع الامنية في مخيم عين الحلوة، شددد المجتمعون على ضرورة الوقوف على الخطوات العملية لتكريس الامن في المخيم وخاصة بعد قيام مجهولين باعمال مخلة بالامن طالت امن واستقرار ابناء المخيم.
وطالب العميد المقدح بتعزيز القوة الامنية المشتركة بكوادر وعناصر من كافة القوى والتنظيمات الفلسطينية المتواجدة في المخيم بما فيها" قوى التحالف" و"القوى الاسلامية " بالاضافة الى "فصائل منظمة التحرير الفلسطينية"، لكي تتمكن من اداء دورها بشكل افضل واوسع، واعلن المقدح عن ان الكفاح المسلح الفلسطيني وبعد الاجماع من كافة القوى والفصائل على انتشاره سوف يوسع انتشاره لكافة انحاء المخيم لما فيه مصلحة لامن المخيم والجوار.
وخلص المجتمعون الى ان مصلحة الشعب الفلسطيني في المخيم فوق كافة الاعتبارات والسهر والعمل الدؤوب على امن المخيم والجوار هو من اولويات كافة القوى والفصائل الوطنية والاسلامية في المخيم, وتثمين ودعم وتعزيز دور الكفاح المسلح الفلسطيني, واستنكار كافة الاعمال المخلة بأمن المخيم, والعمل الدؤوب من اجل كشف المخلين بامن سكان المخيم, وتعزيز دور لجنة المتابعة الفلسطينية كمرجعية امنية في المخيم الى جانب الكفاح المسلح الفلسطيني.
كما شدد المجتمعون على "ان مشروع شعبنا وقوانا الوطنية والاسلامية في فلسطين وان لا مشروع لنا في لبنان الذي نتمنى له الوفاق والقوة والوحدة، لان قوة ووحدة لبنان هي دعم لقضيتنا ولشعبنا الفلسطيني".
وتراس العميد المقدح الاجتماع الذي ضم فصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" و"قوى التحالف الفلسطيني"و" القوى الاسلامية " و" انصار الله" وامين سر حركة "فتح" في منطقة صيدا وليد ورد، وتدارس المجتمعون الاوضاع الامنية في مخيم عين الحلوة، شددد المجتمعون على ضرورة الوقوف على الخطوات العملية لتكريس الامن في المخيم وخاصة بعد قيام مجهولين باعمال مخلة بالامن طالت امن واستقرار ابناء المخيم.
وطالب العميد المقدح بتعزيز القوة الامنية المشتركة بكوادر وعناصر من كافة القوى والتنظيمات الفلسطينية المتواجدة في المخيم بما فيها" قوى التحالف" و"القوى الاسلامية " بالاضافة الى "فصائل منظمة التحرير الفلسطينية"، لكي تتمكن من اداء دورها بشكل افضل واوسع، واعلن المقدح عن ان الكفاح المسلح الفلسطيني وبعد الاجماع من كافة القوى والفصائل على انتشاره سوف يوسع انتشاره لكافة انحاء المخيم لما فيه مصلحة لامن المخيم والجوار.
وخلص المجتمعون الى ان مصلحة الشعب الفلسطيني في المخيم فوق كافة الاعتبارات والسهر والعمل الدؤوب على امن المخيم والجوار هو من اولويات كافة القوى والفصائل الوطنية والاسلامية في المخيم, وتثمين ودعم وتعزيز دور الكفاح المسلح الفلسطيني, واستنكار كافة الاعمال المخلة بأمن المخيم, والعمل الدؤوب من اجل كشف المخلين بامن سكان المخيم, وتعزيز دور لجنة المتابعة الفلسطينية كمرجعية امنية في المخيم الى جانب الكفاح المسلح الفلسطيني.
كما شدد المجتمعون على "ان مشروع شعبنا وقوانا الوطنية والاسلامية في فلسطين وان لا مشروع لنا في لبنان الذي نتمنى له الوفاق والقوة والوحدة، لان قوة ووحدة لبنان هي دعم لقضيتنا ولشعبنا الفلسطيني".