القوى الوطنية والإسلامية تدين الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة
نشر بتاريخ: 28/04/2008 ( آخر تحديث: 28/04/2008 الساعة: 18:14 )
رام الله-معا- أدانت القوى الوطنية والإسلامية، اليوم، عدوان وجرائم قوات الاحتلال ضد شعبنا وخاصة في قطاع غزة.
وعبرت القوى في بيان لها وصل معا نسخة منه، عقب اجتماعها بمدينة رام الله عن سخطها على الجرائم الإسرائيلية والعقوبات الجماعية المفروضة على شعبنا في الضفة وقطاع غزة.
وطالبت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وفضح المجازر وجرائم الاحتلال والعمل الفوري على وقفها وتأمين الرعاية الدولية المؤقتة لشعبنا الفلسطيني تحت رعاية الأمم المتحدة.
وأكدت القوى على ضرورة تضافر كل الجهود من اجل إنجاح الفعاليات الجماهيرية والشعبية والرسمية المزمع إقامتها في إطار البرنامج المقر من قبل اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة الستين والتمسك الحازم بحق عودة اللاجئين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها على قاعدة تطبيق قرار 194.
ودعت إلى الإضراب العام يوم الثامن من الشهر القادم من الساعة 12 - 1 ظهرا، والتجمع في مراكز المدن لإقامة المهرجانات المركزية التي تدين وترفض مشاركة ممثلي الدول الأجنبية لما يسمى استقلال إسرائيل.
وثمنت دعوة مصر للفصائل الفلسطينية، مؤكدة على الدور المصري الداعم لحقوق ونضال شعبنا الفلسطيني.
وشددت على أهمية مواصلة الجهود من اجل رأب الصدع واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وتعزيزها في ظل حالة الانقسام الخطير الذي يضعف الموقف الفلسطيني والمستفيد الوحيد منه هو الاحتلال وأعداء شعبنا.
وتوجهت القوى الوطنية والإسلامية بالتحية إلى عمال شعبنا لمناسبة حلول يوم العمال العالمي، مشيدة بصمودهم ومقاومتهم لهذا الاحتلال الغاشم.
كما توجهت القوى بالتحية إلى جبهة التحرير الفلسطينية لمناسبة حلول ذكرى الانطلاقة، مؤكدة على دورها الريادي وحرصها على الوحدة الوطنية الفلسطينية في إطار الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، كما حيت الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال وبخاصة الأسير سمير القنطار الذي دخل عامه الثلاثين في الأسر.
وعبرت القوى في بيان لها وصل معا نسخة منه، عقب اجتماعها بمدينة رام الله عن سخطها على الجرائم الإسرائيلية والعقوبات الجماعية المفروضة على شعبنا في الضفة وقطاع غزة.
وطالبت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وفضح المجازر وجرائم الاحتلال والعمل الفوري على وقفها وتأمين الرعاية الدولية المؤقتة لشعبنا الفلسطيني تحت رعاية الأمم المتحدة.
وأكدت القوى على ضرورة تضافر كل الجهود من اجل إنجاح الفعاليات الجماهيرية والشعبية والرسمية المزمع إقامتها في إطار البرنامج المقر من قبل اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة الستين والتمسك الحازم بحق عودة اللاجئين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها على قاعدة تطبيق قرار 194.
ودعت إلى الإضراب العام يوم الثامن من الشهر القادم من الساعة 12 - 1 ظهرا، والتجمع في مراكز المدن لإقامة المهرجانات المركزية التي تدين وترفض مشاركة ممثلي الدول الأجنبية لما يسمى استقلال إسرائيل.
وثمنت دعوة مصر للفصائل الفلسطينية، مؤكدة على الدور المصري الداعم لحقوق ونضال شعبنا الفلسطيني.
وشددت على أهمية مواصلة الجهود من اجل رأب الصدع واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وتعزيزها في ظل حالة الانقسام الخطير الذي يضعف الموقف الفلسطيني والمستفيد الوحيد منه هو الاحتلال وأعداء شعبنا.
وتوجهت القوى الوطنية والإسلامية بالتحية إلى عمال شعبنا لمناسبة حلول يوم العمال العالمي، مشيدة بصمودهم ومقاومتهم لهذا الاحتلال الغاشم.
كما توجهت القوى بالتحية إلى جبهة التحرير الفلسطينية لمناسبة حلول ذكرى الانطلاقة، مؤكدة على دورها الريادي وحرصها على الوحدة الوطنية الفلسطينية في إطار الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، كما حيت الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال وبخاصة الأسير سمير القنطار الذي دخل عامه الثلاثين في الأسر.