أهالي جناتة يطالبون شركة الاتصالات الفلسطينية تزويدهم بخدمة الانترنت السريع "ADSL"
نشر بتاريخ: 04/05/2008 ( آخر تحديث: 04/05/2008 الساعة: 14:25 )
بيت لحم- معا- طالب اهالي منطقة جناتة شرق بيت لحم شركة الاتصالات الفلسطينية ربط منطقتهم بخدمة الانترنت السريع "ADSL", مشيرين الى أنهم تلقوا وعوداً متكررة من الشركة دون جدوى.
وقال ابراهيم عايش عضو بلدية جناتة إن الاهالي تقدموا مرارا لشركة الاتصالات لربط هواتفهم بخدمة الانترنت السريع, الا ان الشركة كانت تشترط الحصول على اكثر من 30 طلبا للخدمة, الامر الذي وفره المواطنون وعبر اكثر من شركة, وفي النهاية كان رد الاتصالات بانه لا توجد امكانية فنية لذلك الان.
واكد عايش وجود عدة مدارس في جناتة التي تضم 6 قرى وهناك نسبة كبيرة من الاهالي الذين يستخدمون الانترنت, قائلا: "لقد حاولنا اقامة مشروع تعليمي في احدى القرى الا أن عدم توفر الانترنت السريع اسهم في افشال وجود مركز خدمات لطلبة الجامعات والمدارس في المنطقة, يسهم في تزويدهم بالابحاث ويوفر عليهم عناء التوجه الى مناطق اخرى طلبا لهذه الخدمة".
وكانت شركة الاتصالات قد وفرت خدمة الانترنت السريع لمعظم البلدات والقرى المجاورة لمنطقة جناتة, بما في ذلك مناطق اكثر بعدا عن مركز مدينة بيت لحم.
واعرب الاهالي عن املهم بأن تستجيب شركة الاتصالات الفلسطينية لمطالبهم وتوفر عليهم الوقت والمال الذي يدفعونه مقابل الحصول على خدمة الانترنت عبر الهاتف والتي لا تلبي الاحتياجات المتزايدة لهذه الخدمة.
وقال ابراهيم عايش عضو بلدية جناتة إن الاهالي تقدموا مرارا لشركة الاتصالات لربط هواتفهم بخدمة الانترنت السريع, الا ان الشركة كانت تشترط الحصول على اكثر من 30 طلبا للخدمة, الامر الذي وفره المواطنون وعبر اكثر من شركة, وفي النهاية كان رد الاتصالات بانه لا توجد امكانية فنية لذلك الان.
واكد عايش وجود عدة مدارس في جناتة التي تضم 6 قرى وهناك نسبة كبيرة من الاهالي الذين يستخدمون الانترنت, قائلا: "لقد حاولنا اقامة مشروع تعليمي في احدى القرى الا أن عدم توفر الانترنت السريع اسهم في افشال وجود مركز خدمات لطلبة الجامعات والمدارس في المنطقة, يسهم في تزويدهم بالابحاث ويوفر عليهم عناء التوجه الى مناطق اخرى طلبا لهذه الخدمة".
وكانت شركة الاتصالات قد وفرت خدمة الانترنت السريع لمعظم البلدات والقرى المجاورة لمنطقة جناتة, بما في ذلك مناطق اكثر بعدا عن مركز مدينة بيت لحم.
واعرب الاهالي عن املهم بأن تستجيب شركة الاتصالات الفلسطينية لمطالبهم وتوفر عليهم الوقت والمال الذي يدفعونه مقابل الحصول على خدمة الانترنت عبر الهاتف والتي لا تلبي الاحتياجات المتزايدة لهذه الخدمة.