افتتاح الاجتماع التشاوري لمدراء المشاريع الممولة من صندوق العاصمة الاردنية عمان
نشر بتاريخ: 06/05/2008 ( آخر تحديث: 06/05/2008 الساعة: 17:13 )
عمان- معا- افتتحت في العاصمة الاردنية عمان, اليوم الثلاثاء, الاجتماعات الدورية التشاورية لمدراء المشاريع الممولة من صندوق الاقصى والصناديق العربية, والتي تهدف الى مراجعة وتقييم عمليات التنفيذ للمشاريع المعتمدة في الاراضي الفلسطينية اضافة الى بحث مشاريع جديدة لغرض اعتمادها للتنفيذ في 2008.
ويترأس هذه الاجتماعات, التي تستمر حتى الثامن من الشهر الحالي د.جواد ناجي مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والاسلامية, ممثل السلطة الوطنية الفلسطينية في اللجنة الادارية لصندوق الاقصى ونقل الوزير جواد الناجي الى المشاركين في بداية الاجتماعات تحيات دولة رئيس الوزراء د.سلام فياض, الذي ثمن مواصلة والتزام صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية والصناديق العربية والاسلامية في دعم الشعب الفلسطيني.
واشار ناجي, الى النجاحات الكبيرة التي احرزت خلال العام الحالي 2008 , فيما يخص المشاريع التي نفذت في الاراضي الفلسطينية من خلال العمل والتعاون المشترك ما بين السلطة الفلسطينية والصناديق العربية ولاسلامية والبنك الاسلامي للتنمية عبر صندوق الاقصى, مؤكدا ان العمل والتشاور مستمر بين كافة الاطراف للتخطيط للمستقبل.
واكد المنصور بن فتى منسق الاقصى, على اهمية هذا اللقاء الذي يجمع مدراء مدراء المشاريع لبحث سبل تكثيف الجهود لتحقيق افضل تكثيف الجهود لتحقيق افضل النتائج الممكنة من المشاريع بالتعاون مع الوزارات و المؤسسات, ويسعى لتحقيق المنافع المتوخاه من تلك المشاريع ومواجهة المتطلبات الراهنة لمحاربة الفقر والبطالة والاستثمار في راس مال البشري, وتعزيز القدرات الذاتية للقطاعات الانتاجية في فلسطين, في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة الناجمة عن تواصل الحصار الحصار على الشعب الفلسطيني .
واشار المحامي احمد الرويضي رئيس وحدة القدس في الرئاسة الفلسطينية, الى اهمية الدور الذي يلعبه صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية والصناديق العربية والاسلامية في توجيه الدعم لمدينة القدس وخاصة في مجال الصحة والتعليم والاسكان والشباب, الامر الذي يعزز من صمود المواطن الفلسطيني في المدينة المقدسة.
ومن المقرر, ان يناقش المشاركون في هذه الاجتماعات اهم التطورات المتعلقة بسير المشاريع الممولة من شركاء صندوق الاقصى في فلسطين وبحث سبل تفعيل العمليات المتعلقة بالمشاريع .
كما سيبحث المشاركون, اهم القضايا المتعلقة في التعاقد والصرف وسبل التقدم بالانجاز رغم ظروف الحصار والاغلاق المفروضة على الشعب الفلسطيني, وسيتناول المجتمعون الاولويات والاحتياجات التمويلية المستقبلية من الدعم المالي العربي للشعب الفلسطيني في دعم المشاريع.
ويشارك في هذه الاجتماعات, ممثلون عن الصناديق العربية وممثلون عن الرئاسة الفلسطينية وزارة التربية والتعليم وزارة الصحة وزارة الاسكان والاشغال العامة ووزارة الحكم المحلي, ووزارة الزراعة والمجلس الوطني للاسكان (بكدار), ومؤسسات التعاون وجمعية القدس للرفاه والتطوير والمركز الفلسطيني لتنمية الصادرات والمؤسسات العربية العاملة مع صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية.
ويترأس هذه الاجتماعات, التي تستمر حتى الثامن من الشهر الحالي د.جواد ناجي مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والاسلامية, ممثل السلطة الوطنية الفلسطينية في اللجنة الادارية لصندوق الاقصى ونقل الوزير جواد الناجي الى المشاركين في بداية الاجتماعات تحيات دولة رئيس الوزراء د.سلام فياض, الذي ثمن مواصلة والتزام صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية والصناديق العربية والاسلامية في دعم الشعب الفلسطيني.
واشار ناجي, الى النجاحات الكبيرة التي احرزت خلال العام الحالي 2008 , فيما يخص المشاريع التي نفذت في الاراضي الفلسطينية من خلال العمل والتعاون المشترك ما بين السلطة الفلسطينية والصناديق العربية ولاسلامية والبنك الاسلامي للتنمية عبر صندوق الاقصى, مؤكدا ان العمل والتشاور مستمر بين كافة الاطراف للتخطيط للمستقبل.
واكد المنصور بن فتى منسق الاقصى, على اهمية هذا اللقاء الذي يجمع مدراء مدراء المشاريع لبحث سبل تكثيف الجهود لتحقيق افضل تكثيف الجهود لتحقيق افضل النتائج الممكنة من المشاريع بالتعاون مع الوزارات و المؤسسات, ويسعى لتحقيق المنافع المتوخاه من تلك المشاريع ومواجهة المتطلبات الراهنة لمحاربة الفقر والبطالة والاستثمار في راس مال البشري, وتعزيز القدرات الذاتية للقطاعات الانتاجية في فلسطين, في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة الناجمة عن تواصل الحصار الحصار على الشعب الفلسطيني .
واشار المحامي احمد الرويضي رئيس وحدة القدس في الرئاسة الفلسطينية, الى اهمية الدور الذي يلعبه صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية والصناديق العربية والاسلامية في توجيه الدعم لمدينة القدس وخاصة في مجال الصحة والتعليم والاسكان والشباب, الامر الذي يعزز من صمود المواطن الفلسطيني في المدينة المقدسة.
ومن المقرر, ان يناقش المشاركون في هذه الاجتماعات اهم التطورات المتعلقة بسير المشاريع الممولة من شركاء صندوق الاقصى في فلسطين وبحث سبل تفعيل العمليات المتعلقة بالمشاريع .
كما سيبحث المشاركون, اهم القضايا المتعلقة في التعاقد والصرف وسبل التقدم بالانجاز رغم ظروف الحصار والاغلاق المفروضة على الشعب الفلسطيني, وسيتناول المجتمعون الاولويات والاحتياجات التمويلية المستقبلية من الدعم المالي العربي للشعب الفلسطيني في دعم المشاريع.
ويشارك في هذه الاجتماعات, ممثلون عن الصناديق العربية وممثلون عن الرئاسة الفلسطينية وزارة التربية والتعليم وزارة الصحة وزارة الاسكان والاشغال العامة ووزارة الحكم المحلي, ووزارة الزراعة والمجلس الوطني للاسكان (بكدار), ومؤسسات التعاون وجمعية القدس للرفاه والتطوير والمركز الفلسطيني لتنمية الصادرات والمؤسسات العربية العاملة مع صندوق الاقصى والبنك الاسلامي للتنمية.