لجنة إحياء ذكرى النكبة تنظم حفلاً فنياً في نابلس
نشر بتاريخ: 09/05/2008 ( آخر تحديث: 09/05/2008 الساعة: 11:22 )
نابلس- معا- نظمت لجنة إحياء ذكرى النكبة ال(60) في محافظة نابلس وبالتعاون مع وزارة الثقافة حفل فني, بمشاركة فرق من مخيمات المحافظة، ضمن فعاليات إحياء الذكرى 60 للنكبة, واشتمل الحفل على العديد من الفقرات الفنية.
وفي إطار برنامج اللجنة، اسمت اللجنة فعالية إحياء النكبة هذا العام تحت شعار "60 عاما من النكبة .. إلى متى .. ؟؟".
وبدأت المهرجان عريفة الحفل فلسطين عرفات, بالترحيب بالجمهور والمؤسسات, ثم أعلن عن بداية الحفل بآيات عطرة من القران الكريم, ثم عزف السلام الوطني الفلسطيني.
وألقى تيسير نصر الله مقرر لجنة إحياء ذكرى النكبة (60) في محافظة نابلس, كلمة اللجنة مرحباً بالجمهور, موضحا أن ذاكرة الشعب لا يمكن أن تضمحل بالتزامن وأنها مع طول الدهر ستبقى خالدة, مشيراً إلى أهمية حمايتها من خلال تفعيل برامج ثقافية وطنية, مؤكداً أن فعاليات إحياء ذكرى النكبة هذا العام ستستمر إلى نهاية العام.
وألقى كلمة وزارة الثقافة حمد الله عفانة مدير عام الوزارة في محافظة نابلس, مشددا على أهمية قضية اللاجئين وعلى موقعها المحوري في الصراع العربي الاسرائيلي، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن يكون هناك حلول بدون حل لقضية اللاجئين لأنها تبقى حلول منقوصة, فقضية اللاجئين هي أساس وجوهر القضية الفلسطينية.
وتخلل الحفل, العديد من الفقرات الفنية الشيقة والهادفة قدمتها فرقة "عائدون" التابعة لمركز يافا الثقافي وفرقة نادي الطفولة السعيدة من مخيم بلاطة, وفرقة دار الفنون من مخيم عسكر.
وفي إطار برنامج اللجنة، اسمت اللجنة فعالية إحياء النكبة هذا العام تحت شعار "60 عاما من النكبة .. إلى متى .. ؟؟".
وبدأت المهرجان عريفة الحفل فلسطين عرفات, بالترحيب بالجمهور والمؤسسات, ثم أعلن عن بداية الحفل بآيات عطرة من القران الكريم, ثم عزف السلام الوطني الفلسطيني.
وألقى تيسير نصر الله مقرر لجنة إحياء ذكرى النكبة (60) في محافظة نابلس, كلمة اللجنة مرحباً بالجمهور, موضحا أن ذاكرة الشعب لا يمكن أن تضمحل بالتزامن وأنها مع طول الدهر ستبقى خالدة, مشيراً إلى أهمية حمايتها من خلال تفعيل برامج ثقافية وطنية, مؤكداً أن فعاليات إحياء ذكرى النكبة هذا العام ستستمر إلى نهاية العام.
وألقى كلمة وزارة الثقافة حمد الله عفانة مدير عام الوزارة في محافظة نابلس, مشددا على أهمية قضية اللاجئين وعلى موقعها المحوري في الصراع العربي الاسرائيلي، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن يكون هناك حلول بدون حل لقضية اللاجئين لأنها تبقى حلول منقوصة, فقضية اللاجئين هي أساس وجوهر القضية الفلسطينية.
وتخلل الحفل, العديد من الفقرات الفنية الشيقة والهادفة قدمتها فرقة "عائدون" التابعة لمركز يافا الثقافي وفرقة نادي الطفولة السعيدة من مخيم بلاطة, وفرقة دار الفنون من مخيم عسكر.