محافظ نابلس يفتتح فعاليات ذكرى النكبة في مدرسة بسام الشكعة
نشر بتاريخ: 13/05/2008 ( آخر تحديث: 13/05/2008 الساعة: 11:20 )
نابلس- سلفيت- معا- افتتح محافظ نابلس جمال المحيسن رئيس اللجنة الوطنية لإحياء الذكرى الستين للنكبة, فعاليات مدرسة بسام الشكعة بحضور ممثلي وزارة التربية والتعليم والمؤسسات الوطنية ومدير ومعلمي ومعلمات المدرسة ومدير مركز يافا الثقافي فايز عرفات, ويحيى الجمال مدير شؤون المخيمات في المحافظة.
وافتتح المحيسن, معرض صور عن النكبة نظمها مركز يافا الثقافي بالتعاون مع مدرسة بسام الشكعة تحت إشراف المعلمة ناديه حنون, واشتمل المعرض صور عن تاريخ يافا وبعض الوثائق التاريخية وأوراق الطابو.
كما شارك المحافظ في المهرجان الفني, الذي نظمته مدرسة بسام الشكعة والقى كلمة أكد فيها, على أهمية إحياء ذكرى النكبة هذا العام لما تحمل من دلالات على تمسك الشعب الفلسطيني بحقه الثابت في العودة إلى دياره عبر تطبيق قرار الأمم المتحدة 194.
فيما شكر سبع اشتية مدير المدرسة, المحافظ على حضوره وافتتاحه فعاليات ذكرى النكبة في المدرسة, موكداً على تعزيز الثقافة الوطنية في المناهج التعليمية الفلسطينية ونشر الوعي في أذهان الطلاب.
وقام الحاج أبو محمود المسكاوي, والأستاذ فخري الأقطم بحمل مفتاح يرمز إلى عودة أللاجئين برفقة محافظ نابلس وتسليمه إلى طفل من أطفال مدرسة بسام الشكعة كدلالة على توريث الحقوق الوطنية من الأجداد والآباء إلى الأبناء والأحفاد.
وتخلل المهرجان, فقرات فنية عديدة قدمتها طلاب وطالبات مدرسة بسام الشكعة منها فقرة دبكة شعبية وعرض لمسرحية هادفة تعرض واقع الشعب الفلسطيني قبل وبعد النكبة عام 1948.
وافتتح المحيسن, معرض صور عن النكبة نظمها مركز يافا الثقافي بالتعاون مع مدرسة بسام الشكعة تحت إشراف المعلمة ناديه حنون, واشتمل المعرض صور عن تاريخ يافا وبعض الوثائق التاريخية وأوراق الطابو.
كما شارك المحافظ في المهرجان الفني, الذي نظمته مدرسة بسام الشكعة والقى كلمة أكد فيها, على أهمية إحياء ذكرى النكبة هذا العام لما تحمل من دلالات على تمسك الشعب الفلسطيني بحقه الثابت في العودة إلى دياره عبر تطبيق قرار الأمم المتحدة 194.
فيما شكر سبع اشتية مدير المدرسة, المحافظ على حضوره وافتتاحه فعاليات ذكرى النكبة في المدرسة, موكداً على تعزيز الثقافة الوطنية في المناهج التعليمية الفلسطينية ونشر الوعي في أذهان الطلاب.
وقام الحاج أبو محمود المسكاوي, والأستاذ فخري الأقطم بحمل مفتاح يرمز إلى عودة أللاجئين برفقة محافظ نابلس وتسليمه إلى طفل من أطفال مدرسة بسام الشكعة كدلالة على توريث الحقوق الوطنية من الأجداد والآباء إلى الأبناء والأحفاد.
وتخلل المهرجان, فقرات فنية عديدة قدمتها طلاب وطالبات مدرسة بسام الشكعة منها فقرة دبكة شعبية وعرض لمسرحية هادفة تعرض واقع الشعب الفلسطيني قبل وبعد النكبة عام 1948.