وزيرة الثقافة تلتقي بمستشار التعاون الفرنسي للشؤون الثقافيه
نشر بتاريخ: 14/05/2008 ( آخر تحديث: 15/05/2008 الساعة: 00:27 )
رام الله -معا- اجتمعت وزيرة الثقافة تهاني أبو دقهن اليوم بمستشار التعاون الفرنسي للشؤون الثقافيه جان بول غنيم في مقر الوزارة برام الله.
وتركز الاجتماع على بحث الاحتياجات اللازمة لانجاح مشروع القدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009 الذي تواجهه اسرائيل بمختلف انواع العراقيل، وكشفت الوزيرة عن جاهزية الخطة الاستراتيجية للمشاريع التي ستتم في سياق القدس عاصمة للثقافة، وحاجة هذه المشاريع للدعم من قبل الممولين الأجانب والعرب، مشيدة بدور الممثليات والقنصليات الأجنبية والعربية لدى السلطة الفلسطينية في التعاون المتواصل مع الحكومة الفلسطينية لانجاح المشاريع الثقافية ومشاريع البنية التحتية، املة في تقديم المزيد من الدعم وتحديدا لمشروع القدس عاصمة للثقافة العربية.
من ناحيته رحب القنصل الثقافي الفرنسي بالتعاون مع وزارة الثقافة ، وأكد نهج استمرار دعم فرنسا للثقافة الفلسطينية ومشاريعها في القدس وفي مناطق السلطة الفلسطينية، مرحبا بالسعي الى جانب الفلسطينيين لتجنيد الدعم المالي اللازم للمشروع الثقافي الكبير، من خلال فرنسا ودول الاتحاد الأوروبي.
كذلك تباحث الجانبان في بعض القضايا والمشاريع الثقافية مثل دار النشر الجامعية، واستضافة كتاب متبادلة، وارشيف السينما الفلسطينية.
على صعيد اخر استقبلت الوزيرة ابو دقة، في مقر الوزارة أيضا عائلة وزوجة الشاعر الفلسطيني نزيه خير الذين قدموا الشكر للوزيرة على حضورها حفل تابين الشاعر في دالية الكرمل قبل نحو شهر، معربين عن أملهم في طباعة بعض اعمال الشاعر عبر الوزارة، حيث وعدت الوزيرة بتقديم كل ما في وسعها لدعم شعراء فلسطين.
وفي نهاية اللقاء قدمت العائلة مجموعة من أعمال الشاعر تذكارا لوزارة الثقافة .
وتركز الاجتماع على بحث الاحتياجات اللازمة لانجاح مشروع القدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009 الذي تواجهه اسرائيل بمختلف انواع العراقيل، وكشفت الوزيرة عن جاهزية الخطة الاستراتيجية للمشاريع التي ستتم في سياق القدس عاصمة للثقافة، وحاجة هذه المشاريع للدعم من قبل الممولين الأجانب والعرب، مشيدة بدور الممثليات والقنصليات الأجنبية والعربية لدى السلطة الفلسطينية في التعاون المتواصل مع الحكومة الفلسطينية لانجاح المشاريع الثقافية ومشاريع البنية التحتية، املة في تقديم المزيد من الدعم وتحديدا لمشروع القدس عاصمة للثقافة العربية.
من ناحيته رحب القنصل الثقافي الفرنسي بالتعاون مع وزارة الثقافة ، وأكد نهج استمرار دعم فرنسا للثقافة الفلسطينية ومشاريعها في القدس وفي مناطق السلطة الفلسطينية، مرحبا بالسعي الى جانب الفلسطينيين لتجنيد الدعم المالي اللازم للمشروع الثقافي الكبير، من خلال فرنسا ودول الاتحاد الأوروبي.
كذلك تباحث الجانبان في بعض القضايا والمشاريع الثقافية مثل دار النشر الجامعية، واستضافة كتاب متبادلة، وارشيف السينما الفلسطينية.
على صعيد اخر استقبلت الوزيرة ابو دقة، في مقر الوزارة أيضا عائلة وزوجة الشاعر الفلسطيني نزيه خير الذين قدموا الشكر للوزيرة على حضورها حفل تابين الشاعر في دالية الكرمل قبل نحو شهر، معربين عن أملهم في طباعة بعض اعمال الشاعر عبر الوزارة، حيث وعدت الوزيرة بتقديم كل ما في وسعها لدعم شعراء فلسطين.
وفي نهاية اللقاء قدمت العائلة مجموعة من أعمال الشاعر تذكارا لوزارة الثقافة .