|
استطلاع النجاح : 24% يحملون حماس مسؤولية الانقسام و14% لفتح و49% يؤيدون حكومة فياض و32 %الحكومة المقاله
نشر بتاريخ: 19/05/2008 ( آخر تحديث: 19/05/2008 الساعة: 17:56 )
نابلس- معا - أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد البحوث في جامعة النجاح الوطنية بنابلس اليوم أن 24.4% يعتقدون بأن حركة حماس هي المسئولة فلسطينيا عن استمرار الانقسام الداخلي الفلسطيني، بينما راى 14% بأن حركة فتح هي المسئولة عن الانقسام واعرب 10.4% فقط من المستطلعة أراؤهم عن اعتقادهم بأن إسرائيل ستوافق على الهدنة التي عرضتها حماس ومعها مجموعة من الفصائل الأخرى. فيما أيد 49.3% السياسة العامة لحكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة الدكتور سلام فياض فيما أيد 32.1% السياسة العامة للحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه.
الانتخابات التشريعة والرئاسية : وقد أيد 58.2% حل المجلس التشريعي الفلسطيني الحالي. فينا أيد 67.9% إجراء انتخابات رئاسية فلسطينية مبكرة . وقال . 79.6% من أفراد العينة بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 40.9% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 18.8% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس. 80.7% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 40.6% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 20% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس وفي حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 45.4% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 20.5% توقع فوز حركة حماس. الحملة الامنية للسلطة : توقع 54.5% من أفراد العينة نجاح الحملة الأمنية التي بدأتها الحكومة الفلسطينية في مدينة جنين من أجل بسط النظام والقانون بأنها ستنجح. واعتقد 49.6% من أفراد العينة نجاح الحملة الأمنية التي قامت بها الحكومة الفلسطينية في مدينة نابلس من أجل بسط النظام والقانون بأنها قد نجحت. واعتقد 59.9% بأن قوات الأمن الفلسطينية قادرة على بسط النظام والقانون في المناطق التي أعادت انتشارها عليها فيما أيد 65.5% من أفراد العينة بأن يكون السلاح الفلسطيني بيد أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية فقط. أفاد 58.7% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف. أفاد 62.8% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة. أفاد 82.3% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن. الأوضاع السياسية : أيد 68.5% قيام دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلت عام 1967.اعتقد 36.3% بأن المفاوضات التي يجريها الرئيس عباس ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.اعتقد 41.2% بأن المقاومة الفلسطينية بشكلها الحالي ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.أيد 88.2% عودة الحوار بين الرئاسة الفلسطينية في رام الله والحكومة المقالة في قطاع غزة.اعتقد 48.8% بأن حركة فتح معنية بشكل جدي للحوار مع حركة حماس.اعتقد 40.1% بأن حركة حماس معنية بشكل جدي للحوار مع حركة فتح.اعتقد 21.1% بأن القيادات الفلسطينية الحالية على اختلاف توجهاتها قادرة على إخراج الشعب الفلسطيني من الوضع السياسي السيئ الذي يعيشه. واعرب 36.7% عن اعتقادهم بأن هناك اتصالات بين حركة حماس والولايات المتحدة.بينما اعرب ا49.5% عن اعتقادهم بأن هناك اتصالات بين حركة حماس والاتحاد الأوروبي.فيما اعرب 51.3% عن اعتقادهم بأن فتح معبر رفح خلال هذا الأسبوع لمدة ثلاثة أيام جاء لنزع فتيل الأزمة في قطاع غزة.واعرب 44.5% عن اعتقادهم بأن فتح معبر رفح يعد بداية لإنهاء أزمة قطاع غزة.فيما اعرب 29.9% عن اعتقادهم بأن حركة حماس استطاعت إقناع المصريين بأنها قادرة على إدارة معبر رفح لوحدها.واعرب 52.3% عن اعتقادهم بأن ملابسات قضية الفساد لرئيس الوزراء الإسرائيلي أولمرت ستؤثر على المسار التفاوضي الفلسطيني الإسرائيلي. وقد أجري الاستطلاع الذى اجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين15-17 أيار 2008م، وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً. وقد تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، وخاصة الأحداث التي وقعت في قطاع غزة وفرض الحصار على القطاع من قبل إسرائيل، بالإضافة إلى التأييد السياسي. وبلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 800 شخص وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 5.8%. |