وزارة التربية والتعليم تعقد لقاء تقيمياً كمشروع "مكتبتي العربية"
نشر بتاريخ: 21/05/2008 ( آخر تحديث: 21/05/2008 الساعة: 15:14 )
طولكرم- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع مركز "إبداع المعلم" لقاءً تقييماً كمشروع القصة في التعليم من خلال مشروع" مكتبتي العربية".
وتم اللقاء بحضور فريق عن وزارة التربية والتعليم ممثلاً بـ عايد عصفور ورفعت الصباح ودانة رصاص عن مركز إبداع المعلم.
وقد استضافت مديرية التربية والتعليم في طولكرم في مركز التدريب مدرسين ومعلمين عن المديريات المشاركة, وهي مديرية تربية طولكرم ومديرية تربية جنين ومديرية تربية نابلس، والفريق المتابع للمشروع وزارياً ختام سلمان ووفاء زبادي ونجاح الرزي وسلامة عودة، في مركز التدريب في مديرية طولكرم.
حيث تناول اللقاء التقييمي الذي جاء بعد عقد دورة خاصة قبلاً، على الفعاليات والبنود الآتية:
1. دور المعلمين في تشجيع الطلبة.
2. الدور الذي تضطلع به المكتبات في تشجيع القراءة وتبني هذا المشروع الريادي.
3. السبل الكفيلة بتعميق القراءة من قبل أولياء الأمور.
4. الألوان القصصية التي يميل إليها الطلبة أهي مثالية أو واقعية أو أدبية أو علمية.
5. علاوة على الدور الريادي الذي قدمته المشاريع الوزارية و لا سيما القصة في التعليم.
وتم طرح هذه البنود من خلال أسلوب العصف الذهني وحصد الإجابات وتسجيلها على ملصق ومن ثم صياغتها صياغة نهائية وتقديمها نشرة إلى الوزارة ومركز إبداع المعلم.
وتم اللقاء بحضور فريق عن وزارة التربية والتعليم ممثلاً بـ عايد عصفور ورفعت الصباح ودانة رصاص عن مركز إبداع المعلم.
وقد استضافت مديرية التربية والتعليم في طولكرم في مركز التدريب مدرسين ومعلمين عن المديريات المشاركة, وهي مديرية تربية طولكرم ومديرية تربية جنين ومديرية تربية نابلس، والفريق المتابع للمشروع وزارياً ختام سلمان ووفاء زبادي ونجاح الرزي وسلامة عودة، في مركز التدريب في مديرية طولكرم.
حيث تناول اللقاء التقييمي الذي جاء بعد عقد دورة خاصة قبلاً، على الفعاليات والبنود الآتية:
1. دور المعلمين في تشجيع الطلبة.
2. الدور الذي تضطلع به المكتبات في تشجيع القراءة وتبني هذا المشروع الريادي.
3. السبل الكفيلة بتعميق القراءة من قبل أولياء الأمور.
4. الألوان القصصية التي يميل إليها الطلبة أهي مثالية أو واقعية أو أدبية أو علمية.
5. علاوة على الدور الريادي الذي قدمته المشاريع الوزارية و لا سيما القصة في التعليم.
وتم طرح هذه البنود من خلال أسلوب العصف الذهني وحصد الإجابات وتسجيلها على ملصق ومن ثم صياغتها صياغة نهائية وتقديمها نشرة إلى الوزارة ومركز إبداع المعلم.