إقليم يطا يحيي ذكرى النكبة بمسيرة للأشبال والزهرات ويؤسس المكتب الحركي لأطباء يطا
نشر بتاريخ: 21/05/2008 ( آخر تحديث: 21/05/2008 الساعة: 15:28 )
الخليل- معا- أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم يطا الذكرى الستين للنكبة بمسيرة للأشبال والزهرات انطلقت من مقر الإقليم وجابت شوارع المدينة لتنتهي في منتزه الشهيد أبو عمار في البلدة.
وهدفت المسيرة التي أقيم في ختامها عبر الكلمات والفقرات إلى تعريف هدا الجيل بالنكبة وما تعنيه وان العودة إلى ديار الشعب الفلسطيني حق مقدس غير قابل للتنازل ولا يسقط بالتقادم.
وشارك في المسيرة, العشرات من الاطفال ومجموعة من كادر الحركة في الإقليم يتقدمه أمين سر الإقليم علي الهريني وأعضاء لجنة الإقليم.
وضحة أبو عرام منسقة لجنة الأشبال والزهرات في الإقليم، قالت: "أن هذه الفعاليات غاية في الأهمية لأنها تزيد من التوعية والتمسك بالأرض والحقوق والثوابت".
وأفاد الناطق الرسمي باسم إقليم يطا محمد أبو زهرة, أن هذه الفعالية هي حلقة في إطار سلسلة من الأنشطة الجماهيرية والحركية للنهوض بالوضع الحركي والتنظيمي في الإقليم.
من ناحية أخرى, قام د.خالد القواسمي رئيس لجنة المكاتب الحركية والنقابات والاتحادات في التعبئة والتنظيم بزيارة إلى مقر إقليم يطا وكان في استقباله أمين سر الإقليم علي الهريني وأعضاء الإقليم احمد أبوعلي وكمال يونس ومحمد أبو زهرة وامتياز الهريني ومجموعة من أطباء المدينة, وعدد من كادر الحركة في الإقليم.
وفي اجتماع مع الحضور, استعرض المجتمعون الوضع التنظيمي في الإقليم واحتياجات مدينة يطا وظروفها، بالإضافة إلى الضرورة للنهوض بالواقع الحركي المهني في الإقليم لكافة شرائح الشعب الفلسطيني.
وفي ختام الاجتماع, تقرر تشكيل المكتب الحركي للأطباء في الإقليم، واعتبر د.كمال يونس منسق المؤسسات والمكاتب الحركية أن هذا القرار انجازا مهم نحو الاستنهاض التنظيمي الذي يجب أن يشمل كافة قطاعات الشعب الفلسطيني.
وهدفت المسيرة التي أقيم في ختامها عبر الكلمات والفقرات إلى تعريف هدا الجيل بالنكبة وما تعنيه وان العودة إلى ديار الشعب الفلسطيني حق مقدس غير قابل للتنازل ولا يسقط بالتقادم.
وشارك في المسيرة, العشرات من الاطفال ومجموعة من كادر الحركة في الإقليم يتقدمه أمين سر الإقليم علي الهريني وأعضاء لجنة الإقليم.
وضحة أبو عرام منسقة لجنة الأشبال والزهرات في الإقليم، قالت: "أن هذه الفعاليات غاية في الأهمية لأنها تزيد من التوعية والتمسك بالأرض والحقوق والثوابت".
وأفاد الناطق الرسمي باسم إقليم يطا محمد أبو زهرة, أن هذه الفعالية هي حلقة في إطار سلسلة من الأنشطة الجماهيرية والحركية للنهوض بالوضع الحركي والتنظيمي في الإقليم.
من ناحية أخرى, قام د.خالد القواسمي رئيس لجنة المكاتب الحركية والنقابات والاتحادات في التعبئة والتنظيم بزيارة إلى مقر إقليم يطا وكان في استقباله أمين سر الإقليم علي الهريني وأعضاء الإقليم احمد أبوعلي وكمال يونس ومحمد أبو زهرة وامتياز الهريني ومجموعة من أطباء المدينة, وعدد من كادر الحركة في الإقليم.
وفي اجتماع مع الحضور, استعرض المجتمعون الوضع التنظيمي في الإقليم واحتياجات مدينة يطا وظروفها، بالإضافة إلى الضرورة للنهوض بالواقع الحركي المهني في الإقليم لكافة شرائح الشعب الفلسطيني.
وفي ختام الاجتماع, تقرر تشكيل المكتب الحركي للأطباء في الإقليم، واعتبر د.كمال يونس منسق المؤسسات والمكاتب الحركية أن هذا القرار انجازا مهم نحو الاستنهاض التنظيمي الذي يجب أن يشمل كافة قطاعات الشعب الفلسطيني.