دعيبس تطلع سفيرة فلسطين في الإتحاد الأوروبي على التحديات التي تواجه المرأة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 27/05/2008 ( آخر تحديث: 27/05/2008 الساعة: 16:28 )
رام الله- معا- اطلعت خلود دعيبس وزيرة شؤون المرأة في مقر الوزارة أمس الاثنين، ليلي شهيد سفيرة فلسطين في الإتحاد الأوروبي, على التحديات التي تواجه المرأة الفلسطينية.
ورحبت دعيبس بالسفيرة, ووضعتها بصورة التحديات التي تواجه المرأة الفلسطينية والتي لخصتها في ثلاث نقاط رئيسية أولها عدم وجود قوانين كافية لحماية إنجازات المرأة في ظل التغيرات السياسية، وثانيها تعريف النساء في القاعدة الجماهيرية بحقوقهن وآليات الدفاع عنها، وثالثها تغير الثقافة المجتمعية السائدة عن طريق برامج التوعية والتي تبدأ من المناهج الدراسية وتحميها القوانين.
وأكدت دعيبس, على أهمية مناهضة العنف ضد المرأة الذي ارتفعت نسبته في الآونة الأخيرة نتيجة الأوضاع السياسية والإقتصادية السائدة، من خلال عمل الوزارة على إيجاد الأدوات التي تكفل الحد من هذه الظاهرة ومنها التدريب المهني والتقني والمشاريع الصغيرة لزيادة نسبة مشاركة النساء في سوق العمل.
بدورها إستعرضت سلوى هديب وكيلة وزارة شؤون المرأة, إنجازات الوزارة ومنها الوثيقة الحقوقية للمرأة الفلسطينية، ووحدات المرأة في الوزارات، ودوائر المرأة في المحافظات، ومراكز تواصل، بالإضافة إلى العمل المشترك مع المؤسسات الحكومية والأهلية المختلفة على عدد من البرامج التي تحمي وتمكن النساء.
من جهتها, أكدت شهيد على استعدادها التام لتقديم كافة أشكال الدعم للمرأة الفلسطينية من خلال دراسة خطة الوزارة للثلاث سنوات القادمة لمعرفة البرامج التي يمكن للإتحاد الأوربي التعاون مع الوزارة لتنفيذها, مقترحةً بعض النشاطات ومنها إقامة معرض للمنتجات التراثية الحديثة للمرأة الفلسطينية على هامش الموسم الثقافي الفلسطيني الذي ينظم في بروكسل في أيلول من العام الجاري.
ورحبت دعيبس بالسفيرة, ووضعتها بصورة التحديات التي تواجه المرأة الفلسطينية والتي لخصتها في ثلاث نقاط رئيسية أولها عدم وجود قوانين كافية لحماية إنجازات المرأة في ظل التغيرات السياسية، وثانيها تعريف النساء في القاعدة الجماهيرية بحقوقهن وآليات الدفاع عنها، وثالثها تغير الثقافة المجتمعية السائدة عن طريق برامج التوعية والتي تبدأ من المناهج الدراسية وتحميها القوانين.
وأكدت دعيبس, على أهمية مناهضة العنف ضد المرأة الذي ارتفعت نسبته في الآونة الأخيرة نتيجة الأوضاع السياسية والإقتصادية السائدة، من خلال عمل الوزارة على إيجاد الأدوات التي تكفل الحد من هذه الظاهرة ومنها التدريب المهني والتقني والمشاريع الصغيرة لزيادة نسبة مشاركة النساء في سوق العمل.
بدورها إستعرضت سلوى هديب وكيلة وزارة شؤون المرأة, إنجازات الوزارة ومنها الوثيقة الحقوقية للمرأة الفلسطينية، ووحدات المرأة في الوزارات، ودوائر المرأة في المحافظات، ومراكز تواصل، بالإضافة إلى العمل المشترك مع المؤسسات الحكومية والأهلية المختلفة على عدد من البرامج التي تحمي وتمكن النساء.
من جهتها, أكدت شهيد على استعدادها التام لتقديم كافة أشكال الدعم للمرأة الفلسطينية من خلال دراسة خطة الوزارة للثلاث سنوات القادمة لمعرفة البرامج التي يمكن للإتحاد الأوربي التعاون مع الوزارة لتنفيذها, مقترحةً بعض النشاطات ومنها إقامة معرض للمنتجات التراثية الحديثة للمرأة الفلسطينية على هامش الموسم الثقافي الفلسطيني الذي ينظم في بروكسل في أيلول من العام الجاري.