الشاعر لـ معا- يطالب الجميع بموقف دراماتيكي لانهاء الانقسام والشروع بحوار شامل ومعمق وثوري
نشر بتاريخ: 04/06/2008 ( آخر تحديث: 05/06/2008 الساعة: 00:47 )
بيت لحم- معا- رحب الدكتور ناصر الدين الشاعر نائب رئيس الوزراء السابق ووزير التربية في حكومة الحادية عشر بدعوة السيد الرئيس محمود عباس العودة للحوار الشامل وثمن موقفه بخصوص القدس والاستيطان بالاضافة الى اعلانه لدعم مساعي التهدئة.
كما ثمن الشاعر موقف السيد اسماعيل هنية لترحيبه بالحوار واكد على ان المطلوب من الجميع موقف دراماتيكي ينهي حالة الانقسام والجمود وحالة التمترس خلف اعلانات وكلاشيهات تؤخر الشروع بحوار حقيقي وشامل مطالبا بدور عربي مباشر لرعاية الحوار وتامين فرص نجاحه مشيرا في الوقت نفسه الى الحالة التي وصلت اليها القضية الفلسطينية انما هي بمثابة ناقوس خطر وعلى جميع المخلصين تدارك الوضع من خلال وحدة شاملة وتظافر الجهود لحماية المشروع الوطني والثوابت الفلسطينية التي تتهددها الاحداث الداخلية والمواقف الدولية.
كما اشار الشاعر الى ان الوحدة الداخلية بمثابة صمام الامان وقارب النجاة وانها باتت مطلب جميع الفلسطينيين ولا يجوز لاي طرف التنكر لهذا المطلب الفلسطيني العام وبالتالي يجب الشروع بحوار شامل ومعمق وثوري.
وفي ذات السياق قال مراسل معا في قطاع غزة ان العديد من النسوة في غزة بدان بالزغاريد فور اعلان الرئيس دعوته للحوار الوطني.
كما ثمن الشاعر موقف السيد اسماعيل هنية لترحيبه بالحوار واكد على ان المطلوب من الجميع موقف دراماتيكي ينهي حالة الانقسام والجمود وحالة التمترس خلف اعلانات وكلاشيهات تؤخر الشروع بحوار حقيقي وشامل مطالبا بدور عربي مباشر لرعاية الحوار وتامين فرص نجاحه مشيرا في الوقت نفسه الى الحالة التي وصلت اليها القضية الفلسطينية انما هي بمثابة ناقوس خطر وعلى جميع المخلصين تدارك الوضع من خلال وحدة شاملة وتظافر الجهود لحماية المشروع الوطني والثوابت الفلسطينية التي تتهددها الاحداث الداخلية والمواقف الدولية.
كما اشار الشاعر الى ان الوحدة الداخلية بمثابة صمام الامان وقارب النجاة وانها باتت مطلب جميع الفلسطينيين ولا يجوز لاي طرف التنكر لهذا المطلب الفلسطيني العام وبالتالي يجب الشروع بحوار شامل ومعمق وثوري.
وفي ذات السياق قال مراسل معا في قطاع غزة ان العديد من النسوة في غزة بدان بالزغاريد فور اعلان الرئيس دعوته للحوار الوطني.