وكيل وزارة التربية والتعليم العالي المساعد تتفقد لجان امتحانات الثانوية العامة
نشر بتاريخ: 10/06/2008 ( آخر تحديث: 10/06/2008 الساعة: 15:23 )
غزة - معا - تفقدت وكيل وزارة التربية والتعليم المساعد أ. زينب الوزير برفقة د.إبراهيم المصدر عضو المجلس التشريعي الفلسطيني و د. فتحي كلوب مدير تربية وتعليم الوسطى وأ. تيسير المغاري مدير الدائرة الإدارية بمديرية الوسطى قاعات ولجان امتحانات الثانوية العامة في مدارس مديرية الوسطى ضمت مدرسة العائشية الثانوية للبنين ومدرسة شهداء دير البلح الثانوية للبنات ومدرسة خالد ابن الوليد الثانوية للبنين ومدرسة محمود صيدم الثانوية للبنات .
واطمأن الوفد على قاعات الامتحانات وعلى أوضاع الطلبة في القاعات وعلى الترتيبان والإجراءات واثنوا على الهدوء والنظام والانضباط الذي ساد قاعات الامتحانات مؤكدين على مواصلة المسيرة التعليمية رغم كل الأوضاع الصعبة التي يعانيها الطلبة .
من جانبه أكد د.المصدر على أهمية سير الامتحانات وثمن دور وزارة التربية والتعليم العالي لإنجاز العمل الوطني الكبير وهو امتحانات الثانوية العامة والذي يعتبر إنجازا للطلبة وللشعب الفلسطيني كما تمنى لجميع الطلبة التوفيق والنجاح وان يراهم على مقاعد الدراسة في جامعاتنا الوطنية الفلسطينية.
وأشادت الوزير بالمجهودات التي تبذلها وزارة التربية والتعليم العالي من أجل حفظ الأمان النفسي و الفعلي للطالب من خلال العمل على توفير أحسن الأجواء والظروف على مستوى جميع لجان الامتحانات، فرغم كل الظروف الحالية لواقع الشعب الفلسطيني المحاصر ولتخفيف حدة ملامح الممتحنين المجهدة جسميا ونفسيا، يحاول الجميع بقدر المستطاع تدارك مختلف الحالات الطارئة والمشاكل التي قد تحدث فترة الامتحانات.
واطمأن الوفد على قاعات الامتحانات وعلى أوضاع الطلبة في القاعات وعلى الترتيبان والإجراءات واثنوا على الهدوء والنظام والانضباط الذي ساد قاعات الامتحانات مؤكدين على مواصلة المسيرة التعليمية رغم كل الأوضاع الصعبة التي يعانيها الطلبة .
من جانبه أكد د.المصدر على أهمية سير الامتحانات وثمن دور وزارة التربية والتعليم العالي لإنجاز العمل الوطني الكبير وهو امتحانات الثانوية العامة والذي يعتبر إنجازا للطلبة وللشعب الفلسطيني كما تمنى لجميع الطلبة التوفيق والنجاح وان يراهم على مقاعد الدراسة في جامعاتنا الوطنية الفلسطينية.
وأشادت الوزير بالمجهودات التي تبذلها وزارة التربية والتعليم العالي من أجل حفظ الأمان النفسي و الفعلي للطالب من خلال العمل على توفير أحسن الأجواء والظروف على مستوى جميع لجان الامتحانات، فرغم كل الظروف الحالية لواقع الشعب الفلسطيني المحاصر ولتخفيف حدة ملامح الممتحنين المجهدة جسميا ونفسيا، يحاول الجميع بقدر المستطاع تدارك مختلف الحالات الطارئة والمشاكل التي قد تحدث فترة الامتحانات.