عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية يزور ديوان الرقابة المالية
نشر بتاريخ: 23/06/2008 ( آخر تحديث: 23/06/2008 الساعة: 19:26 )
رام الله -معا- التقى عزام الأحمد، رئيس كتلة فتح البرلمانية اليوم الاثنين، في ندوة حوارية مع موظفي ديوان الرقابة المالية والإدارية، حول إدارة حلقة نقاش وتواصل مابين ديوان الرقابة والمؤسسات الرسمية في الوطن.
واستقبل الدكتور محمود أبو الرب رئيس الديوان الضيف، ورحب بزيارته لديوان الرقابة باعتبارها شكل من أشكال دعم المجلس التشريعي لديوان الرقابة المالية والإدارية.
واستهل عزام الأحمد حديثة بترحيب الموظفين العاملين بديوان الرقابة، وقال أن العلاقة بين المجلس التشريعي وديوان الرقابة علاقة طردية وهذا يعود إلى طبيعة العمل المشترك وهو الرقابة".
وأضاف أن ديوان الرقابة المالية والإدارية له كيفية معينة في التعاطي والتعامل مع السلطات الثلاث ولكن هناك ارتباط وثيق تحكمه القوانين جعلت من علاقة الديوان بديوان الرئاسة أولا والمجلس التشريعي ثانياً علاقة مباشرة، فتعيين رئيس الديوان يأتي بناء على تنسيب من الرئيس ومصادقة المجلس التشريعي.
وقال "من هنا يأتي دورنا كمجلس تشريعي لحماية هذا الصرح الرقابي استنادا القانون".
وفي نهاية اللقاء رحب الدكتور محمود أبو الرب بالضيف، وقال:" أن ديوان الرقابة المالية والإدارية يستمد هيبته وقوته من مؤسسة الرئاسة والمجلس التشريعي".
واستقبل الدكتور محمود أبو الرب رئيس الديوان الضيف، ورحب بزيارته لديوان الرقابة باعتبارها شكل من أشكال دعم المجلس التشريعي لديوان الرقابة المالية والإدارية.
واستهل عزام الأحمد حديثة بترحيب الموظفين العاملين بديوان الرقابة، وقال أن العلاقة بين المجلس التشريعي وديوان الرقابة علاقة طردية وهذا يعود إلى طبيعة العمل المشترك وهو الرقابة".
وأضاف أن ديوان الرقابة المالية والإدارية له كيفية معينة في التعاطي والتعامل مع السلطات الثلاث ولكن هناك ارتباط وثيق تحكمه القوانين جعلت من علاقة الديوان بديوان الرئاسة أولا والمجلس التشريعي ثانياً علاقة مباشرة، فتعيين رئيس الديوان يأتي بناء على تنسيب من الرئيس ومصادقة المجلس التشريعي.
وقال "من هنا يأتي دورنا كمجلس تشريعي لحماية هذا الصرح الرقابي استنادا القانون".
وفي نهاية اللقاء رحب الدكتور محمود أبو الرب بالضيف، وقال:" أن ديوان الرقابة المالية والإدارية يستمد هيبته وقوته من مؤسسة الرئاسة والمجلس التشريعي".