د. عريقات يؤكد على وجوب تثبيت التهدئة ورفع الحصار عن قطاع غزة
نشر بتاريخ: 27/06/2008 ( آخر تحديث: 27/06/2008 الساعة: 16:19 )
أريحا-معا- أكد الدكتور صائب عريقات، رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، على وجوب تثبيت التهدئة ورفع الحصار عن قطاع غزة ، على اعتبار ذلك مصلحة فلسطينية عُليا، يجب أن توضع فوق أي اعتبارات أخرى.
جاء ذلك أثناء لقاء د. عريقات مع نائب وزير الخارجية النرويجي ريموند يانسن، يرافقه السفير جيربيدرسون، وممثل النرويج لدى السلطة الفلسطينية والقنصل الأمريكي العام جيك والاس كل على حدة.
وأشار د. عريقات الى أن تثبيت التهدئة في قطاع غزة ووقف النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية ، وتنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من خارطة الطريق تُشكل نقطة ارتكاز لإعطاء عملية السلام الفرصة التي تستحق، وتعزز من إمكانية التوصل إلى اتفاق قبل نهاية العام 2008.
وفيما يتعلق بالمفاوضات النهائية شدد د. عريقات أن قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة، وخارطة الطريق ومبادرة السلام العربية تُشكل الأساس لأي اتفاق، لأن هدف عملية السلام يتمثل بانسحاب إسرائيل إلى خط الرابع من حزيران عام 1967 ، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب دولة إسرائيل وحل قضايا الوضع النهائي ( القدس ، الحدود ، الاستيطان ، اللاجئين ، المياه ، الأمن ، الأسرى والعلاقات)، استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة على اعتبار ذلك أقصر الطرق للأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.
وعلى صعيد المسار السوري - الإسرائيلي أكد د. عريقات بأن منظمة التحرير الفلسطينية تدعم عملية مفاوضات بين سوريا وإسرائيل تقود إلى تحرير الجولان العربي السوري المحتل.
جاء ذلك أثناء لقاء د. عريقات مع نائب وزير الخارجية النرويجي ريموند يانسن، يرافقه السفير جيربيدرسون، وممثل النرويج لدى السلطة الفلسطينية والقنصل الأمريكي العام جيك والاس كل على حدة.
وأشار د. عريقات الى أن تثبيت التهدئة في قطاع غزة ووقف النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية ، وتنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من خارطة الطريق تُشكل نقطة ارتكاز لإعطاء عملية السلام الفرصة التي تستحق، وتعزز من إمكانية التوصل إلى اتفاق قبل نهاية العام 2008.
وفيما يتعلق بالمفاوضات النهائية شدد د. عريقات أن قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة، وخارطة الطريق ومبادرة السلام العربية تُشكل الأساس لأي اتفاق، لأن هدف عملية السلام يتمثل بانسحاب إسرائيل إلى خط الرابع من حزيران عام 1967 ، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب دولة إسرائيل وحل قضايا الوضع النهائي ( القدس ، الحدود ، الاستيطان ، اللاجئين ، المياه ، الأمن ، الأسرى والعلاقات)، استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة على اعتبار ذلك أقصر الطرق للأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.
وعلى صعيد المسار السوري - الإسرائيلي أكد د. عريقات بأن منظمة التحرير الفلسطينية تدعم عملية مفاوضات بين سوريا وإسرائيل تقود إلى تحرير الجولان العربي السوري المحتل.