مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان يختتم لقاء حول "التسامح" في دير اللاتين في عابود
نشر بتاريخ: 28/06/2008 ( آخر تحديث: 28/06/2008 الساعة: 13:50 )
رام الله - معا - اختتم مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان اليوم لقاءً تدريبياً لمجموعة من مشرفي المخيمات الصيفية في قرية عابود الواقعه الى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وذلك في قاعة دير اللاتين في القرية.
وفي بداية اللقاء رحب القائمون على المخيمات الكشفية في القرية بالمركز وشكروه على مبادرته في عقد هذا النشاط الذي يعد مهما في هذا الوقت، حيث ستبدأ قريبا المخيمات الصيفية بنشاطاتها.
وهدف اللقاء إلى تدريب المشرفين والقائمين على هذه المخيمات على مهارات جديدة يمكن استخدامها في نشر ثقافة التسامح وحقوق الإنسان عن طريق نشاطات تتناسب والفئات العمرية المشاركة في هذه المخيمات.
وقد شدد المدرب ناصر مطر الذي أدار اللقاء على أهمية استخدام اللعب الهادف كوسيلة لنشر ثقافة التسامح ومفهوم المواطنة التي كادت أن تغيب في ظل الواقع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني. وأوضح أن نشر قيم التسامح وغرسها في فكر وممارسة الجيل الجديد هامة في بناء مجتمع متسامح خالي من العنف.
وفي نهاية اللقاء تمنى المشاركون على مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان عقد لقاءات في مجالات متنوعة بخاصة في مواضيع ذات علاقة بالتسامح ومفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان.
وفي بداية اللقاء رحب القائمون على المخيمات الكشفية في القرية بالمركز وشكروه على مبادرته في عقد هذا النشاط الذي يعد مهما في هذا الوقت، حيث ستبدأ قريبا المخيمات الصيفية بنشاطاتها.
وهدف اللقاء إلى تدريب المشرفين والقائمين على هذه المخيمات على مهارات جديدة يمكن استخدامها في نشر ثقافة التسامح وحقوق الإنسان عن طريق نشاطات تتناسب والفئات العمرية المشاركة في هذه المخيمات.
وقد شدد المدرب ناصر مطر الذي أدار اللقاء على أهمية استخدام اللعب الهادف كوسيلة لنشر ثقافة التسامح ومفهوم المواطنة التي كادت أن تغيب في ظل الواقع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني. وأوضح أن نشر قيم التسامح وغرسها في فكر وممارسة الجيل الجديد هامة في بناء مجتمع متسامح خالي من العنف.
وفي نهاية اللقاء تمنى المشاركون على مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان عقد لقاءات في مجالات متنوعة بخاصة في مواضيع ذات علاقة بالتسامح ومفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان.