مركز العمل التنموي يختتم مشروع الحدائق المنزلية في المغراقة وجحر الديك
نشر بتاريخ: 29/06/2008 ( آخر تحديث: 29/06/2008 الساعة: 10:55 )
غزة- معا- انهي مركز العمل التنموي معا مشروع الحدائق المنزلية في منطقة المغراقة وجحر الديك بتمويل من المساعدات الشعبية النرويجية بموازنة بلغت 127 ألف دولار.
وقال المهندس فادي الهندي مدير المركز: "إن المشروع يهدف إلى تقديم المساعدات للعائلات المعوزة في توفير الأمن الغذائي في ظل الحصار والإغلاق الإسرائيلي على قطاع غزة منذ ما يزيد عن العام ".
وأشار الى انه تم استهداف 136 عائلة حيث تم إنشاء حدائق منزلية لهم بتوفير البذور والاشتال وخزانات المياه إضافة إلى حظيرة دواجن كاملة وتوزيع كتيبات توعوية وتقديم إرشاد حول الزراعة والبستنة.
وأوضح م. الهندي أن المشروع استمر لمدة سبعة أشهر متواصلة وساهم في توفير 1400يوم عمل كما تم توزيع مساعدات على العشرات من المزارعين المتضررين بفعل الحصار والممارسات الإسرائيلية في منطقة جحر الديك وسط القطاع.
ولفت الهندي إلى أن مركز معا يعمل في إطار تحقيق تنمية مستدامة للفئات المعوزة ولصغار المزارعين من اجل تعزيز صمودهم على أراضيهم وعدم تركها والتمسك بمهنة الزراعة.
وبين الهندي، أن المشروع يأتي ضمن عدد من المشاريع التي يعمل على تنفيذها مركز معا للعمل التنموي بهدف تحقيق الأمن الغذائي والتواصل مع المزارعين لاسيما الذين يتهددهم الاحتلال في كل لحظة.
وقال المهندس فادي الهندي مدير المركز: "إن المشروع يهدف إلى تقديم المساعدات للعائلات المعوزة في توفير الأمن الغذائي في ظل الحصار والإغلاق الإسرائيلي على قطاع غزة منذ ما يزيد عن العام ".
وأشار الى انه تم استهداف 136 عائلة حيث تم إنشاء حدائق منزلية لهم بتوفير البذور والاشتال وخزانات المياه إضافة إلى حظيرة دواجن كاملة وتوزيع كتيبات توعوية وتقديم إرشاد حول الزراعة والبستنة.
وأوضح م. الهندي أن المشروع استمر لمدة سبعة أشهر متواصلة وساهم في توفير 1400يوم عمل كما تم توزيع مساعدات على العشرات من المزارعين المتضررين بفعل الحصار والممارسات الإسرائيلية في منطقة جحر الديك وسط القطاع.
ولفت الهندي إلى أن مركز معا يعمل في إطار تحقيق تنمية مستدامة للفئات المعوزة ولصغار المزارعين من اجل تعزيز صمودهم على أراضيهم وعدم تركها والتمسك بمهنة الزراعة.
وبين الهندي، أن المشروع يأتي ضمن عدد من المشاريع التي يعمل على تنفيذها مركز معا للعمل التنموي بهدف تحقيق الأمن الغذائي والتواصل مع المزارعين لاسيما الذين يتهددهم الاحتلال في كل لحظة.