وزير التخطيط والعمل يختتم مشاركته في اجتماع القمة لوزراء العمل للصحة والسلامة المهنية في سيؤول
نشر بتاريخ: 02/07/2008 ( آخر تحديث: 02/07/2008 الساعة: 14:17 )
رام الله - معا - اختتم وزير التخطيط والعمل الدكتور سمير عبدالله امس، زيارته والوفد المرافق لكوريا الجنوبية، حيث مثل فلسطين في اجتماع القمة لوزراء العمل للصحة والسلامة المهنية وشارك في اجتماع القمة لوزراء العمل لمناقشة الاتفاقية الدولية لضمان الصحة والسلامة المهنية في بيئة العمل، الذي عقد في 28- 29/6 في العاصمة الكورية سيؤول.
وقد نظمت القمة من قبل منظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للضمان الاجتماعي والوكالة الكورية للسلامة والصحة المهنية، وحضرها وزراء العمل وممثلين عن أكثر من مئة دولة ومنظمة دولية.
وقد وقع الدكتور سمير عبدالله على الوثيقة الصادرة عن القمة والتي اطلق عليها " اعلان سيؤول للسامة والصحة في مكان العمل" والتي أقرت بالاجماع بعد مناقشتها في القمة المذكورة.
وعلى صعيد آخر التقى الوزير والوفد المرافق مع نائب وزير المالية ورئيس مؤسسة التعاون الكوري (كويكا) وكبار المسؤولين فيها، حيث اطلعهم على الاوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا بسبب استمرار الاحتلال واعتداءاته، وشكر حكومة وشعب كوريا على معونتهم للشعب الفلسطيني البالغة 20 مليون دولار لتمويل خطة الاصلاح والتنمية والتي اعلن عنها في اجتماع المانحين في باريس.
كما وجه الدعوة لهم للمشاركة في مؤتمر اندونيسيا لدعم بناء القدرات الذي سيقام بتنظيم من جنوب افريقيا واندونيسيا، ودعى الحكومة الكورية لتخيص جزء من معونتها لدعم الموازنة، كما ناشدها لتسريع العمل المشترك على تخصيص المعونة التنموية على المشاريع وتحويل التعهدات الى استثمارات فعلية.
وفي ذات السياق، التقى الوزير مع رئيس معهد السياسات الاقتصادية ورؤساء فروعه المختلفة ورئيس جامعة كيانغ هي وبعض عمدائها، واطلع على تجربة المعهد في تقديم الرأي المهني والنصيجة للحكومة الكورية لدى صياغة سياساتها الاقتصادية والاجتماعية.
وضم الوفد ممثلين من وزارات التربية والتعليم والصحة والعمل والاقتصاد ومعهد ماس.
وقد نظمت القمة من قبل منظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للضمان الاجتماعي والوكالة الكورية للسلامة والصحة المهنية، وحضرها وزراء العمل وممثلين عن أكثر من مئة دولة ومنظمة دولية.
وقد وقع الدكتور سمير عبدالله على الوثيقة الصادرة عن القمة والتي اطلق عليها " اعلان سيؤول للسامة والصحة في مكان العمل" والتي أقرت بالاجماع بعد مناقشتها في القمة المذكورة.
وعلى صعيد آخر التقى الوزير والوفد المرافق مع نائب وزير المالية ورئيس مؤسسة التعاون الكوري (كويكا) وكبار المسؤولين فيها، حيث اطلعهم على الاوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا بسبب استمرار الاحتلال واعتداءاته، وشكر حكومة وشعب كوريا على معونتهم للشعب الفلسطيني البالغة 20 مليون دولار لتمويل خطة الاصلاح والتنمية والتي اعلن عنها في اجتماع المانحين في باريس.
كما وجه الدعوة لهم للمشاركة في مؤتمر اندونيسيا لدعم بناء القدرات الذي سيقام بتنظيم من جنوب افريقيا واندونيسيا، ودعى الحكومة الكورية لتخيص جزء من معونتها لدعم الموازنة، كما ناشدها لتسريع العمل المشترك على تخصيص المعونة التنموية على المشاريع وتحويل التعهدات الى استثمارات فعلية.
وفي ذات السياق، التقى الوزير مع رئيس معهد السياسات الاقتصادية ورؤساء فروعه المختلفة ورئيس جامعة كيانغ هي وبعض عمدائها، واطلع على تجربة المعهد في تقديم الرأي المهني والنصيجة للحكومة الكورية لدى صياغة سياساتها الاقتصادية والاجتماعية.
وضم الوفد ممثلين من وزارات التربية والتعليم والصحة والعمل والاقتصاد ومعهد ماس.