أبو مجاهد: لا حديث عن ملف شاليط دون الإيفاء باستحقاقات التهدئة ورفع الحصار بشكل كامل
نشر بتاريخ: 03/07/2008 ( آخر تحديث: 03/07/2008 الساعة: 13:52 )
غزة- معا- قال "أبو مجاهد" الناطق الرسمي للجان المقاومة الشعبية في فلسطين بأنه "لا حديث عن ملف الجندي الأسير جلعاد شاليط قبل استيفاء الاحتلال لاستحقاقات التهدئة وفتح المعابر ورفع الحصار بشكل كامل".
وقال "أبو مجاهد" في بيان لوكالة معا بأن "من الأولويات لدى المقاومة رفع الحصار والمعاناة عن أهل قطاع غزة وفي هذا الإطار جاءت الموافقة على المبادرة المصرية للتهدئة لذا فإنه وقبل التوجه للحديث مرة أخرى عن صفقة التبادل التي في الأساس تشهد مماطلة اسرائيلية يجب أن نرى استحقاقات ميدانية نتيجة الموافقة على التهدئة برفع الحصار وعودة الحياة الإنسانية والمدنية لقطاع غزة والتي حاول العدو بحصاره وعدوانه تدميرها".
واضاف أن "العدو لا زال يتهرب من تنفيذ ما يقع عليه من التزامات في اتفاق التهدئة", موضحاً أن "المقاومة تراقب عن كثب ممارسات الاحتلال وإذا استمر هذا الحال فان للمقاومة كلمتها بهذا الخصوص والتي يقع عليها الإجماع الوطني والذي لا يقبل استمرار الحصار الذي يقتل المرضى من الأطفال والنساء والعجائز".
وأكد الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية بأن ملف الجندي الأسير لم يشهد أي جديد وأن المشكلة في تعاطي الجانب الاسرائيلي مع هذا الملف, والتي لم تقدم اى خطوة تعجل بإنهاء هذا الملف على نحو ما جرى في صفقة التبادل مع حزب الله.
وجدد "أبو مجاهد" التأكيد على "أن الجندي لن يخرج إلا في صفقة تبادل مشرفة يرى فيها أسرانا من أصحاب المؤبدات والمرضي والأطفال والنساء وكافة الأسماء التي قدمت في القائمة للوسيط المصري النور, ورفع الحصار كاملاً.
وقال "أبو مجاهد" في بيان لوكالة معا بأن "من الأولويات لدى المقاومة رفع الحصار والمعاناة عن أهل قطاع غزة وفي هذا الإطار جاءت الموافقة على المبادرة المصرية للتهدئة لذا فإنه وقبل التوجه للحديث مرة أخرى عن صفقة التبادل التي في الأساس تشهد مماطلة اسرائيلية يجب أن نرى استحقاقات ميدانية نتيجة الموافقة على التهدئة برفع الحصار وعودة الحياة الإنسانية والمدنية لقطاع غزة والتي حاول العدو بحصاره وعدوانه تدميرها".
واضاف أن "العدو لا زال يتهرب من تنفيذ ما يقع عليه من التزامات في اتفاق التهدئة", موضحاً أن "المقاومة تراقب عن كثب ممارسات الاحتلال وإذا استمر هذا الحال فان للمقاومة كلمتها بهذا الخصوص والتي يقع عليها الإجماع الوطني والذي لا يقبل استمرار الحصار الذي يقتل المرضى من الأطفال والنساء والعجائز".
وأكد الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية بأن ملف الجندي الأسير لم يشهد أي جديد وأن المشكلة في تعاطي الجانب الاسرائيلي مع هذا الملف, والتي لم تقدم اى خطوة تعجل بإنهاء هذا الملف على نحو ما جرى في صفقة التبادل مع حزب الله.
وجدد "أبو مجاهد" التأكيد على "أن الجندي لن يخرج إلا في صفقة تبادل مشرفة يرى فيها أسرانا من أصحاب المؤبدات والمرضي والأطفال والنساء وكافة الأسماء التي قدمت في القائمة للوسيط المصري النور, ورفع الحصار كاملاً.