كتلة الصحفي الفلسطيني والتجمع الاعلامي ينعيان المسيري
نشر بتاريخ: 03/07/2008 ( آخر تحديث: 03/07/2008 الساعة: 14:52 )
غزة- معا- نعت كل من كتلة الصحفي الفلسطيني والتجمع الاعلامي الفلسطيني المفكر العربي المصري د. عبد الوهاب المسيري الذي توفي اليوم الخميس عن عمر يناهز 70 عاماً بعد صراع مع المرض.
واعتبرت الكتلة "انه برحيل المسيري فإن القضية الفلسطينية تحديدا خسرت مفكرا مبدعا، سَخر جل وقته وفكره وعمله من اجل نصرة القضية الفلسطينية وتدعيم أركانها على كافة المجالات والمستويات".
ودعت الكتلة كافة العلماء والمفكرين ومثقفي الأمة إلى السير على خطى المسيري في البحث والعلم ومتابعة الحقيقة وإثراء واقع الأمة بالدراسات والمؤلفات والبحث العلمي.
من جانبه قال التجمع الاعلامي الفلسطيني "ان وفاة هذا المفكر الكبير تمثل خسارة كبيرة للإعلام والفكر العربي وان القضية الفلسطينية خسرت مفكرا وإعلاميا فذا ومدافعا عنها في كل الساحات والميادين الدولية والعربية سواء عبر الكتابة اليومية أو الندوات والمؤتمرات".
واكد على "أن المسيري عبر سلسلة أبحاثة ودراساته مثّل علة الوجود الإسرائيلي ومخططاته في المنطقة العربية والإسلامية وكشف عبر موسوعته عن نقاط الضعف الكثيرة لدى المشروع الصهيوني سواء من ناحية عسكرية أو اقتصادية أو اجتماعية وتنبأ بنهاية قريبة لدولة إسرائيل وفق معطيات وأدلة موضوعية ومنطقية".
ودعا التجمع المفكرين العرب والفلسطينيين من بعد "الاستمرار على نهجه البحثي العلمي والاستفادة من تجربته وموروثه من الدارسات والأبحاث كما أن قادة الأمة السياسيين مطالبون بالاستناد لمراجعه نتائج دراساته لإدارة الصراع مع العدو الإسرائيلي".
واعتبرت الكتلة "انه برحيل المسيري فإن القضية الفلسطينية تحديدا خسرت مفكرا مبدعا، سَخر جل وقته وفكره وعمله من اجل نصرة القضية الفلسطينية وتدعيم أركانها على كافة المجالات والمستويات".
ودعت الكتلة كافة العلماء والمفكرين ومثقفي الأمة إلى السير على خطى المسيري في البحث والعلم ومتابعة الحقيقة وإثراء واقع الأمة بالدراسات والمؤلفات والبحث العلمي.
من جانبه قال التجمع الاعلامي الفلسطيني "ان وفاة هذا المفكر الكبير تمثل خسارة كبيرة للإعلام والفكر العربي وان القضية الفلسطينية خسرت مفكرا وإعلاميا فذا ومدافعا عنها في كل الساحات والميادين الدولية والعربية سواء عبر الكتابة اليومية أو الندوات والمؤتمرات".
واكد على "أن المسيري عبر سلسلة أبحاثة ودراساته مثّل علة الوجود الإسرائيلي ومخططاته في المنطقة العربية والإسلامية وكشف عبر موسوعته عن نقاط الضعف الكثيرة لدى المشروع الصهيوني سواء من ناحية عسكرية أو اقتصادية أو اجتماعية وتنبأ بنهاية قريبة لدولة إسرائيل وفق معطيات وأدلة موضوعية ومنطقية".
ودعا التجمع المفكرين العرب والفلسطينيين من بعد "الاستمرار على نهجه البحثي العلمي والاستفادة من تجربته وموروثه من الدارسات والأبحاث كما أن قادة الأمة السياسيين مطالبون بالاستناد لمراجعه نتائج دراساته لإدارة الصراع مع العدو الإسرائيلي".