د. عريقات يبحث مع ممثل هولندا والقنصل اليوناني وممثل المانيا عددا من القضايا على رأسها عملية السلام
نشر بتاريخ: 04/07/2008 ( آخر تحديث: 04/07/2008 الساعة: 13:50 )
أريحا - معا - التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الجمعة، مع مُمثل هولندا لدى السلطة الفلسطينية، فرانس ماكين، والقنصل اليوناني اندرواس باباستافرو، وممثل ألمانيا د. كلاوس بيركهارد ، كل على حدة، بحث معهم عددا من القضايا، وعلى رأسها عملية السلام.
وأكد د. عريقات في تصريح له تلقت "معا" نسخة منه، على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وفتح المكاتب والمؤسسات المغلقة في القدس الشرقية، والإفراج عن المعتقلين وإعادة المُبعدين ورفع نظام الإغلاق والحواجز، وإعادة الأوضاع على الأرض كما كانت عليه قبل أيلول 2000 ، وجميعها استحقاقات ترتبت على الجانب الإسرائيلي من المرحلة الأولى من خارطة الطريق.
وأضاف عريقات أن تثبيت التهدئة في قطاع غزة بشكل متزامن ومتبادل وشمولي مع رفع الحصار والإغلاق عن قطاع غزة ، وتنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من خارطة الطريق، تشكل نقاط ارتكاز رئيسية لإعطاء عملية السلام الفرصة التي تستحق وتجعل فرص التوصل على اتفاق قبل نهاية عام 2008 ، حقيقية وواقعية.
وشدد د. عريقات على ترحب منظمة التحرير الفلسطينية باستئناف المفاوضات على المسار السوري - الإسرائيلي ، مؤكداً بأن تحقيق انسحاب القوات الإسرائيلية من الجولان العربي السوري المحتل عام 1967 يُعتبر ركيزة من ركائز مُبادرة السلام العربية وجزءاً لا يتجزأ من السلام الشامل والعادل والدائم في المنطقة.
وثمن د. عريقات ما تقدمه هولندا واليونان وألمانيا من مساعدات للشعب الفلسطيني في كافة المجالات.
وأكد د. عريقات في تصريح له تلقت "معا" نسخة منه، على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وفتح المكاتب والمؤسسات المغلقة في القدس الشرقية، والإفراج عن المعتقلين وإعادة المُبعدين ورفع نظام الإغلاق والحواجز، وإعادة الأوضاع على الأرض كما كانت عليه قبل أيلول 2000 ، وجميعها استحقاقات ترتبت على الجانب الإسرائيلي من المرحلة الأولى من خارطة الطريق.
وأضاف عريقات أن تثبيت التهدئة في قطاع غزة بشكل متزامن ومتبادل وشمولي مع رفع الحصار والإغلاق عن قطاع غزة ، وتنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من خارطة الطريق، تشكل نقاط ارتكاز رئيسية لإعطاء عملية السلام الفرصة التي تستحق وتجعل فرص التوصل على اتفاق قبل نهاية عام 2008 ، حقيقية وواقعية.
وشدد د. عريقات على ترحب منظمة التحرير الفلسطينية باستئناف المفاوضات على المسار السوري - الإسرائيلي ، مؤكداً بأن تحقيق انسحاب القوات الإسرائيلية من الجولان العربي السوري المحتل عام 1967 يُعتبر ركيزة من ركائز مُبادرة السلام العربية وجزءاً لا يتجزأ من السلام الشامل والعادل والدائم في المنطقة.
وثمن د. عريقات ما تقدمه هولندا واليونان وألمانيا من مساعدات للشعب الفلسطيني في كافة المجالات.