جمعية " طموح " توقع اتفاقية شراكة مع مؤسسة "التعاون "
نشر بتاريخ: 13/07/2008 ( آخر تحديث: 13/07/2008 الساعة: 14:19 )
غزة - معا- وقعت جمعية "طموح" لتنمية المهارات اتفاقية شراكة مع مؤسسة " التعاون " لتنفيذ مشروعها " نادي الأوائل", بحضور مديرة مؤسسة التعاون مها الشوا, ومنسق المشروع عن التعاون عاطف الغصين.
ووقع الاتفاقية عن " طموح " رئيس مجلس الإدارة, محمد الكيالي وأمين الصندوق محمد الحطاب.
وقد أعربت مديرة مؤسسة التعاون مها الشوا عن ارتياحها بتوقيع الاتفاقية, مشيدة بدور " طموح " الريادي في رعاية الموهوبين والمتفوقين من الطلاب والطالبات وبما تقدمه من مبادرات تعليمية وتربوية متميزة.
وأكدت على أهمية مشروع نادي الأوائل, كونه يستهدف فئات مبدعة و متميزة من أبناء الشعب الفلسطيني, ستساهم بشكل إيجابي في نهضة المجتمع الفلسطيني, متمنية للمشروع كل النجاح و التوفيق, كونه يعتبر الأول الذي تنفذه " مؤسسة التعاون مع " طموح ".
من جانبه, أشار منسق المشاريع في مؤسسة التعاون, عاطف الغصين, أن مشروع نادي الأوائل الذي تنفذه " طموح " بتمويل من مؤسسة التعاون, يعتبر من المشاريع التربوية المتميزة, كونه يستهدف 150 طالباً و طالبة في مراحل عمرية مختلفة ( 7 - 11 و 12 - 16 سنة), ويستمر لمدة ستة شهور ويتضمن 45 دورة تدريبية في التنمية البشرية والحاسوب و الإلكترونيات والفنون و الآداب إلى جانب العروض الثقافية والفعاليات الهادفة ويشرف عليه نخبة من أساتذة الجامعات و المختصين.
وقد أعرب " محمد الكيالي " رئيس مجلس إدارة " طموح " عن سعادته بهذا الاتفاق مع المؤسسة الرائدة " مؤسسة التعاون ", موضحاً أن هذه الفكرة المتميزة تأتي انسجاما مع رسالة " طموح " في تهيئة بيئة إبداعية لرعاية الموهوبين, مؤكداً على حرص الجمعية على الاهتمام بالناشئة وخصوصا المتفوقين منهم والعمل على تلبية طموحاتهم وتطلعاتهم من خلال البرامج الإبداعية والمتميزة, حيث أن " طموح " هي الحاضنة الأولى و الرائدة في رعاية الموهوبين.
وأشار محمد الكيالي إلى أن "طموح" وكثمرة لتنسيقها وتعاونها مع وزارة التربية والتعليم ودائرة التربية والتعليم بالوكالة الدولية, تعمل على استقطاب الأوائل والمتميزين من الجنسين من طلبة المدارس وتقدم لهم مجموعة من برامج التنمية البشرية والبرامج العلمية والتقنية والترفيه الذكي, للارتقاء بمستوى تفكيرهم الإبداعي إلى جانب برامج الدعم النفسي والاجتماعي.
وأكد رئيس جمعية طموح على أن نجاح مشروع نادي الأوائل في المرحلة الأولى ( يناير - نهاية ابريل 2008 ) أعطى مؤشراً لنجاح المشروع في حلته الجديدة, كما قدم الشكر الجزيل لمؤسسة التعاون بإدارتها في الضفة والقطاع على قبولها دعم المشروع.
ووقع الاتفاقية عن " طموح " رئيس مجلس الإدارة, محمد الكيالي وأمين الصندوق محمد الحطاب.
وقد أعربت مديرة مؤسسة التعاون مها الشوا عن ارتياحها بتوقيع الاتفاقية, مشيدة بدور " طموح " الريادي في رعاية الموهوبين والمتفوقين من الطلاب والطالبات وبما تقدمه من مبادرات تعليمية وتربوية متميزة.
وأكدت على أهمية مشروع نادي الأوائل, كونه يستهدف فئات مبدعة و متميزة من أبناء الشعب الفلسطيني, ستساهم بشكل إيجابي في نهضة المجتمع الفلسطيني, متمنية للمشروع كل النجاح و التوفيق, كونه يعتبر الأول الذي تنفذه " مؤسسة التعاون مع " طموح ".
من جانبه, أشار منسق المشاريع في مؤسسة التعاون, عاطف الغصين, أن مشروع نادي الأوائل الذي تنفذه " طموح " بتمويل من مؤسسة التعاون, يعتبر من المشاريع التربوية المتميزة, كونه يستهدف 150 طالباً و طالبة في مراحل عمرية مختلفة ( 7 - 11 و 12 - 16 سنة), ويستمر لمدة ستة شهور ويتضمن 45 دورة تدريبية في التنمية البشرية والحاسوب و الإلكترونيات والفنون و الآداب إلى جانب العروض الثقافية والفعاليات الهادفة ويشرف عليه نخبة من أساتذة الجامعات و المختصين.
وقد أعرب " محمد الكيالي " رئيس مجلس إدارة " طموح " عن سعادته بهذا الاتفاق مع المؤسسة الرائدة " مؤسسة التعاون ", موضحاً أن هذه الفكرة المتميزة تأتي انسجاما مع رسالة " طموح " في تهيئة بيئة إبداعية لرعاية الموهوبين, مؤكداً على حرص الجمعية على الاهتمام بالناشئة وخصوصا المتفوقين منهم والعمل على تلبية طموحاتهم وتطلعاتهم من خلال البرامج الإبداعية والمتميزة, حيث أن " طموح " هي الحاضنة الأولى و الرائدة في رعاية الموهوبين.
وأشار محمد الكيالي إلى أن "طموح" وكثمرة لتنسيقها وتعاونها مع وزارة التربية والتعليم ودائرة التربية والتعليم بالوكالة الدولية, تعمل على استقطاب الأوائل والمتميزين من الجنسين من طلبة المدارس وتقدم لهم مجموعة من برامج التنمية البشرية والبرامج العلمية والتقنية والترفيه الذكي, للارتقاء بمستوى تفكيرهم الإبداعي إلى جانب برامج الدعم النفسي والاجتماعي.
وأكد رئيس جمعية طموح على أن نجاح مشروع نادي الأوائل في المرحلة الأولى ( يناير - نهاية ابريل 2008 ) أعطى مؤشراً لنجاح المشروع في حلته الجديدة, كما قدم الشكر الجزيل لمؤسسة التعاون بإدارتها في الضفة والقطاع على قبولها دعم المشروع.