مخيم جباليا يحتضن سباقات متنوعة ويكرم الأطفال في ختام فعاليات " ميني ماراثون "
نشر بتاريخ: 14/07/2008 ( آخر تحديث: 14/07/2008 الساعة: 19:24 )
بيت لحم - معا - اللجنة الإعلامية - اختتمت فعاليات مشروع " ميني ماراثون " للألعاب الصيفية التي امتدت لقرابة الشهر في مخيم جباليا الذي يحتضن إحدى مراكز التدريب التابعة للمشروع, وأنهى القائمون على " ميني ماراثون " الفعاليات الختامية التي أقيمت السبت في المخيم الواقع شمال قطاع غزة بمشاركة " 150 " طالباً وزعوا مناصفة على فترتي الصباح والمساء.
وشهدت الاحتفالات الختامية إقامة العديد من السباقات المتنوعة التي شملت سباقات السرعة في 50 متر و200 متر, إضافة إلى سباقات المسافات المتوسطة والطويلة والسباق الحر لمختلف الفئات, فيما أقيمت العديد من المسابقات الترفيهية التي شارك فيها العديد من الأطفال.
وفي ختام الاحتفالات قام الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى ممثلاً برئيسه نبيل مبروك ومختلف أعضاء الاتحاد بتوزيع الكؤوس والميداليات على الفائزين في السباقات من الأطفال.
من ناحيته أعرب مصباح الزهري عضو الاتحاد ومنسق المشروع في مدينة غزة عن سعادته الكبيرة بالنجاح الكبير الذي حققه " ميني ماراثون " في حفله الختامي بالمدينة.
وأكد الزهري أن المشروع نجح في تحقيق أهدافه التي يرمي إليها والتي تثبت مدى حاجة الطفل الفلسطيني إلى الدعم والرعاية من قبل المسئولين, موضحاً أن الاتحاد نجح في اكتشاف العديد من المواهب التي سيسعى إلى تحويل طاقاتها الغير مبرمجة إلى توجهات نحو ممارسة الرياضة بشكل عام ولعبة ألعاب القوى بشكل خاص.
وشهدت الاحتفالات الختامية إقامة العديد من السباقات المتنوعة التي شملت سباقات السرعة في 50 متر و200 متر, إضافة إلى سباقات المسافات المتوسطة والطويلة والسباق الحر لمختلف الفئات, فيما أقيمت العديد من المسابقات الترفيهية التي شارك فيها العديد من الأطفال.
وفي ختام الاحتفالات قام الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى ممثلاً برئيسه نبيل مبروك ومختلف أعضاء الاتحاد بتوزيع الكؤوس والميداليات على الفائزين في السباقات من الأطفال.
من ناحيته أعرب مصباح الزهري عضو الاتحاد ومنسق المشروع في مدينة غزة عن سعادته الكبيرة بالنجاح الكبير الذي حققه " ميني ماراثون " في حفله الختامي بالمدينة.
وأكد الزهري أن المشروع نجح في تحقيق أهدافه التي يرمي إليها والتي تثبت مدى حاجة الطفل الفلسطيني إلى الدعم والرعاية من قبل المسئولين, موضحاً أن الاتحاد نجح في اكتشاف العديد من المواهب التي سيسعى إلى تحويل طاقاتها الغير مبرمجة إلى توجهات نحو ممارسة الرياضة بشكل عام ولعبة ألعاب القوى بشكل خاص.