افتتاح مخيم شموع مضيئة ضمن مخيمات "صامدون رغم الحصار"في القطاع
نشر بتاريخ: 16/07/2008 ( آخر تحديث: 16/07/2008 الساعة: 09:54 )
غزة - معا-افتتحت إدارة مدرسة دار الأرقم النموذجية بغزة المخيم الصيفي التخصصي "شموع مضيئة" بحضور محمد نوفل عضو مجلس إدارة المدرسة ونبيل البغدادي عضو المجلس ومحمد العربيد مشرف المخيم.
وأشار محمد العربيد مشرف المخيم في كلمة له أن المخيم يأتي ضمن مخيمات "صامدون رغم الحصار" ويشارك فيه 50 طالبا من سن التاسعة وحتى الثانية عشر، موزعين على ثلاثة أقسام وهي قسم الإعلامي الصغير وقسم حوسبة التعليم وقسم التكنولوجيا والصناعات المنزلية.
وقال العربيد أن المخيم يهدف إلى إثراء الثقافة المعرفية لدى الطلاب بهذه المجالات التي لا تتناولها الدراسة المنهجية داخل المدارس, بحيث أن هذا المخيم سيفسح المجال أمام الطلاب لتنمية مهاراتهم و صقل مواهبهم.
وأكد محمد نوفل أن التركيز على جيل الناشئة بإكسابهم المعرف التقنية والإعلامية والتعليمية سيكون له كبير الأثر على مستقبل هذا الجيل ليكونوا مصدر فخر لمجتمعهم ومبعث رعب لأعدائهم، وقال: "الصحفيون الصغار سيتحملون المسؤولية الكبيرة لنقل الحقيقة ونقل معاناة شعبهم والتركيز على قضاياه بموضوعية وصدق وأمانة، أما الحوسبة التعليمية فتعتبر خطوة كبيرة على طريق مواكبة تطورات العصر والثورة المعرفية الهائلة من خلال وسائل الاتصال مما يوجب علينا إكساب طلابنا هذه المعرفة وتعميمها على كافة مدارسنا"، مضيفا: "أما قسم الصناعات المنزلية سيكون غنيا بالابتكارات والإبداعات في هذا المجال وبطرق تكنولوجية علمية بسيطة".
وقال محمد المصري أحد المشاركين في المخيم: جئت اليوم كي أنهل من المهارات وأتدرب على كافة الفنون الإعلامية من اجل أن أصبح صحافيا مشهورا أخدم ديني ووطني.
وأشار محمد العربيد مشرف المخيم في كلمة له أن المخيم يأتي ضمن مخيمات "صامدون رغم الحصار" ويشارك فيه 50 طالبا من سن التاسعة وحتى الثانية عشر، موزعين على ثلاثة أقسام وهي قسم الإعلامي الصغير وقسم حوسبة التعليم وقسم التكنولوجيا والصناعات المنزلية.
وقال العربيد أن المخيم يهدف إلى إثراء الثقافة المعرفية لدى الطلاب بهذه المجالات التي لا تتناولها الدراسة المنهجية داخل المدارس, بحيث أن هذا المخيم سيفسح المجال أمام الطلاب لتنمية مهاراتهم و صقل مواهبهم.
وأكد محمد نوفل أن التركيز على جيل الناشئة بإكسابهم المعرف التقنية والإعلامية والتعليمية سيكون له كبير الأثر على مستقبل هذا الجيل ليكونوا مصدر فخر لمجتمعهم ومبعث رعب لأعدائهم، وقال: "الصحفيون الصغار سيتحملون المسؤولية الكبيرة لنقل الحقيقة ونقل معاناة شعبهم والتركيز على قضاياه بموضوعية وصدق وأمانة، أما الحوسبة التعليمية فتعتبر خطوة كبيرة على طريق مواكبة تطورات العصر والثورة المعرفية الهائلة من خلال وسائل الاتصال مما يوجب علينا إكساب طلابنا هذه المعرفة وتعميمها على كافة مدارسنا"، مضيفا: "أما قسم الصناعات المنزلية سيكون غنيا بالابتكارات والإبداعات في هذا المجال وبطرق تكنولوجية علمية بسيطة".
وقال محمد المصري أحد المشاركين في المخيم: جئت اليوم كي أنهل من المهارات وأتدرب على كافة الفنون الإعلامية من اجل أن أصبح صحافيا مشهورا أخدم ديني ووطني.