جبهة التحرير العربية تكرم كوكبة من ضباطها المتقاعدين
نشر بتاريخ: 17/07/2008 ( آخر تحديث: 17/07/2008 الساعة: 15:31 )
بيت لحم- معا- نظمت جبهة التحرير العربية حفلا لتكريم كوادر الجبهة الذين تقاعدوا من اجهزة الامن العام الفلسطيني "بعد سنوات طويلة من العطاء المتواصل في صفوف الجبهة والثورة الفلسطينية المعاصرة على مختلف الساحات وسجلو خلالها ارقى صيغ التضحية والتفاني والانضباط على طريق تحرير فلسطين".
وتحدث الامين العام للجبهة ( ركاد سالم ) ابو محمود الى المقاتلين مشيدا "بدورهم وتضحياتهم الجسام منذ انطلاقة الجبهة عام 1969 وحتى الان", مؤكداً أن التقاعد الوظيفي لا يعني بأي حال من الاحوال التقاعد عن النضال ومواصلة الكفاح في خدمة شعبنا وقضيتنا العادلة وقضايا امتنا العربية المجيدة".
واكد "ان عودة جثامين شهداء الجبهة في عمليات ( كفار يوفال, كفار جلعادي, وطبريا, ومسكاف عام ) الى لبنان ستشكل بيارق عز وفخار ليس لذويهم وجبهتهم وانما لشعبهم الفلسطيني وامتهم العربية وتشكل حافزا لنا جميعا على مواصلة النضال حتى التحرير".
وتحدث عبد الله خلف نيابة عن المتقاعدين وشكر الامين العام وقيادة الجبهة على الاهتمام العالي بهم مؤكدا "عزم الجميع على مواصلة النضال حتى تحقيق اهداف امتنا في الوحدة والحرية والاشتراكية وتحرير فلسطين".
وسلم "ابو محمود" بحضور اعضاء اللجنة المركزية للجبهة وعدد من الكوادر السياسيين ( درع الوفاء ) لكل واحد من كوادر الجبهة وتمنى لهم التوفيق في حياتهم وبين "رفاقهم" في الجبهة.
وتحدث الامين العام للجبهة ( ركاد سالم ) ابو محمود الى المقاتلين مشيدا "بدورهم وتضحياتهم الجسام منذ انطلاقة الجبهة عام 1969 وحتى الان", مؤكداً أن التقاعد الوظيفي لا يعني بأي حال من الاحوال التقاعد عن النضال ومواصلة الكفاح في خدمة شعبنا وقضيتنا العادلة وقضايا امتنا العربية المجيدة".
واكد "ان عودة جثامين شهداء الجبهة في عمليات ( كفار يوفال, كفار جلعادي, وطبريا, ومسكاف عام ) الى لبنان ستشكل بيارق عز وفخار ليس لذويهم وجبهتهم وانما لشعبهم الفلسطيني وامتهم العربية وتشكل حافزا لنا جميعا على مواصلة النضال حتى التحرير".
وتحدث عبد الله خلف نيابة عن المتقاعدين وشكر الامين العام وقيادة الجبهة على الاهتمام العالي بهم مؤكدا "عزم الجميع على مواصلة النضال حتى تحقيق اهداف امتنا في الوحدة والحرية والاشتراكية وتحرير فلسطين".
وسلم "ابو محمود" بحضور اعضاء اللجنة المركزية للجبهة وعدد من الكوادر السياسيين ( درع الوفاء ) لكل واحد من كوادر الجبهة وتمنى لهم التوفيق في حياتهم وبين "رفاقهم" في الجبهة.