كتلة التغيير والإصلاح تنفي خضوع دويك لعملية جراحية في السجون وتحمل اسرائيل المسئولية الكاملة عن حياته
نشر بتاريخ: 19/07/2008 ( آخر تحديث: 19/07/2008 الساعة: 18:03 )
غزة-معا- نفت كتلة التغيير والإصلاح خضوع د. عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي والمعتقل في السجون الإسرائيلية منذ أكثر من عامين لأي عملية جراحية في السجون .
وأكدت الكتلة في بيان وصل معا نسخة منه حاجة الدكتور دويك لإجراء هذه العملية إلا أن سلطات الاحتلال تماطل وترفض إجرائها، ما ينعكس سلباً على صحة د.دويك.
وحملت الكتلة سلطات الاحتلال المسئولية الكاملة عن حياة رئيس المجلس التشريعي، مطالبة المنظمات الإنسانية والصليب الأحمر التدخل العاجل لدي الاحتلال لتطبيق الاتفاقات الدولية بخصوص الحفاظ على صحة الأسرى.
وقد ذكرت لجنة من الأطباء الإسرائيليين أنهم قرروا إجراء العملية بعد ظهور نتيجة الفحوصات والتأكد بأن الدويك يعاني من وجود الحصوة، الأمر الذي تسبب له فى آلام حادة طيلة فترة اعتقاله الماضية.
وأضافت المصادر من داخل سجن مجدو حيث يتواجد د. عزيز بأن سلطات الاحتلال تتعمد عدم إدخال كميات كافية من مياه الشرب التي يحتاجها دويك كثيراً للتخفيف من آلام الحصوة التي يعاني منها.
يذكر أن الدويك معتقل برفقة 44 نائبا ووزيرا من كتلة "حماس" البرلمانية في السجون الإسرائيلية منذ أكثر من عامين اثر احتجاز الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليت في غزة من قبل مسلحين فلسطينيين.
وأكدت الكتلة في بيان وصل معا نسخة منه حاجة الدكتور دويك لإجراء هذه العملية إلا أن سلطات الاحتلال تماطل وترفض إجرائها، ما ينعكس سلباً على صحة د.دويك.
وحملت الكتلة سلطات الاحتلال المسئولية الكاملة عن حياة رئيس المجلس التشريعي، مطالبة المنظمات الإنسانية والصليب الأحمر التدخل العاجل لدي الاحتلال لتطبيق الاتفاقات الدولية بخصوص الحفاظ على صحة الأسرى.
وقد ذكرت لجنة من الأطباء الإسرائيليين أنهم قرروا إجراء العملية بعد ظهور نتيجة الفحوصات والتأكد بأن الدويك يعاني من وجود الحصوة، الأمر الذي تسبب له فى آلام حادة طيلة فترة اعتقاله الماضية.
وأضافت المصادر من داخل سجن مجدو حيث يتواجد د. عزيز بأن سلطات الاحتلال تتعمد عدم إدخال كميات كافية من مياه الشرب التي يحتاجها دويك كثيراً للتخفيف من آلام الحصوة التي يعاني منها.
يذكر أن الدويك معتقل برفقة 44 نائبا ووزيرا من كتلة "حماس" البرلمانية في السجون الإسرائيلية منذ أكثر من عامين اثر احتجاز الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليت في غزة من قبل مسلحين فلسطينيين.